بريق الوقت
مبهر سرّ الوقت. نشعر بثقله عند الانتظار ونحزن لمروره بسرعة في حالة السرور. ونرزح تحت ضغطه عندما يكون لدينا موعد نهائي لأمر ما. ونسجّل اليوم والساعة لأي حدث سعيد في ذاكرتنا لا ننساه أبداً. وفي كل الأحوال، تبقى الساعة رفيقنا الدائم في الأفراح والأتراح، فلنخترها بالألوان لكي تزيد البهجة وتخفف من الضغوط. ولا ننسى الألماس والأحجار الكريمة التي تمنح الوقت لمسة بريق ساحرة.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024