تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

حصري لها - لطيفة : أقول لفلّة عيب توقّفي!

حصري لها - لطيفة : أقول لفلّة عيب توقّفي!

 - ما هي حكايتك مع المطربة فلّة الجزائرية؟
ليس لي أي حكاية، لا مع فلّة ولا مع غيرها.

- في كل إطلالاتها الإعلامية تحرص فلّة على مهاجمتك وتوجيه الاتهامات لك، ما الأسباب؟
بصراحة، لا أعرف لماذا تشتمني فلّة في كل ظهور إعلامي لها. كيف لها أن تعرف عني شيئاً ونحن لم نجلس يوماً معاً أو نجتمع في سهرة! اضطررت للرد على فلّة بعد إلحاح معجبيّ، وبدعم من الإعلام التونسي.

- ماذا تريد فلّة منك؟
أتمنى عليك أن توجّهي السؤال إليها، وأن تخبريني ما هدفها من وراء شتمي المتكرر.

- صرحت مراراً أنك كنت السبب في سجنها في مصر، وأنك وراء منعها من دخول «أم الدنيا»؟
لست وزير الداخلية المصري لكي أسجن أحداً. إنما من يُقبض عليه في قضية الإخلال بالآداب العامة، فسيكون مصيره السجن. إذاً، لا دخل لي بسجن فلّة. في تلك الفترة، أتيت من تونس الى القاهرة لألتحق بأكاديمية الفنون وألتقي بأهم الشعراء والملحنين، أمثال عبدالوهاب محمد وعمّار الشريعي. وحينذاك انتشرت صور فلّة في المكان الذي أُلقي القبض عليه فيه.

- ماذا تقولين لفلّة؟
أقول لها «الله يهديكِ»، وأطلب منها أن تكفّ عن شتمي، لأنها لا تعرفني، وأتحدّاها على الهواء ان نُجري معاً تحاليل دم للتأكد ممن يتعاطى الممنوعات، فأنا طوال عمري لم أدخّن السجائر. على فلة أن تحترم الجزائر، البلد العظيم الذي تنتمي إليه. وللأسف، يضحك الإعلاميون على فلّة ويشجّعونها على القيام بتصرفات لا تليق بالشاشة، مثلما ظهرت على شاشة Mtv... أوَليس هذا التصرف عيباً في حق الجزائر؟

ترقبوا المقابلة الكاملة قريباً

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079