سحر الشرق
عطور الشرق تملأ الأجواء، مع أنوار خافتة تومض عبر ضباب بعد ظهر دافئ. ها هي تسير في الأسواق القديمة، ترتدي حيناً الألوان الترابية، وتسطع أحياناً بالألوان الوامضة. وفي مرفأ الصيادين، تحب الوردي الفاتح الذي يمتزج مع الأنوار الخافتة، فيما يتناقض فستانها الأسود مع جدران الشوارع الضيقة والقديمة وأرصفتها. يتحدث السكان المحليون عن قصة هذه المرأة الجميلة صاحبة الأناقة اللافتة والعينين الزرقاوين الساحرتين.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1078 | تشرين الأول 2024