حقائق تُكشف لأول مرة عن رشاقة جاكلين كيندي... ما كانت تفعله لتخسر الوزن صادم فعلاً!
اعتبرت جاكلين كينيدي رمزاً للرشاقة في الستينيات. إلا أنها لم تكن كذلك يوم انتقالها من بريطاينا لتعيش مع زوجها في الولايات المتحدة.
فقد كان وزنها يشكل هاجساً بالنسبة إليها بحسب ما ذكرت مساعدتها السابقة كايتي ماكون في كتابها Jackies’s girl, my life with the Kennedy Family.
وأشار الكتاب إلى أنها شعرت بالاستياء بسبب اكتسابها الوزن عند انتقالها. ولفت إلى أنها استعانت بطاه خاص ليقدّم لها وصفات رجيم قاس.
وقد احتوت وجباتها على بيضة مسلوقة وكوب من الشاي في الصباح، القليل من الجبنة البيضاء مع حبة من الفاكهة في فترة الغداء وحصة من لحم الدجاج المسلوق أو السمك مع سلطة الخضار المطهوة على الخضار لوجبة العشاء.
وأضافت المؤلفة أنها كانت تسمح لنفسها أحياناً بتناول القليل من الأرز مع ثمار البحر والسبانخ والطماطم. كما كانت تأكل القليل من الجبن كتحلية واللبن الزبادي كوجبة خفيفة.
كذلك ذكرت إحدى العاملات معها في حينها وتُدعى مارتا ستيوبن أنها شعرت بالذنب حين تناولت ذات مرة طبقاً يحتوي على البطاطا والكافيار.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1080 | كانون الأول 2024