أوّل صورة مسرّبة لسعد لمجرد من سجنه الفرنسي... شاهدوا ماذا يفعل!
تداول مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي صورة مزعومة للنجم المغربي سعد لمجرد، خلال صلاته في سجنه الفرنسي بسبب قضية الاغتصاب التي اتهمته بها لوريا بريول.
وأوضحت الصورة المتداولة والمسرّبة الشبه الكبير بين صاحبها ولمجرد، من دون أن يتم التأكد ما اذا كان هو فعلاً الظاهر فيها.
وفي أحدث تطورات قضية المغني الشاب، ذكرت مواقع إعلامية مغربية أن محامي لمجرد سيقدم طلب إطلاق سراح جديد، بعد حصوله على أدلة جديدة تدعم وقف موكله، إضافة إلى تقرير الطب الشرعي الذي أطهر خلوّ جسم المدعية من الحمض النووي للفنان المغربي.
واستطاع المحامي الفرنسي للمجرد الحصول على الدليل الجديد العودة إلى تسجيلات كاميرات المراقبة في الفندق الذي حصلت فيه الواقعة، وإثبات أقوال موكله في جلسة الاستماع الماضية، حين أكّد أن الفرنسية لورا بريول خرجت من غرفته كما دخلت بكامل أناقتها، في سبيل اثبات عدم حصول اي اعتداء عليها.
وأضافت المصادر أن المحكمة الفرنسية ستنظر في طلب المحامي لإطلاق سراح لمجرد قريباً في شهر نيسان/ابريل المقبل.
ونفى والد لمجرد الفنان البشير عبدو عبر حسابه على موقع "فايسبوك كل ما تردد حول تصريحات صادرة عنه فيما يتعلق بقضية ابنه.
وقال: "نشرت عدة مقالات التي تتضمن تصريحات بإسمي حول التحليل الطبي، أؤكد أن هذا الكلام ليس مني بتاتا وهذا يسمى افتراءا علينا نحن والداي سعد بحيث انا شخصيا لا اعرف تفاصيل ما جرى ولا اعرف تفاصيل ملف القضية بصفة عامة".
وأضاف: "ارجو ممن يكتبوا ان يتأكدو من معلوماتهم قبل ان ينشروا ويضللو الناس بالافتراء، وما أريد من الناس فهمه أني لا دخل لي في شرح تفاصيل قضية سعد".
وتابع: "لن أستطيع الرد أو تكذيب كل ما نشر لكن ما أعرف هو لا أنا و لا أم سعد لالة نزهة الركراكي لم ندل بأي تصريح للصحافة منذ بداية هذا المشكل، وما ينشر من أخبار سواءا صحيحة أو كاذبة لا صلة لنا نحن والدي سعد بها، الله يزيدنا الصبر ونترجاو خير إن شاء الله".
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024