فقد الاطباء الامل ولكن... إليكم كيف نجا شريف من الموت بضحكة!
يؤكد شريف أن حبّه للحياة وإيجابيته والأمل الكبير الذي يحمله في قلبه...هي العناصر التي لعبت الدور الأساس في إنقاذه من الموت ودفعه ليتغلّب على المرض رغم الصعوبات والتحديات التي وضعته في مواجهة مع الموت، وفي أوقات فقد الاطباء أنفسهم فيها الأمل بشفائه وعودته ليتابع حياته بين أحبائه. عن مشاعره في ذلك الوقت يقول شريف: "لم أخف من الموت ولو للحظة، وقررت خوض التحدي لأنني أعشق التحدي بكل بساطة. فمن البداية رأيت في المرض التحدي الذي يجب أن أواجهه، لأنها مسألة حياة أو موت. عندما اكتشفت المرض، كانت أمامي بضعة أسابيع للبقاء على قيد الحياة، لأن المرض كان في مرحلة متقدمة. وها أنا اليوم حي أكثر من أي وقت مضى وأعشق الحياة بكل ما فيها. لم أرَ يوماً شيئاً سلبياً، ولم أفكر إلا بالشفاء في كل مراحل المرض منذ لحظة تشخيصه إلى اليوم. شعرت بأنني بقوة إرادتي يمكن أن أساعد كثيرين".
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024