خاص "لها" -حسن الشافعي يتحدث عن طفولته.. وماذا عن ابنتة الثانية الغريبة!؟
- ما الذي تذكره من طفولتك؟
قبل أن أتحدث عن طفولتي، أود أن ألفت إلى النعمة التي أغدقها عليّ الله إذ رزقني بطفلة جميلة... فالأطفال من أعظم نِعم الخالق.
- ماذا عنك؟
أنا كنت نعمة لأهلي. (يضحك) لا أذكر الكثير عن طفولتي. لطالما كنت مشاغباً، وأتمنى أن أكون قد أصبحت ناضجاً وأن يسامحني أهلي على ذلك.
- كم كان عمرك عندما قررت أن تقفز من فوق السد العالي؟
كنت صغيراً ولكنني لا أذكر كم كان عمري بالتحديد. كنا في رحلة إلى الأقصر وأسوان، فاستوقفني جدار، انطلقت نحوه، وقررت أن أقفز من الأعلى وفي ظني أنه بركة للسباحة أو ما شابه، ولكن أحد أقربائي استطاع أن ينقذني في اللحظة الأخيرة، وقد «شيبت أهلي جامد» يومها.
- ما هي الأسس التي ستربي عليها ابنتك؟
لا تزال ابنتي صغيرة، ولكنني سأكتشف ذلك معها، هناك الكثير ولكن ما الذي سأطبقه وما لن أفعله سأقرره حينها.
- من هي الشخصية الكرتونية التي كنت تتابعها؟
كنت أتابع Tom&Jerry، وعندما كبرت قليلاً صرت أشاهد Johnny Bravo.
- ماذا عن ابنتك الثانية، ابنة «الأبلة فاهيتا»!
«كارو» ابنتي ولكن بشكل مختلف.
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024