مشتركو Arab Idol يفتحون قلوبهم مطلع العام الجديد.. خطوات صوب تحقيق الأحلام... وأقرب الناس إلى قلوبهم
13 موهبة من أفضل الأصوات في العالم العربي، وقفوا على مسرح Arab Idol وغنّى كل منهم أغنتيْن في إطلالة متميّزة، بعدما أقنعوا بإمكاناتهم الصوتيّة وأدائهم الجمهور الذي صوّت لهم بكثافة، وقبلها كانوا قد أكّدوا للجنة التحكيم المؤلفة من النجوم وائل كفوري، نانسي عجرم، أحلام، وحسن الشافعي، أنهم يستحقون فعلاً الوصول إلى هذه المرحلة المتقدمة والمنافسة على اللقب. تعود سهرات Arab Idol لتُزيّن شاشة MBC ، ومعها تعود الذكريات والأحلام لمواهب أراد أصحابها تقديم أفضل ما لديهم، حتى يُثبتوا للجمهور أنّهم يستحقّون ثقته والتصويت الذي يمنحهم إياه، ونستعيد معهم لحظاتهم الأولى في البرنامج، كما الأشخاص الذين لن ينسوهم خلال مراحل تقدّمهم في سياق الحلقات.
HIGHLIGHT ... أجمل تعليقات لجنة التحكيم على أداء المواهب
حفلت الحلقتان الأولى والثانية من العروض المباشرة بأجمل التعليقات وردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أداء المواهب الـ13 التي كشف أصحابها النقاب عن تطوّر لافت في الأداء المباشر في أصعب وأول مواجهة لهم مع الجمهور- الحكم الفاصل... إليكم أجمل تعليقات لجنة التحكيم على أداء المتسابقين.
- أحلام وصفت حسام الشويخي بالـ«هدّاف»، لافتة إلى أن في إمكانه الوصول إلى النهائيات في البرنامج، كما أثنت على أداء عمّار محمد بالقول إنّه «يحمل حضارة حضرموت» بصوته الشجي.
- أجمعت لجنة التحكيم على أنّ نادين خطيب موهبة متميّزة، فيما أعربت نانسي عن رغبتها في أن تكمل طريقها في البرنامج، وعلّقت أحلام قائلة إن «الوجع يولّد الإبداع»، مثنية على أصوات «عيال فلسطين».
- أبدى وائل حماسته لمحمّد بن صالح، قائلاً: «أحب أن أستمع إليك وتستفزّني للغناء»، وحكم عليه حسن بأنه صوت مختلف.
- وصفت أحلام المشترك همام ابراهيم، بـ «المطرب المحترف»، ورأت نانسي أنه يعرف ماذا يغنّي وكيف يختار المناسب له، واعتبر حسن أن خبرته تساعده على التميّز.
- وائل وصف أمير دندن بـ «الخطير جداً»، واعتبر أنه موهوب ودماغه الموسيقيّ مربوط بإحكام بحنجرته، ووصفته نانسي بـ «البركان»، وأنه من أحلى الأصوات في البرنامج وأقواها.
أول شخص تحدّثه بعد الحلقة... من هو؟!
يعيش مشتركو Arab Idol ضغطاً نفسياً وإرباكاً كبيرين قبل صعودهم إلى خشبة المسرح في الحلقات المباشرة، لِذا من الضروري أن يستمدّوا الطاقة من أشخاص مقرّبين بالنسبة إليهم، أو يأخذوا منهم في بعض الأحيان النصائح والانتقادات... وهذه لائحة بالأشخاص الذين يتصل بهم المشتركون بعد كلّ حلقة!
عمار محمد: هناك أشخاص كثر أتصل بهم، على رأسهم الفنان الأستاذ فؤاد عبدالواحد الداعم الأكبر لي منذ بداية مسيرتي الفنية، هو يعلم تماماً إمكانياتي الفنية ويُعطيني زبدة التعليقات، سواء الإيجابية أو السلبية.
بندر المقري: أمي هي الشخص الذي يقف إلى جانبي دائماً، والتحدّث إليها يُريحني كثيراً، سواء كنتُ رابحاً أو خاسراً. صحيحٌ أنّ لا علاقة لها بالفن، لكن وجودها في حياتي بركة، ودعمها يعطيني دفعاً نفسياً إيجابياً. كنتُ أتمنى أن يكون والدي على قيد الحياة، لكانت الطاقة التي يمنحاني إياها متكاملة.
وليد بشارة: أتصل دائماً بوالدتي الموجودة في أستراليا، هي كلّ شيء بالنسبة إليّ، فقد علّمتني وربّتني، ولا أعزّ من الوالد والوالدة، فهي تنتقدني دائماً، تفرح لي وتريدني أن أكون الأفضل.
مهنّد حسين: أتصل بالأهل بدايةً، ومن ثم بالأصدقاء الداعمين، فلا شيء يوازي فرحة الأهل بنجاح ابنهم، وتقدّمي في Arab Idol حلم عائلتي والمقرّبين منّي، آخذ برأيهم وأعمل بنصائحهم.
همام إبراهيم: أتصل بأهلي، وتحديداً والدتي ومن ثمّ خطيبتي، فبحكم أنّ والدتي مخرجة عراقية معروفة، فهي تنتقد أدائي، وآخذ دائماً برأيها ونصيحتها.
إسراء جمال: أتصل بزوجي الذي أشتاق إليه كثيراً، فهو يفرح لفرحي، وفي حال خسرتُ أخبره بأنّ موعد لقائنا أصبح قريباً، فرغم أنّه لم يكن مقتنعاً بدخولي مجال الغناء، إلّا أنّه تغيّر وبات يدعمني لتقديم فن يلتزم بالضوابط.
كوثر البراني: خطيبي هو أول شخص أتصل به لأخبره بنتيجة التصويت، فلو كنتُ رابحة فهذا أمر إيجابي وخطوة جديدة في مسيرتي لتحقيق حلمي، وعندما أخسر، أخبره بأنّني آتية للتحضير لحفل زفافنا، هو بالنسبة إليّ مصدر للطاقة الإيجابية.
داليا سعيد: أتصل بوالديّ، فهما أكثر شخصين يدعماني مهما كانت النتيجة، وقد يكون والدي ناقداً قاسياً قليلاً لأنّه يريدني أن أكون الأفضل، سعيدة ومجتهدة.
يعقوب شاهين: والداي مصدر السعادة والدعم القوي، فمن والدي وعمّي آخذ النصائح التقنية والإرشادات، ومن والدتي أستمد الطاقة والتفاؤل.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1080 | كانون الأول 2024