مفاجأة قد تقلب الموازين في قضية زينة وأحمد عز.. ماذا حدث؟
في واحدة من المفاجآت غيرالمتوقعة في القضايا المتبادلة بين النجمين زينة وأحمد عز، طلب الأخير التصالح في قضية الخلع التي أقامتها زينة ضده، وطلبت فيها تطليقها طلقة بائنة.
وهو ما إعتبره البعض تراجعاً من عز عن مواقفه الصارمة التي رفض خلالها الإعتراف بزواجه من زينة، ونسب طفليها التوأم إليه، لكن لم يتضح بعد هل ينوي عز تقديم مرونة أكبر في مواقفه بتلك القضية أم أنها حيلة قانونية فقط حتى لا يحصل على لقب مخلوع.
وقررت محكمة أسرة مدينة نصر، تأجيل نظر دعوى الخلع إلى جلسة 25 سبتمبر المقبل، لعرض الصلح للمرة الثانية والإعلان بتسمية حكمين والعرض بمقدم الصداق.
زينة حضرت الجلسة وأقرت أمام هيئة المحكمة بتنازلها عن كافة حقوقها المالية والشرعية، وردها لقيمة مقدم الصداق مقابل تطليقها من الفنان طلقة بائنة خلعا، قائلة: "أنا متنازلة عن كل حقوقى المادية والشرعية ومش عايزة من وش عز حاجة بس خلصونى منه."
أما عز فغاب كالعادة عن حضور الجلسة، وحضرت عنه محاميته سارة درويش، وطالبت بالجلسة التأجيل لعرض التصالح مع زينة على الفنان أحمد عز شخصياً فى الدعوى، وإحالة دعوى الخلع إلى نفس الدائرة التى تنظر دعوى بطلان حكم إثبات نسب التوأم.
فيما طلب معتز الدكر محامى زينة من المحكمة إثبات طلب دفاع الفنان التأجيل لعرض الصلح للمرة الثانية على موكله شخصياً فى الدعوى، حيث اعتبره بمثابة إقرار منه بزواج عز من زينة.
من ناحية أخرى تجاهل عز، عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، الضجة التي أثارها عرضه الصلح، ونشر صور له من احتفاله بعيد ميلاده.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024