تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

كيف علّقت أحلام وهيفاء وهبي وغيرهما من النجوم على مأساة حلب

كيف علّقت أحلام وهيفاء وهبي وغيرهما من النجوم على مأساة حلب

أعرب عدد كبير من الفنّانين السوريين والعرب عن حزنهم الشديد بسبب المأساة الحاصلة في مدينة حلب، مظهرين تعاطفهم من خلال كلماتهم على شبكات التواصل الإجتماعي، ومن أبرزهم:


أحلام: "حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل يارب انصرهم واحفظهم وأجبر كسر قلوبهم وقلوبنا عليهم ما بالايد حيله إلا الدعاء لكم".

اصالة: "كل ما أودُّ التعبير عنه مغامره كبيرة، نتائجها قد لا تكون جيّدة، ولكن ما يحدث في سوريا امتحان لنا ولضمائرنا، والنتيجه مخزية".

اليسا: "هذا العالم قاسٍ لأنه تخلى عن حلب التي تحترق ويموت فيها السوريون بسبب البراميل. حمى الله سوريا، وطن أمّي".

شكران مرتجى: "حلب تُجرح ولاتموت تقف مجدداً ولن تقبل السقوط ... هذه حلب".

جمال سليمان: "حلب تعيش مأساة كبرى تكبر كل يوم، ولكن من قرأ التاريخ يعرف أن حلب كانت دوماً أكبر من كل البرابرة الذين اجتاحوها وأرادوا إبادتها، إلا أنهم في النهاية استقروا في مزابل التاريخ". وأضاف: "أما سوريا  فبقيت وستبقى جوهرة فريدة في تاج التاريخ. كل الصلوات لك يا مدينة الحياة".

هيفاء وهبي: "اليوم اخترت الحياة عندما استيقظ كل صباح يمكن أن اختار السعادة، المرح، السلبية، الألم. اليوم أخترت الشعور بالحياة ليس لنكران الإنسانية ولكان لتقبلها، ما حدث في حلب ضد الإنسانية، دعونا جميعاً نصلي من أجل سوريا. ربنا يحمي جميع البلدان. حلب بالقلب".

أسماء لمنور: "يارب ارحمنا وأرحم أهلنا في سوريا وبكل مكان فيه ناس تعاني البطش".

صبا مبارك: "حلب تحترق". 

رغدة: "كنت ناوية اليوم أختلس وقت فيه استراحة للعقل.. وأفضل مع كائنات بيقولوا عنها حيوانات.. رغم أنها متفوقة علينا بأشياء كتيرة.. بس الظاهر مافي نصيب يكمل يومي بهدوء ومن غير تقطيع في جهازي العصبي". وتابعت: "ما يحدث في حلب فاق كل سماءات التحمل، مايحدث في حلب ينبئ عن نهايتها المحتومة والقريبة إن لم تكن قد انتهت وصك بيعها اتمضى".

محمد رمضان: "إخواتنا فى ‫‏حلب معكم من لا يغفل ولا ينام معكم المنتقم الجبار ( الله )، اللهم اسكن الشهداء الأبرياء جنة الخلد".

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077