المتأهيلن الـ 13 في Arab Idol2 بعد النتيجة
فرح يوسف
"كنت متوتّرة على المسرح، كان سيغمى عليّ... وعندما لفظ أحمد فهمي اسمي أحسست بشعور لا يوصف. فرحة جداً لفوزي، وأشكر جميع من صوّتوا لي، وأتمنّى أن أكون على قدر ثقتهم بي. حزنت لجميع من خرجوا من المنافسة لأنهم فعلاً نجوم، وفرحت كثيراً بفوز ابن بلدي عبد الكريم، وبأننا استطعنا أن نمثّل بلدنا ونجعله موجوداً في برنامج ضخم كهذا. لا أستطيع أن أصف فرحتي، هي عارمة ولا أطيق انتظاراً حتى أصل إلى الفندق وأهاتف والديّ وآخذ بركتهما".
عبد الكريم حمدان
"توقّعت تأهلي بنسبة 75% وفرحت كثيراً لتأهّل فرح وضمنت أن تُمثّل سورية في Arab Idol وتنافس على اللقب. عندها شعرت بأن حظوظي في التأهل تقلّصت. لكن عندما حان دوري وأُعلنت النتيجة ارتحت كثيراً وازدادت ثقتي بنفسي.
أتمنى أن أكون على قدر المسؤولية وأصل إلى أبعد الحدود بفضل تصويت الجمهور".
- كيف تتفاعل مع الحملات التي تقام لدعمك على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن برزت يوم غنّيت حلب؟
أنشأت صفحة فنية هادفة لإيصال رسالة سلام لكل العالم، أتلقّى عبرها رسائل عديدة من أشخاص أجانب يخبرونني بأنهم تأثّروا بغنائي إلى درجة كبيرة رغم عدم فهمهم كلمة عربية واحدة. أشكر الله لأني نجحت في إيصال رسالتي وأعدكم بأن أحافظ على مستواي الفنّي في البرنامج.
زياد خوري
"لا أحد يتوقّع الفوز، يجب على الانسان أن يعتمد على ربّه. أحب جميع الذين صوّتوا لي في لبنان والوطن العربي، وأشكرهم لأنهم وثقوا بي ومنحوني أصواتهم، علماً أن حظوظي في الفوز كانت ضئيلة فلبنان بلد صغير، وكان معي في المنافسة وائل سعيد الذي "بيّضها" وأكمل فرحتي بتأهلّه. أتمنى أن أكون عند حسن ظنّ الجميع، وأصمد حتى نهاية البرنامج".
برواس حسين
"أنا سعيدة جداً بهذه النتيجة التي أشكر عليها الجمهور من كل البلدان والجنسيّات، وفي الوقت عينه أشعر بحزنٍ عميق لأن أصدقائي خرجوا من المنافسة، وأقول لهم لا تحزنوا لأنكم فنانون بكل ما للكلمة من معنى، أنتم مواهب متكاملة.
أعد الجمهور بأن أغنّي أفضل في المقلة القادمة، وأقول لهم: ستسمعونني أكثر بالغناء الشرقي إن شاء الله".
يسرا سعوف
"شعرت بتوتّر لا يوصف، وعندما سمعت اسم جمال عبّاد على أنّه منافسي، أُصبت بصدمة قويّة واستبعدت أن أتأهّل لأن صوت جمال قوي ومهم! لكني الحمدالله أديّت الأغنية بشكل جيّد جعل حسن الشافعي يؤمن بي وبموهبتي وكنت من المتأهلين".
وائل سعيد
- توقّعت أن تختارك نانسي لمنافسة ميرنا، لكن أخبرنا عن شعورك لحظة بكائها خلال غناء ميرنا...
أغنية "موجوع" التي أدّيتها أتت في مكانها (يضحك). أحب نانسي كثيراً حتى قبل مشاركتي في Arab Idol، وشعرت بالقلق لأن خامة صوت ميرنا رائعة وتستحقّ الاستمرار في البرنامج أيضاً، وقد وضعت اسمها بين المرشّحات للتأهّل.
- ماذا تقول لنانسي؟
أتمنى أن أكون على قدر ثقتك بي، وأفتخر بأني تأهّلت بصوتك.
- ماذا ستقدّمان أنت وزياد معاً؟
سنوصل الفن اللبناني إلى العالم العربي بأبهى صورة.
حنان رضا
"حظّي وحظّ سلمى رشيد متشابهان حدّ التطابق. فنحن خضنا المشوار ذاته وتعرّضنا للمواقف نفسها، وميولنا وكاراكتيراتنا متشابهة، حتى أن غرفتنا في الفندق واحدة، وحظّنا في البرنامج واحد. عندما وقفنا لنواجه قرار إقصاء إحدانا، تمنّيت لها الفوز لأنها الأجدر بنظري، وهذه كلمة حقّ أقولها، لذا عندما أعلن الفنان راغب علامة عن مفاجأته صدمت وكانت فرحتي لا توصف. وأشكر الجمهور ولجنة التحكيم التي قبلتني لأقف على مسرح Idol حيث يحلم الآلاف بالوقوف".
سلمى رشيد
"كنت خائفة جداً لأني كنت آخر مشاركة صعدت للغناء على المسرح. خصوصاً أن حنان صديقتي، فهي تشاركني الغرفة في الفندق ولدينا الميول والمواهب نفسها. لقد أعاد راغب إليّ الأمل عندما نادى سلمى رشيد. أتمنى ألاّ أخيّب ظنّه وظنّ اللجنة في الحلقات المقبلة وأن أطوّر موهبتي، أعدهم"...
صابرين نجيلي
- عندما قابلنا صابرين كانت تجهش بالبكاء وحولها المشاركات اللواتي لم يحالفهنّ حظّ التأهّل، فكان من البديهي أن نسألها عن سبب بكائها:
"أبكي لأني حزينة. المواهب التي خرجت رائعة وأقول لهم أصبحتم نجوماً منذ إطلالتكم الأولى على هذا المسرح. أصواتهم رائعة وأحزن لخسارتهم ".
مهنّد المرسومي
"النتيجة كانت صعبة لأن كل الأصوات جميلة بل رائعة، لذا أحدٌ منا لم يتوقّع فوزه، وعندما قيل اسمي فرحت جداً مقابل الحزن الذي لفّني لخروج أصدقاء أحبّهم وأحبّ أصواتهم.
غنّيت للفنان كاظم الساهر لأني أعتبره مدرستي في الغناء، ولا أعرف إن كنت غنّيت بالشكل الصحيح بسبب ارتباكي وتوتّري بعد الفوز الذي أشكر الجمهور من كل البلدان العربية عليه، وأقول للعراقيين "أدري بيكم"، انتم وطنيون، تحبّون التفوّق لابناء بلدكم، أشكركم على تصويتكم ودعمكم من كلّ قلبي".
فارس المدني
"وضعت حملاً ثقيلاً على كاهلي عندما وعدت الوطن العربي والسعودية والخليج بصفة عامة، بأن أمثّله خير تمثيل، وأخفقت في البرايم الماضي بسبب المرض، فقد تغيّر عليّ الجو بين السعودية ولبنان، ولم أكن فارس الحقيقي. أردت أن أثبت نفسي من جديد وأشكر اللجنة لأنها منحتني هذه الفرصة، وأثبتت نفسي وتأهّلت. في الختام، أعد السعوديين والخليجيين بأن الآتي أعظم وأن غنائي في الحلقات المقبلة سيشكّل مفاجأة كيبرة لهم".
محمد عسّاف
"الحمد لله على إنصاف ربّي، وعلى حبّ الجمهور الذي صوّت لي وأهّلني للمراحل النهائية بعد كل التعب والمرض الذي أصابني وأدخلني المستشفى. بكل أمانة، أنا لا أستطيع وصف شعوري ولا التعبير عن فرحتي وسعادتي الغامرة، وأيقن جيداً أني ما زلت في بداية الطريق الوعرة، والآن فعلاً ابتدأ المشوار الذي سيصعب مع مرور الوقت مما سيحتّم عليّ شدّ الحيل لأكون على قدر المسؤولية.
عندما سمعت الجمهور يصرخ في الاستديو "فلسطين"، أحسست بشعور لا يوصف، خاصةً أن وفداً رسمياً جاء ليشاهدني ويدعمني في الاستديو. اشعر الآن بأني شفيت من كل ما أصابني".
أحمد جمال
"ثقتي بالله وبالجمهور كانت كبيرة جداً. أشكر كل من دعمني صوّت لي، وأتمنى أن يوفّق الجميع في الحلقات المقبلة. كما تمنّيت أن يتأهّل الـ 19 الباقون وليس فقط 5 منهم".
- كيف تتحضّر للنهائيات؟
المنافسة أصبحت أقوى، ومن واجبنا أن نضاعف جهودنا بين الحلقة والأخرى. ورغم صعوبة الأيام المقبلة، أعتقد أننا قد اجتزنا المرحلة الأخطر، فقد خسرنا خلال يومين 14 مشاركاً!
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024