العائلات الملكية لحظات خارج القصور
هل الحياة أكثر واقعية خارج القصور؟ رغم أن الحياة بداخلها قد تبدو غير خيالية كما يتوقّع عامة الشعب. ترك ملوك أوروبا وأمراؤها ألقابهم وتيجانهم واصطحبوا أطفالهم في رحلات عفوية بعيداً عن البروتوكول والابتسامات المدروسة والخطوات المراقبة ومراسم الاستقبال. إنها لحظات ملكية أخرى ...
حلّت اللياقة مكان الأناقة حين انطلق ملك هولاندا ڨيليم ألكساندر وزوجته الملكة ماكسيما وأميراتهما الثلاث كاثرينا وأليكسا وأرين في إجازة ثلجية نمسوية وتحديداً في منتجع ليتش.
أما دوقة كامبريدج الأميرة كايت، فجثت على ركبتيها في نادي بوفور لرياضة البولو خاضنة صغيرها الكبير الأمير جورج على العشب الأخضر، فهي لحظات عائلية لا تبالي بتصدر لائحة الأميرة الأوروبية الشابة الأكثر «شياكة».
وقد يكون مشهد أميريْ موناكو ألبير وشارلين وتوأميهما غابرييلا تيريز ماري وجاك أونوريه رينييه الأشد تعبيراً عن دستور الإمارة حتى لو ظهر الأخير حافي القدمين، فهو ولي العهد رغم أنه أبصر النور بعد شقيقته بدقيقتين.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1080 | كانون الأول 2024