تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

المشاركون يتهافتون للدخول إلى الاختبار قبل وصول العميد

شاكر فوزي من مصر

شاكر فوزي من مصر

سعيد عبدالله من السعوديّة

سعيد عبدالله من السعوديّة

لطفي أبو سيدرا من تونس

لطفي أبو سيدرا من تونس

كاريمبو من الجزائر

كاريمبو من الجزائر

Hacker group من مصر

Hacker group من مصر

أحمد محمّد حبشي من مصر

أحمد محمّد حبشي من مصر

أحمد الدوسري من السعودية

أحمد الدوسري من السعودية

عبدالله الصعبي من السعودية

عبدالله الصعبي من السعودية

أحمد محمود من الأردن

أحمد محمود من الأردن

كريستين عبدو من مصر

كريستين عبدو من مصر

فريق Entourage من تونس والجزائر والمغرب

فريق Entourage من تونس والجزائر والمغرب

جاد هلال من لبنان

جاد هلال من لبنان

محمّد هشام من مصر

محمّد هشام من مصر

ناتالي يمّين من لبنان

ناتالي يمّين من لبنان

سلمى رشيد من مصر

سلمى رشيد من مصر

إنطلق اليوم الرابع لاختبارات Arabs Got Talent 3 بنشاط فوق العادة، خاصة بعد إخبار المشاركين بأن العميد علي جابر سيتأخر وقد لا يستطيع أن يكون مع اللجنة خلال هذا النهار الطويل بسبب تأخر طائرته، الأمر الذي أفرح المشاركين وجعلهم يتهافتون للدخول قبل أن يصل...

وبعد طول إنتظار، دخلت نجوى وناصر وأحمد ولحق بهم المشارك الأول شاكر فوزي الجيناوي من مصر الذي تقدّم عن فئة الرقص التقليدي مع العصا.
راقص شاكر العصا بكلّ خفّة ومهارة فنال استحسان اللجنة وحصل على 3 نعم، وقبل أن يغادر، ألقى لكل منهم بيت شعر كعربون فرح وشكر.
ومن الرقص التقليدي إلى رقص معاكس كلياً مع المشارك الجزائري كاريمبو الذي قدّم عرضاً في الـBreak Dance  باحترافيّة عاليّة وخفّة لامتناهية، مما أدهش اللجنة فصوّت عناصرها بـ 3 نعم.


الحنين إلى صوت الـ Buzz...

بدت إنطلاقة هذه الحلقة إيجابية جداً بعيداً عن أصوات الـ Buzz، خاصة في غياب علي الأكثر إستخداما لهذا «الزرّ»، ومع ذلك الكل إفتقده خاصةً ريّا ونجوى التي لعبت دور ورفضت، تأهّل كل من الـHacker group من مصر الذي رقصBreak Dance، والسعودي سعيد عبدالله الذي قدّم Robotic Dancing بصوتَي ناصر وأحمد.

وعلى الدراجة الهوائيّة قدّم المشارك عبدالله الصعبي من السعودية إستعراضاً رياضيّاً فنيّاً، نال على أثره تأييد كل من أحمد وناصر. أما المشارك أحمد محمّد حبشي من مصر الذي قدّم Popping Dancing فقد فاجأ اللجنة بخفّته الفائقة ورقصه الجميل، ونال 3 نعم دون تردّد.
ومن الرقص على أنواعه إلى غناء الأوبرا مع المشاركة المصرية كريستين عبدو التي أدّت أغنيتها باحترافية عالية وبصوت جميل جداً واستحقّت 3 نعم.
ومن لبنان، تقدّمت المشاركة ناتالي يمّين عن فئة رقص الباليه الكلاسيك، ورغم أدائها الجميل والمتمكّن، نالت صوتَي أحمد ونجوى فقط.
وبعد سلسلة من الموافقات، غادر المسرح كل من فريق Qatar Wheels من جدّة والكوميدي أحمد المحتسب من الأردن وفريقFlying Kids  من المغرب والأردني أحمد أبو جعفر الذي قدّم إستعراضاً لألعاب الخفّة، مع رفض تام من اللجنة.


الأفاعي ترعب نجوى وتسلّي حلمي...

بعد دخول المشارك السعودي أحمد الدوسري، الرجل القوي، إنقلبت المعادلة وتعكّر مزاج نجوى رأساً على عقب بعدما ارتعبت من الثعابين والعقارب والنار التي تذوّقها مباشرة أمام اللجنة، على عكس أحمد الذي شاركه حمل واحدة من الأفاعي على وقع صراخ نجوى الذي ملأ المسرح.
وبعد جهد جهيد، أمّن مروره إلى المرحلة التالية بعدما نال نعم من ناصر وأحمد.

ومع إقتراب نهاية النهار، ألقت سلمى رشيد من مصر قصيدة رومانسية، كتبتها وقدّمتها بإحساس مرهف فنالت إعجاب اللجنة وغادرت مع 3 نعم. أما أيمن خلف من سورية فغنّى للشحرورة صباح «زيّ العسل» ولم يوفّق في مروره.


العميد يفاجئ اللجنة بحضوره

خلال الفاصل وقبل دخول اللجنة مرّة أخرى إلى الاستوديو، وصل العميد ولكنه فضّل الدخول من جهة الكواليس، ثم وقف على المسرح مع ريّا وقصيّ ليفاجئ اللجنة بحضوره، فكان أحمد محمود من الأردن أول المستقبلين له من خلال عزفه على آلة وترية تقليديّة. أجاد أحمد العزف ونال 3 نعم و«لا» واحدة من أحمد.

أما جاد هلال من لبنان، فقدّم عرضاً غير مألوف لألعاب الخفّة وأثار اهتمام اللجنة ونال 4 نعم. ومن ألعاب الخفّة إلى خفّة كبيرة في التسلّق والجمباز على السلّم مع المشارك المصري محمّد هشام الذي نال موافقة الجميع بإستثناء علي.
أما لطفي أبو سيدرا من تونس فقدّم Tap Dancing وجاء أداؤه على مستوى عال من الاحترافية ونال 4 نعم. أصحاب أوEntourage  كان الفريق ما قبل الأخير في هذه الحلقة، عناصره من تونس والجزائر والمغرب، قدّموا مشهدية تعبيريّة راقصة كوميدية بخطوات الـ Break Dance على موسيقى شرقيّة وغربيّة، ونالوا 4 نعم بكل جدارة.

وفي نهاية اليوم الطويل، كان أيمن بانتظار فرصته الثانية، وعند دخوله مجدّداً إلى المسرح، رحّب بعلي وغنّى له، ثم قدّم عرضاً تمثيليّاً برفقة أحمد حلمي ولم ينل على أثره أي نعم، بل نال حبّ أغلبية أعضاء اللجنة وتعاطفهم.

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077