تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

سندريلا الخليج شيلاء سبت: أجد فرصتي خارج ديرتي ولا أتكلم لهجتي للأسف

هل كانت «جميلات اليوم» ليذقن طعم الشهرة لولا مباضع التجميل؟ هل كنّا ليقتربن من الأضواء لو أنهن عشن في زمن آخر قبل عصر التجميل؟ ما الذي يعنيه أن تكون نجمة غلاف «لها» هذا الأسبوع فنانة بحرينية في القرن الواحد والعشرين؟ تجيب شيلاء سبت، التي عادت من رحلة بحرية مع نجوم العالم العربي أخيراً، عن هذه الأسئلة وغيرها في حوار الجمال والجدال الدائم على الشاشة، الموهبة أم الجمال أولاً...
 

- رجعت أخيراً من رحلتك البحرية مع النجوم Stars On Board. من هو الفنان الذي التقيته للمرة الأولى هناك؟
التقيت برامي عياش، واكتشفت أنه شخص متواضع ومحترم للغاية. أحببته كثيراً. هو إنسان إيجابي وراقٍ جداً. ورغم أنها المرة الأولى التي ألتقيه فيها، لكنني لم أشعر بذلك أبداً، ربما لأننا من برج الأسد... هو ولد يوم 18 آب/أغسطس وأنا في 19 منه. لقد جلنا في روما وتناولنا المثلجات. كما رافقتني في هذه الرحلة شقيقتي شيماء. وكانت أمل العوضي الفنانة الثالثة الوحيدة من الخليج، إلى جانب الإعلامية لجين عمران.

- التقيتِ بهيفاء وهبي خلال مأدبة عشاء، كيف كان اللقاء؟
هي نجمة كبيرة، وما من أحد لا يتمنى لقاءها، سواء فنان أو إنسان عادي... يحبها الجميع.

- ما الذي حال بينك وبين لقاء فارس أحلامك على متن هذه الرحلة الرومانسية؟
عدم دعوة الممثل الهندي هريتيك روشان إلى الكروز. سأكون أسعد امرأة في العالم إن فعلوا هذا في العام المقبل.

- ألم يلفتك أي فنان عربي؟
جميعهم فيهم الخير والبركة، لكن هريتيك روشان هو فارس أحلامي.

- ماذا تفعل شيلاء سبت كل يوم سبت؟
لا أعرف أيام الأسبوع أحياناً، فارتباطي الدائم بمواعيد التصوير يحرمني من الاستمتاع بالإجازة. وسبت ليس اسم عائلتي الذي لا نذكره، بل يعود إلى أحد أجدادي.

- ماذا عن اسمك؟
هو اسم هندي يعني الجمال بالعربية. لكنه بالتأكيد من دون الهمزة. البحرينيون ينادونني بـ «شيلاء».

- ما سرّ علاقتك بالهند، اسمك وفارس أحلامك حتى أنك شاركت بمسابقة ملكة جمال العالم هناك؟
أتابع الأفلام الهندية منذ الطفولة، كما أحب الموسيقى الهندية. وأسمع على الدوام أنني أشبه الهنديات. وأعتبر الأمر إطراء بالتأكيد.

- ما الذي يعنيه أن تكوني فنانة بحرينية في القرن الواحد والعشرين؟
لم تعد الحياة كالسابق، لقد تغيّر العالم. لستُ «بنيّة خليجية» غريبة تظهر على الشاشة وتشارك في مسابقات جمالية وسط تعليقات سلبية. لقد تطوّر المجتمع وأصبح أكثر تحضّراً وانفتاحاً. لو أنني فنانة بحرينية ما قبل القرن الواحد والعشرين لكنت واجهت صعوبات كبيرة. في جانب آخر، رغم أن الجمهور عرفني أكثر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لكن التعليقات المباشرة تكون مُحرجة أحياناً. وهذا صعب.

- هل تؤثر فيك هذه التعليقات؟
لا، فهي تصدر عن حسابات وهمية، وأظن أنها مسألة مهمة أن أشغل بال البعض. يبحثون عن أخباري حتى يسبّوني.

- وكأنك تتحدثين بلسان أحلام لجهة إغاظة البعض...
أحب هذه الفنانة كثيراً، ولا يمكن أن ننكر أنها إنسانة مهمة. ولهذا السبب يسبّها البعض، فهناك من لا يحتمل فكرة وجود إنسان يفوقه أهمية أو نجاحاً، فيشعر بأنه مجرد لا شيء. أتواصل مع أحلام من فترة لفترة، ويلفتني تواضعها. وأشعر بالقهر ممن يسبّونها، ولا أبالغ إن قلت بأنني أشعر بقهر أكبر وأكثر من تعرّضي للسبّ نفسه.

- قد تستفز أحلام البعض بشخصيتها القوية وشموخها، ماذا عنك؟
قد يستفز البعض أنني حصلت على ألقاب، رغم أن المشاركة في المسابقات الجمالية مفتوحة أمام كل الفتيات اللواتي دون الـ25 عاماً. وأنا لم أشارك لأنني أجمل فتاة على وجه الكرة الأرضية. إنه مجرد مجال أحببت الخوض فيه.

- حملت لقب «ملكة جمال البحرين» عام 2010، لكنني لم أسمع بملكة جاءت بعدك أو قبلك...
لقد حصدت هذا اللقب في حفل من تنظيم مجلة Fact البريطانية.

- هل تُوّجت ملكة من بعدك؟
لا أظن، لا تشارك البحرينيات في مباريات جمالية لأنه مجال جديد وكانت المسابقة مبادرة من المجلة. كما لم أتابع ما حصل على الصعيد الجمالي لاحقاً، لأنني دائمة السفر.

- ما المقومات التي خوّلت شيلاء لنيل لقب ملكة جمال البحرين؟
ما أذكره أكثر هو مشاركتي في مسابقة ملكة جمال العالم في الهند. لم ألتزم بشروط المسابقة ولم أقبل بارتداء البيكيني. وهذا ما أنقص نقاطي. مع ذلك، فزتُ بالمرتبة السادسة ونلتُ لقب Miss Photogenic.

- كيف تعرّفين جمال المرأة؟
لا ينحصر جمال المرأة في شكلها، فهو ذكاؤها وتصرفها حيال المواقف... وأسلوب كلامها أيضاً.

- إلى أي مدى يشبه ذكاؤك جمالك؟
لا أدري ... (تضحك). هذا يعتمد على المواقف، يكون جمالي طاغياً على ذكائي أحياناً، بينما يطغى ذكائي على مظهري في ظروف أخرى.

- إلى أي مدى أنت امرأة سعيدة في حياتك؟
السعادة هي عائلتي، وأن أرى أمي ووالدي وشقيقاتي بخير على الدوام.

- كيف تحقّقين طموحك المهني اليوم؟
أسير في حياتي ببطء، ولا أتسرع مهنياً. أحمد الله على النجاح الذي حقّقته في هذا العمر. كما أنني امرأة قنوعة، وأطمح إلى المزيد لكنني لا أحرق المراحل.

- هل أنت محظوظة كونك فنانة نشأت في بيئة منفتحة؟
لو أن جمهوري من البحرين فقط فسأكون محظوظة... لكن متابعيّ من كل مكان، فالمحبون والكارهون من كل مكان ... ولذلك لا أنظر إلى نفسي كفنانة بحرينية، بل كخليجية أو عربية.

- من هو الداعم الأساسي في حياتك؟
شقيقتي شيماء التي ترشدني باستمرار، لكنني أبحث عن نفسي أحياناً وأصرّ على الاستقلال برأيي والتفرد بقراراتي بعيداً من نصائحها. ورغم ذلك، أعود إليها في النهاية! لقد وقعتْ في أخطاء كثيرة وتريدني أن أتجنب ما مرّت به فنياً.

- تعترف لكِ بهذه الأخطاء...
طبعاً، فهي متصالحة مع نفسها. وأعتقد بأن الإنسان يتعلم حين يقع في الخطأ. قد أكون محظوظة بأخطائها...

- أي امرأة خليجية تتزعّم الدراما اليوم؟
نحن نفتقد الخليجيات في الدراما، فعددهن قليل. أقصد الخليجيات الـPure ... لكن ثمة الكثير من الفتيات اللواتي يمثلن الخليج بأسلوب مشرّف، وغير ذلك. وجود المرأة المميزة في الدراما مهم وجميل إذا نقلت الواقع بأمانة إلى المشاهد.

- ألا تستفزك الوجوه الدرامية المُثقلة بعمليات التجميل؟
وهل ينحصر ذلك بالخليجيات؟ غالبية الممثلات العربيات خضعن للتجميل. لقد تعلمنا التجميل من بنات العالم العربي، ولم تكن الخليجيات كذلك. لقد تأثرن بالتجميل وكل ما هو مبالغ به.

- برأيك الصريح، بأي امرأة عربية تأثرت المرأة الخليجية؟
المرأة اللبنانية كانت السبّاقة في الخضوع إلى عمليات التجميل، وقد سبقت المصريات في ذلك. لقد تعلّمت الخليجيات الموضة والجمال والتجميل من اللبنانيات تحديداً... يراقبن ما تفعله اللبنانيات ويتبعنهن.

- ماذا تعلّمتِ من اللبنانيات؟
تعلمت من الفتاة اللبنانية بساطتها. ثمة من تتجه إلى الماكياج المبالغ بالتأكيد، بينما تتمسك أخرى بالبساطة الراقية والعفوية. أظهر بالماكياج في اللقاءات والمناسبات الكبيرة، لكنني لا أجد أي مشكلة في أن أكشف وجهاً من دون مساحيق التجميل. حتى أنني أزلت كل ماكياجي على الهواء مباشرة في برنامج Red Carpet.

- هل كانت بعض جميلات الدراما اليوم ليذقن طعم الشهرة لو أنهن وُلدن ما قبل عصر التجميل؟
الجمال مسألة والكاريزما أمر مختلف تماماً. فمن تمتلك الكاريزما العالية، لا يكترث المشاهد بملامحها. لقد حصدت بعض النجمات شهرة كبيرة، دون أن يخضعن للتجميل رغم أن جمالهن متواضع وبسيط. الجمال لا يضمن للفنانة الشهرة، بل الحضور والموهبة.

- تتحدثين بالمطلق، بينما وجوه نجمات الدراما والصف الأول تؤكد غير ذلك...
ماذا عن سعاد عبدالله وحياة الفهد...

- تعدّدين الكبار وأيقونات الدراما الخليجية...
شجون الهاجري.

- شجون طاقة تمثيلية هائلة خارج التصنيف...
زينب العسكري.

- لم تعد زينب العسكري موجودة في الدراما الآن...
لأنها تزوجت...

- ماذا عن أمل العوضي وهيفاء وهبي وحورية فرغلي...
هناك من نجحت بينهن بعد إجراء عمليات التجميل، وثمة من نجحت بدونها. أنا وشقيقاتي مثلاً! خضعت شقيقتي شيماء لجراحة تصغير معدة فقط، بينما لم أخضع أنا لأي عملية تجميل.

- أي جميلة تستفزك؟
ما من أحد يستفزني ولا علاقة لي بالآخرين. يخطر في بال البعض أن الفنانة تدخل في حرب مع زميلاتها النجمات، لكنني لا أثبت نفسي من خلال المنافسة. الناس أذواق في النهاية، هناك من يحبني ومن لا يحبني. ولو تشابهت الأذواق لكسدت السلع... وطالما أنا واثقة في نفسي فوجود امرأة أجمل مني لن يؤثر فيّ أبداً. أنا مقتنعة بشكلي كثيراً، ولو أنني أسعى لأكون مثالية أو الأجمل، لأصبحت مهووسة بعمليات التجميل. لقد واجهتُ موقفاً خلال التصوير مع رامي عياش... تمزقت جواربي الرقيقة وأكملت التصوير. فقال رامي بأن لو كانت مكاني فنانة أخرى لأصرّت على تبديل ملابسها. أنا لا أعدّل ماكياجي خلال اللقاءات مثلاً... ولم أصفّف شعري في مسلسل «حب ولكن»!

- هل شعرت يوماً وكأنك سلعة في هذا العصر المزدحم بالصور والأضواء؟
لا يمكنني أن أحدد الأسلوب الذي ينظر إليّ من خلاله البعض بعد رؤية صوري وإطلالاتي. هناك من يمدحني ومن يشمت بي بالتأكيد. لا أضيّع وقتي في قراءة التعليقات، ولا أستطيع محاسبة الجميع.

- ماذا تقولين لمرآتك؟
أؤدي لها أغنية إليسا «يا مرايتي من كام سنة لليوم أديش اتغيرت»... أقول لمرآتي : «Keep it up. سيأتي يوم أحقق فيه أحلامي». أحب نفسي من دون ماكياج أحياناً، وهذا مرتبط بحالتي النفسية. بينما «أخبّص» في وضع الماكياج إن طبّقته بنفسي، لا أُحسن هذا الأمر أبداً. وأود أن أوجّه هذه الرسالة إلى كل النساء، حين تحب المرأة نفسها، سينظر إليها الجميع بإيجابية والعكس صحيح.

- بمَ تحلمين؟
بمزيد من النجاح وأن أرى نفسي في أعلى المراتب. وأن تشعر عائلتي بالفخر لأنني ابنتها وأن تبقى صورتي جميلة على الدوام.

- من هي أيقونة الجمال بالنسبة إليك؟
أحب الجمال الهندي، بريانكا شوبرا وإيشواريا راي، وهما أجمل ملكتي جمال انتُخبتا. ولو لم أكن بحرينية، لتمنيت أن أكون امرأة هندية «كشخة». كما أحب الممثلة السورية نورمان أسعد التي يشبهونني بها كثيراً.

- اعتزلت نورمان أسعد التمثيل بعد الزواج. ماذا عنك؟
قد أتخذ قرارها إن التقيت رجلاً يستحق ذلك.

- ما هي مواصفات هذا الرجل؟
أن يكون سنداً معنوياً قبل أن يكون سنداً مادياً. لا أجد مشكلة في ترك التمثيل من أجل هذا الرجل.

- هل حققت شهرة سريعة أو قياسية لأنك تنتمين إلى عائلة فنية؟
هذا ممكن، في عائلتي ترابط مميز رغم أننا شقيقات فنانات. كلنا قلب واحد، وندعم بعضنا بعضاً، مهنياً ومعنوياً.

- ما هي البصمات التي سجّلتها في الدراما الخليجية؟
لا غبار على أي مسلسل قدّمته. وأنا أحب «المجهولة» شخصياً، ودور الشريرة في مسلسل «وجه القمر» له مكانة خاصة في قلبي. وأديت تجربة جديدة في «حب ولكن» حيث لعبت دور فارسة تركب الخيل.

- إلى أي مدى ارتبط مظهرك بالأدوار التي جسدتها في الدراما؟
ثمة الكثير من الجميلات اللواتي لا يملكن الحضور. ولستُ منهن.

- متى اكتشفت أنك فتاة جميلة؟
لا أنظر إلى نفسي من هذا المنطلق. وحين تقدّمت إلى مسابقات الجمال، اعتمدت على ثقتي بنفسي خلال المنافسة. فأنا أحافظ على رشاقتي وأنمّي ثقافتي باستمرار، وهذا ما يرشحني لأكون بين صفوف الجميلات.

- هل كان الجمال سيفاً ذا حدّين بالنسبة إليك؟
الجمال نقمة أحياناً ويولّد الغيرة والحسد. كما قد يدفع الجمال المرأة إلى طموح غير إيجابي. وهذا بعيد عني تماماً.

- أنت موجودة في الدراما الكويتية بقوة، كيف تعرّفين الدراما البحرينية؟
كانت الدراما البحرينية رائدة في فترة سابقة، لكن المنتج البحريني غائب حالياً. وللأسف أجد فرصتي في الخارج أكثر من ديرتي. وهذا يضايقني كثيراً. «ديرتنا لا نتواجد فيها وايد»! ولا أتكلم بلهجتي بل بلهجة الأعمال التي أؤديها، والسبب غياب الأعمال البحرينية. أريد أن تبقى اللهجة البحرينية وسط لهجات الخليج. أتكلم باللهجة الكويتية غالباً! وهناك من يظن أنني فنانة كويتية.

- ماذا أضافت إليك تجربة برنامج «سيلفي» المثيرة للجدل؟
أفتخر بهذه التجربة التي جمعتني بالأستاذ الكبير ناصر القصبي. تعلّمت منه التواضع والصبر. ظهرتُ في أربع حلقات فقط، وحققت ضجة ونجاحاً وصلت أصداؤه إلى كل العالم العربي.

- انتقد البعض أحد أدوارك في «سيلفي» وكأنك أحرجت المجتمع الخليجي حين أديت شخصية فتاة ذات سمعة سيئة...
هذه الفتاة موجودة في المجتمع الخليجي، إذ ليس الشاب وحده من يتحرش بالفتاة ويهدم مستقبلها. الفتاة التي تخرب بيت رجل موجودة في الواقع. لقد أديت دوراً واقعياً بشكل غير مخزٍ، ولا يمكنني أن أنكر جرأته.

- لديك تجارب مسرحية، هل من أعمال جديدة؟
ابتعدت عن مسرح الكبار، وسأكتفي بمسرح الطفل قريباً. أفضّل براءة الأطفال على الكوميديا الساخرة أخيراً.

عالمي

مشكلتي مع والدتي وابتسامتي لكاظم الساهر

● في حقيبتي...
محفظتي وعطر Amber Nuit من Dior وBB cream.

● في طبقي...
لا أتناول الكثير من السعرات الحرارية، لكنني لا أحصيها أيضاً. وقد أكون مجنونة في تناول الطعام أحياناً.

 في غرفتي...
أغراض في كل مكان وأمتعة تفترش الأرض. وهذه مشكلتي الوحيدة مع والدتي.

● في خزاتني...
ما لا يجاري الموضة فقط، وأزياء XXS. مقاسي صغير للغاية وأجد صعوبة في الحصول على التصاميم التي تعجبني بسبب ذلك. أعجبتني كثيراً أكسسوارات Karlito من فاندي. أنهض كل يوم بشخصية جديدة تشبه خزاتني الكلاسيكية والشبابية والجريئة بألوانها.

● في جيبي...
ما أنفقه على الموضة من دون ندم. وما يميّزني عن باقي الفنانات، أنني أرتدي ماركات عالمية لكنني لا أستعرضها. لا أذكر أنني صوّرت سيارتي الخاصة يوماً مثلاً!

● في موقع التصوير...
بدأت التمثيل في عمر السادسة، وانتظر الدور الذي يجذبني بينما أقرأ تفاصيله. أريد نصاً يشبه ما يكتب لسينما بوليوود في هذا العصر، الأفلام القديمة مليئة بالكذب والمبالغة.

 في المصعد صدفة...
التقيت بكاظم الساهر، وكانت المرة الأولى التي أراه فيها. بقيتُ مبتسمة طوال الوقت من دون كلام. قد يكون أكثر فنان انتظرت رؤيته.

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079