تشيلسي دايفي أم كريسيدا بوناس في حياة الأمير هاري؟
بعد أربعة أعوام من الانفصال، عاد الأمير هاري والتقى مجدداً صديقته السابقة تشيلسي دايفي (29 عاماً)، خلال رحلة قام بها إلى جنوب أفريقيا.
يقال إن الأمير الشاب ينوي جدياً استعادة قلب تشيلسي، لا سيما أنهما التقيا للمرة الأولى عام 2004، ثم انفصلا رسمياً عن بعضهما بعضاً، واستأنفا العلاقة مجدداً أربع مرات. وحدث الانفصال الأخير بعد أيام قليلة من زواج الأمير ويليام وكايت ميدلتون، وقيل يومها إن ذلك الانفصال نهائي.
بالفعل، شعرت تشيلسي يوم زفاف الأمير ويليام برهبة كبيرة، وخشيت من أن تصبح محط عدسات الكاميرا بصورة دائمة، وتتم مقارنتها بكايت ميدلتون... وقد أكدت بصراحة أن تلك الحياة لا تناسبها.
لكنّ ثمة شائعات أخرى تقول إن صديقة الأمير السابقة كريسيدا بوناس عادت للظهور في حياته ثانيةً، ويشير بعض المصادر إلى أن كريسيدا تنوي لقاء الأمير هاري في نورفولك في إنكلترا في القريب العاجل. يبدو أن كريسيدا لم تفلح في نسيان الأمير هاري، وتسعى إلى الفوز بقلبه من جديد. وهي تغتنم فرصة وجود منزل والدها قرب قصر ويليام وكايت، فتزور والدها وتلتقي بهاري في الوقت نفسه.
تجدر الإشارة إلى أن كلتا المرأتين أقامت علاقة طويلة مع الأمير هاري، وقد انتهت العلاقتان للسبب نفسه، ألا وهو الضغط المرافق لمثل هاتين العلاقتين. لكن مقابل حياء تشيلسي وخجلها، تطل المهنة الواعدة لكريسيدا في التمثيل. وهي تعلم جيداً أن مواعدة الأمير هاري بمثابة سيف ذي حدّين. وكانت صريحة مع الأمير هاري إذ قالت له إن استئناف علاقتهما لن يفضي حتماً إلى الزواج.
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024