صححي معلوماتك الخاطئة عن سرطان الثدي!
1-معظم حالات سرطان الثدي وراثية
الواقع: نسبة 5 أو 10 في المئة فقط من حالات سرطان الثدي قد تكون وراثية. أما الحالات في النسبة الباقية فتنتج غالباً من عوامل خارجية أو محيطة.
2-ما من شيء يمكن فعله للحد من خطر الإصابة بسرطان الثدي
الواقع: بما ان نسبة 90 في المئة من الحالات تنجم عن عوامل ترتبط بالمحيط وبنمط الحياة، يمكن الحد من خطر الإصابة إلى أدنى المستويات بالحفاظ على وزن صحي وممارسة الرياضة بانتظام واتباع نمط حياة سليم.
3- ارتداء حمّالة الصدر يسبب سرطان الثدي
الواقع: ليس صحيحاً ان حمّالة الصدر تسبب سرطان الثدي، وقد ظهر ذلك في نتائج دراسة صدرت عام 2014 وتناولت العلاقة ما بين ارتداء حمّالة الصدر والإصابة بسرطان الثدي.
4-اللجوء إلى الصورة الشعاعية للثدي بانتظام يساعد على الوقاية من المرض
الواقع: لا تحمي الصورة الشعاعية للثدي من الإصابة بسرطان الثدي، لكن يمكنها أن تنقذ حياتك لاعتبارها تساعد على الكشف المبكر للمرض في الوقت الذي يكون فيه أكثر قابلية للعلاج.
5- تسبب مضادات التعرّق سرطان الثدي
الواقع: ما من إثبات علمي لهذا الافتراض، سواء لجهة تكدس السموم أو التعرض للألومينيوم.
6-الصورة الشعاعية تفيدك ولا يمكن أن تؤذيك
الواقع: الخطر الأهم الذي يمكن أن ينتج من الخضوع لصورة شعاعية للثدي هو التشخيص الخاطئ كألا يظهر المرض في الصورة أو أن تكون النتيجة إيجابية رغم عدم وجود المرض.
7-لا يمكن أن يصاب الرجل بسرطان الثدي
الواقع: صحيح أن أقل من نسبة 1 في المئة من الحالات تظهر لدى الرجال، لكن يبقى احتمال إصابتهم موجوداً.
8-ثمة أدوية تساعد على الوقاية من سرطان الثدي
الواقع: ما من ادوية تساعد على الوقاية التامة من سرطان الثدي. ثمة أدوية تحد من خطر الإصابة لدى النساء اللواتي يرتفع لديهن الخطر، لكنّ لها آثاراً جانبية كثيرة.
9-التصوير بالرنين المغناطيسي أكثر فاعلية من الصور الشعاعية لكشف سرطان الثدي
الواقع: صحيح أن التصوير بالرنين المغناطيسي يعتبر أكثر دقة من الصورة الشعاعية، لكنه يقود أحياناً إلى التشخيص الخاطئ فيتم تشخيص المرض رغم عدم وجوده.
10-الفحص الذاتي الشهري يمكن أن ينقذ الحياة في حالات كثيرة
الواقع: تبين أن الفحص الذاتي الشهري لا ينقذ الحياة في كثير من الحالات ولا يسمح بالكشف المبكر للمرض فيما يمكن ان يلفت النظر إلى المرض في مراحل أكثر تقدماً.
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024