في معركة إيرادات عيد الأضحى: تامر حسني يراهن على الرومانسية المفقودة وآسر يس ينافس بالأكشن ورامي عياش يشعلها

29 آب 2015

يستعد خمسة نجوم لدخول معركة إيرادات موسم عيد الأضحى السينمائي بأفلامهم الجديدة، وفي مقدمهم النجم تامر حسني الذي شارف على الانتهاء من تصوير فيلمه «أهواك»، الذي يعود به إلى السينما بعد غياب ثلاث سنوات، ويشاركه البطولة غادة عادل ومحمود حميدة وأحمد مالك وأمل رزق وانتصار، إخراج محمد سامي، ويراهن تامر على رغبة الجمهور في مشاهدة فيلم رومانسي لا يخلو من اللمسات الكوميدية، حيث تدور الأحداث حول طبيب يقع في غرام زميلة له، لكنه يواجه بعد الزواج بها مشكلات متعددة.

ويدخل النجم الشاب آسر يس المنافسة بفيلمه «من ضهر راجل»، الذي يراهن فيه على الأكشن، حيث تدور أحداث الفيلم حول شاب يعشق الملاكمة ويتمنى أن يصبح ملاكماً مشهوراً، وينخرط من أجل تحقيق حلمه في الكثير من التحديات، وتتطور الأحداث ليتحول إلى بلطجي وتنقلب حياته رأساً على عقب، ويشارك في البطولة، شريف رمزي وياسر جلال ووليد فواز، تأليف محمد أمين راضي وإخراج كريم السبكي.

ويشعل المطرب اللبناني رامي عياش هذا الصراع بفيلمه «باباراتزي»، خاصةً مع الجماهيرية التي يتمتع بها في مصر، ورغبة الكثيرين في مشاهدته كممثل.

ويشاركه البطولة إيمان العاصي وعزت أبو عوف وميس حمدان، وتدور أحداث الفيلم حول شاب لبناني يلتقي فتاة مصرية في لبنان ويحاول حمايتها من الصعاب التي تقابلها.

أما فيلم «الليلة الكبيرة»، فيراهن صنَّاعه على فكرة البطولة الجماعية، حيث يشارك فيه عدد كبير من النجوم، منهم نيللي كريم ووفاء عامر وزينة وعلاء مرسي وياسر جلال ونبيل الحلفاوي، ويخرجه سامح عبدالعزيز. وتدور أحداثه في أحد الموالد الشعبية التي تكشف عن الكثير من الحالات الإنسانية.

أما علا غانم فقد بدأت سباق عيد الأضحى مبكراً حيث عرض فيلمها «حارة مزنوقة» قبل العيد. ويتردد أن الشركة المنتجة للفيلم قررت عرضه مبكراً حتى لا يدخل في المنافسة الساخنة خلال العيد، والتي قد تؤثر في إيراداته.

وتدور أحداث الفيلم حول «هايدي» التي تقوم بأعمال غير مشروعة، وتورط معها ثلاثة شبان من أبناء الطبقة الشعبية، ويتم القبض عليهم وتهرب هي لتتصاعد الأحداث.