رامز جلال يبدو ملاكاً أمام اقتراحات جمهوره الشيطانية: قتل وسرقة وآداب وداعش

01 آب 2015

طلب الفنان المصري رامز جلال من متابعيه على مواقع التواصل الإجتماعي، أن يقترحوا عليه أفكارهم للموسم المقبل من برنامجه في رمضان القادم.

وتخطت معظم الإفكار التي إقترحها الجمهور "الشر والخطر" في برامج رامز نفسه، وتمحورت حول خطوط رئيسة، من أبرزها:

إيهام الضيف بأنه مريض، وإدخاله إلى غرفة العمليات من أجل إجراء عملية فورية، فينام الفنان ويستيقظ حسب الوقت الذي يحدّده فريق العمل. وعندما يصحو يستخدم الفريق آلات وأصوات غريبة فيعتقد أن الملكين يحاسبونه.
إتصال رامز بالفنان وطلب المساعدة لدفن زميل له مات في ظروف غامضة طالباً منه النجدة لعدم اكتشاف الحكومة جريمة القتل. وعند مجيء الحكومة يتهم رامز الفنان بقتل الثاني وفي آخر الحلقة يخرج الرجل الميت من الكفن ويرقص على أجواء أغنية شعبية.
إدخال الفنانيين إلى قصر كبير باعتبار أن هناك حفلة وتظهر حروفاً على الشاشة تظهر وتختفي فجأة وكأن الشخص وحده يراها، ثم يُنادى على اسم شخص من الموجودين بصوت مرعب وفجأة يختفي النور ويظهر الشخص الذي تم النداء عليه مشنوقاً أو مقتولاً. ثم يقال اسم الضيف والنور يختفي ويسمع الشخص أشياء غريبة ثم تندلع النار ويظهر النور ومعه رامز.
الظهور بصورة "داعش" وإيهام الممثلين بفكرة ذبحهم ووضع أغنية صليل الصوارم وإرتداء ملابس داعش وإخفاء الوجه ووضع السكين على رقابهم.
الاتفاق مع الفنانين للذهاب إلى البنك وسحب نقود وتعرّضهم للسرقة من قبل عصابة. تأتي الشرطة وتحيط بالبنك، فيأخذ السارق الفنان رهينة ويطلق النار في الهواء لبث أجواء الإثارة والخوف. ثم تطلق الشرطة النار ويوهم السارق الفنان بأنه أصيب ويوهمه بأنهما سيموتان معاً.
رامز يوهم الفنانين بزيارة مركز خيري ليتبين أن المكان ليس لائقاً وتأتي شرطة الآداب وتمسك بهم جميعاً.