أَغَار
أَغارُ؟ نَعَمْ إِنِّي أَغارْ لَكِ الْكَأْسُ، مَلْأَى بِالْهَوى لَكِ الْحُبُّ، يَسْمو بِالْمُنى وعَيناكِ، في وَهْجِ السَّنا وتَسْبيه، طَرْفاً من غِوىً وفي حَيْرةٍ، قد تَسْأَلي أَغارْ، ولا أرْضى مَعي |
ونارٌ أَنا، حَتّى الدَّمارْ وَلِي مِنْ بَقَاياها الدُّوارْ وَلي مِنْ لَيالِيهِ انْتِظارْ تُناغِيه، قُرباً وَانْبِهارْ وتَسْقيه، وَعْداً وافْتِكارْ لِماذا أَنا، دَوماً أَغارْ؟ شَريكاً، لحُبِّي في الْمَدارْ |
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024