تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

خالد سليم: أسماء المنور تملك حنجرة ساحرة

خالد سليم

خالد سليم

خالد سليم

خالد سليم

خالد سليم

خالد سليم

خالد سليم

خالد سليم

أسماء المنور

أسماء المنور

غادة عبد الرازق

غادة عبد الرازق

أحمد عز

أحمد عز

رامي عياش

رامي عياش

خالد سليم

خالد سليم

بعد غياب طويل عن التمثيل، يعود خالد سليم بمسلسل «حكاية حياة» الذي يشارك غادة عبد الرازق بطولته، ويتحدث إلينا عن أسباب الغياب والعودة، وعلاقته بغادة عبد الرازق، وتضحيته بشاربه وشعره الطويل.
كما يعترف بأن علاقته بأحمد عز لم تعد مثل زمان، ويتحدث عن ألبومه المقبل، ويبدي رأيه في عمرو دياب وأنغام وأسماء المنور.
ويكشف دور زوجته في حياته وإحساسه عندما حمل ابنته للمرة الأولى، والفرصة التي ينتظرها مع mbc.


- تشارك غادة عبد الرازق بطولة مسلسلها الجديد «حكاية حياة» فما الذي جذبك للعودة إلى الدراما بعد فترة غياب استمرت أكثر من ست سنوات؟
بعد قراءتي للسيناريو الذي كتبه المؤلف أيمن سلامة، شعرت بأن هذا هو العمل المناسب الذي أعود به من جديد إلى جمهور التلفزيون، لأنه يناقش قضايا تمسّ حياة المواطن البسيط، من خلال شخصية «حياة» التي تجسدها غادة عبد الرازق.
وتترابط تلك الفتاة بخيوط درامية متشابكة مع مجموعة كبيرة من الشخصيات، تؤثر جميعها في حياتها وتصرفاتها. ولا أريد الخوض في تفاصيل الشخصية التي أجسدها، لأن فريق عمل المسلسل متفق على عدم إعلان أي شيء يخص العمل إلا بعد الانتهاء من تصويره.
أيضاً من الأمور التي طمأنتني على ضمان نجاح المسلسل بنسبة كبيرة هو العمل مع غادة عبد الرازق، لأنها استطاعت أن تحقق نجوميتها وتصنع جمهورها العريض، وأنا شخصياً أفتخر بوجود ممثلة مصرية مثلها.
كما يوجد مخرج صاحب صورة رائعة هو محمد سامي. وأيضاً من الأشياء التي شجعتني لخوض التجربة المجموعة الكبيرة من الفنانين الذين يشاركونني العمل، أمثال أحمد زاهر وروجينا ورزان مغربي وريهام عبد الغفور ومحمود الجندي.

- هل هناك صداقة تجمع بينك وبين غادة عبد الرازق؟
لم أتقابل مع غادة من قبل، ولذلك كان التعارف الأول بيننا داخل مكان التصوير، وعندما تعرّفت إليها ازداد حبي واحترامي لها، ودائماً كنت أنتظر العمل معها، وأتمنى أن نصبح صديقين بعد أن جمعنا عمل فني واحد.

- ما حقيقة اشتراطك الحصول على أجر باهظ نظير مشاركتك بالمسلسل؟
لا أحب الحديث عن الأمور المادية عند مشاركتي في أي عمل فني جديد، وهذا ما حدث عندما اتّفقت مع شركة إنتاج المسلسل، فهم لم يحدّدوا لي أجري، وعندما طلبت أجراً معيناً قوبل بالموافقة على الفور، ولم يحدث أي خلاف على ذلك.
كما أنني لا أرى أية مغالاة في الأجر الذي عرضته على شركة الإنتاج، بل إنه المتعارف عليه بالنسبة إلي، ولذلك لم تعترض الجهة المنتجة.

- كيف استعددت للشخصية التي تجسدها؟
قرأت السيناريو أكثر من مرة حتى أستطيع تقمص الشخصية، ومن الناحية الشكلية تخلّيت عن شعري الطويل وحلقت شاربي وذقني، وأعتقد أن شكلي الجديد سيكون مفاجأة لجمهوري.

- ما سبب غيابك عن تقديم أعمال درامية منذ آخر أعمالك «آن الأوان» مع الفنانة الراحلة وردة الجزائرية؟
ابتعدت عن التمثيل منذ عام 2008، وكنت أتعمد ذلك للتركيز على تقديم ألبومات غنائية بعد أن تعاقدت مع شركة عالم الفن ومحسن جابر، وقدّمت معه ألبوم «غايب عني»، ثم انتهى التعاقد مع الشركة وبدأت إنتاج ألبوم «ده أنا» على نفقتي الشخصية عام 2010، وهذه التجربة جعلتني أنشغل تماماً عن التفكير في التمثيل، لأنني كنت أقوم بدور المنتج والمطرب معاً.
وعندما قررت العودة عام 2011 واتّفقت على تقديم فيلمين، اندلعت الثورة المصرية، وتوقّفت معظم المشاريع الفنية نتيجة الأوضاع السياسية، وتأجّلت عودتي حتى سمحت الظروف بأن أشارك غادة عبد الرازق مسلسلها المقبل.

- هل يمكن أن تؤثّر عودتك إلى الشاشة على حضورك الغنائي؟
لا أعتقد أنه يمكن أن يحدث ذلك، ولن أسمح بأن يؤثّر شيء في حضوري الغنائي، لأنني مطرب بالأساس، ولذلك أحاول دائماً الموازنة بين التمثيل والغناء، وعندما أشعر بالتقصير أبتعد عن تقديم أعمال فنية جديدة وأعود لتقديم ألبومات وحفلات غنائية وفيديو كليب.
ورغم مشاركتي في أعمال رمضانية هذا العام، لن يشغلني ذلك عن استكمال تسجيل أغنيات ألبومي الجديد والانتهاء منه لتحديد موعد إطلاقه في الأسواق.

- من تتمنى تكرار تجربة التمثيل معهم؟
عندما تعرفت على أمير كرارة أثناء تصوير فيلم «عمليات خاصة»، أعجبني التمثيل معه وجذبتني طريقة أدائه للشخصية، وبعدها أصبحنا صديقين على المستوى الشخصي، ولذلك أتمنى تكرار التجربة معه لأنه ممثل ناجح ويضيف إلى الأعمال الفنية التي يشارك فيها ويترك تأثيراً قوياً لدى المشاهد.
وهذا ما فعله بمسلسله الأخير «روبي» مع النجمة سيرين عبد النور، حيث فاق كل التوقعات وأذهل الجميع بدوره المتميز، ليحصد المعجبين من كل أنحاء الوطن العربي.
وهناك فنانون أتمنى الوقوف أمامهم مثل محمود عبد العزيز وعادل إمام، ومن الشباب محمود عبد المغني وعمرو سعد.

- ما هو شكل العلاقة بينك وبين أحمد عز وقد عملتما في بداياتكما معاً من خلال فيلم «سنة أولى نصب»؟
علاقتنا مقصورة الآن على الاتصالات الهاتفية، ولم نعد نتقابل إلا نادراً، وربما يكون ذلك بحكم ظروف الحياة وارتباطنا الدائم بمواعيد عمل مختلفة، فعلاقتنا كانت أقوى بكثير في الفترة الماضية، وكنا مرتبطين ببعض بشكل أكبر من الوقت الحالي.
لكنني لم أتضايق من ذلك، لأن طبيعة الحياة تجعل كلاًّ منّا ينشغل بأشياء أخرى، وأقدّر ذلك تماماً، وأحاول دائماً أن نحافظ على الصداقة بيننا بالاتصال ببعضنا، وكان آخرها عندما شاهدت فيلمه «الحفلة» وباركت له على نجاح الفيلم ودوره الرائع.

- من هم أصدقاؤك المقربون في الوقت الحالي؟
أصدقائي الذين أتقابل معهم بشكل دوري هم رامي صبري والموزّع فهد ولقاء الخميسي، لأنها صديقة مقربة لزوجتي خيرية، أما بقيّة أصدقائي فهم من خارج الوسط الفني، وتحديداً أصدقاء الدراسة بكل مراحلها.

- ما هي الأعمال الأخرى التي تحضّر لها؟
أقرأ سيناريو مسلسل من إخراج محمد ياسين، لكنني لم أحسم أمري حتى الآن، وإذا قرّرت المشاركة فيه سأخوض رمضان هذا العام بعملين أتمنى أن أستطيع الموازنة بينهما، خصوصاً أنهما سيصوّران في التوقيت نفسه.

- ما الجديد الذي تقدّمه في ألبومك المقبل؟
الألبوم يضمّ 12 أغنية، انتهيت من تسجيل ستّ منها حتى الآن، وأنتظر الاستقرار على بقية الأغنيات لكي أحدد الاسم النهائي له، واعتمدت على تقديم شكل جديد ومختلف من الموسيقى والكلمات لم أعتد أستخدامها من قبل. وسيظهر ذلك بوضوح في بعض الأغنيات، مثل «أستاذ الهوى» التي أقدم فيها اللكنة الصعيدية للمرة الأولى، وهي من كلمات أحمد مرزوق وألحان محمد رحيم وتوزيع فهد.
كما أقدم أنواعاً مختلفة من الأغنيات، منها الشبابية والرومانسية وأيضاً الحزينة التي تعتمد على الشجن مع الحفاظ على التوازن الذي يرضي كل الأذواق والأعمار.

- هل يتضمن الألبوم أغنية «وعد مني» التي أهديتها لزوجتك ليلة زفافك؟
بعد أن غنّيتها في حفلة زفافي كإهداء لزوجتي صوّرتها فيديو كليب لتذاع على القنوات الفضائية في عيد الحب الماضي، لكن الظروف السياسية التي تمر بها مصر منعتني من ذلك، فقررت تأجيلها إلى العام المقبل لتطرح كأغنية فردية ليس لها علاقة بالألبوم الجديد، خصوصاً أنني سأصوّر أغاني أخرى منه سأختارها بعد الانتهاء من تسجيل بقية الأغنيات.

- تحرص دائماً على الغناء باللهجة الخليجية، حتى أنك قدمت العام الماضي ألبوماً خاصاً هو «ما أنساك أبداً». فهل هذه محاولة منك لمغازلة الجمهور الخليجي؟
أي فنان يبحث عن النجاح ينظر إلى مغازلة الجمهور، سواء المصري أو العربي، وغنائي باللهجة الخليجية ناتج عن إتقاني لها وتميّزي فيها، فأحاول دائماً استغلال موهبتي ووضعها في الإطار المناسب.
ونشأتي في دولة الكويت سهّلت عليَّ الحديث والغناء باللهجة الخليجية، وهذه هي الأسباب الرئيسية التي جعلتني أقدم أغاني خليجية الفترة الماضية، وسأستمر في ذلك طالما تحقّق النجاح، لكن ألبومي الجديد لا يحمل تلك النوعية، لأنه يعتمد على أشكال أخرى من الموسيقى والكلمات.

- هل تحرص على الوجود كل عام بألبوم جديد؟
المسألة ليست روتينية، بل تتوقّف على أشياء كثيرة، منها مدّة اختيارات الأغاني والشكل الذي أرغب في الظهور به ومدى جودة الأعمال المقدمة.
ورغم أن هناك مطربين يحرصون على الحضور كل عام، فأنا لا أفكر بهذه الطريقة، بل يمكن أن أغيب عن السوق الغنائي لفترة طويلة قد تتجاوز العامين من أجل إصدار ألبوم جيد يرضيني من الناحية المهنية، وقد فعلت ذلك بالفعل في أعوام ماضية ولم أندم.

- من هو المطرب الذي ينافسك في الساحة الغنائية؟
بصراحة لا أرى من ينافسني، لأن لكل مطرب ما يميّزه ويجعله مختلفاً عن زملائه، سواء في طبقة الصوت وقوة الحنجرة أو في اختياراته الفنية، وهذا ما يجعلنا جميعاً موجودين معاً ولكل منا جمهوره.

- ومن هم الذين تنتظر ألبوماتهم دائماً وتعجبك أصواتهم؟
من الأصوات التي أحب سماعها رامي عياش، لأنه متطوّر دائماً وظهر ذلك بوضوح في آخر أغنياته، مثل «يا تفاحة» و«جبران»، وهي أغنيات مبهرة استطاع أن يقدّم من خلالها أداءً صوتياً متميزاً وموسيقى جديدة، وحتى الكليبات التي يصورها يختار أفكارها بعناية شديدة، وهذا يدل على أنه يدقّق في التفاصيل ويجتهد ليقدّم نوعاً مختلفاً من الفن.
أما بالنسبة إلى الأصوات النسائية فستظلّ أنغام من أجمل الأصوات وأقربها إلى قلبي، وأستغلّ الفرصة لأبعث لها برسالة تهنئة على تجربتها الأولى بالتمثيل في مسلسل «في غمضة عين»، وأرى أنها أجادت في خطوة التمثيل واستطاعت أن تحقق النجاح كما عودتنا دائماً.
أيضاً من الأصوات الطربية التي تجذبني المطربات آمال ماهر وريهام عبد الحكيم ونهال نبيل التي أتمنى مشاركتها مرة أخرى في دويتو غنائي، بعد نجاح آخر تجاربنا بأغنية «لولاك» عام 2010.
ومن النجوم العرب أعشق صوت أسماء المنور من المغرب، لأنها تملك حنجرة ساحرة وأرى أنها من أهم المطربات على مستوى العالم العربي.

- هل تهتم بالألقاب التي تطلق على الفنانين مثل «الهضبة» عمرو دياب و«نجم الجيل» تامر حسني؟
الألقاب التي تخرج من الجمهور أسعد بها كثيراً، لكنني لا أحب إطلاق الألقاب على نفسي مثلما يفعل بعض المطربين، فمنذ ظهوري لقبت بعدد كبير من الألقاب، مثل «فارس الرومانسية» و«أمير الطرب»، لكنني لم أحاول استغلالها بوضعها على الألبوم الخاص بي أو إضافتها قبل اسمي في أي حملة دعائية.
وأنا أحترم عمرو دياب في أنه لم يستغل كلمة «الهضبة» في كل مناسبة يظهر فيها، رغم أنه يستحق هذا اللقب بجدارة، وتاريخه يشهد على أنه منذ بدايته وحتى الآن يحقق التنوع والاختلاف والنجاح الساحق.
ونحن جميعاً كمطربين نتعلم منه قدرته على السيطرة لسنوات طويلة على المبيعات بالسوق الغنائي وتقديم الفيديو كليبات العالمية وتحديد الموضة الجديدة للشباب.

- ما سبب اعتذارك عن المشاركة في برنامج the Voice ومن بعدها برنامج «أراب آيدول»؟
عرضت عليَّ قناة mbc المشاركة في البرنامجين أو أحدهما على الأقل، لكن للأسف لم أستطع المشاركة فيهما بسبب انشغالي بأعمال أخرى، ومنها تحضيري لألبومي الجديد واستقبالي لطفلتي الأولى خديجة.
وكنت أتمنى المشاركة لولا تلك الظروف، لكنني أنتظر أن تأتي الفرصة مرة أخرى مع قناة mbc، لأنها تقدم أفكاراً جيدة لبرامج متميزة، وتضع لها إنتاجاً ضخماً لتوفر كل سبل النجاح للعمل.
كما أنني أحب تلك النوعية من المسابقات التي تعتمد على إظهار المواهب الحقيقية، وفي الوقت نفسه توفّر جوّاً من المتعة والتسلية للمشاهد، وتجعل الجمهور يتعرف على الجانب الآخر من الفنانين أعضاء لجنة التحكيم، وهذا ما شعرت به أنا شخصياً أثناء متابعتي لحلقات برنامج the Voice. فرغم لقائي لمرات قليلة من قبل عاصي الحلاني وصابر الرباعي وكاظم الساهر، شعرت وكأنني أشاهدهم للمرة الأولى لأنهم كانوا يتعاملون مع بعضهم بتلقائية شديدة بعيدة عن المغالاة أو التصنع.
أما شيرين عبد الوهاب فقد أدهشني أداؤها وقربها من قلوب الجمهور المتابع للبرنامج، وأنا على علاقة صداقة قوية بها منذ سنوات طويلة، وأعرف شخصيتها جيداً وبساطتها في التعامل مع من حولها، ولذلك أنتظر الموسم الثاني من البرنامج، وأتوقّع له تحقيق صدى أوسع من نسخته الأولى.

- هل تغيرت حياتك بعد ولادة ابنتك خديجة؟
بالتأكيد، فيكفيني الإحساس الذي شعرت به لحظة إبصارها النور، لأحملها على يدي وهي تصرخ. والآن وبعد بلوغها أربعة أشهر من العمر تجعلني أرغب في ملازمة المنزل طوال الوقت لألعب معها، وحتى عندما تنام أظل جالساً إلى جانبها وأنظر إليها، ولا يشغلني عنها أي شيء. حتى في أوقات العمل أفكر فيها وأشاهد صورها التي ألتقطها لها على هاتفي الشخصي من كثرة اشتياقي لها.
وأعتبر خديجة مستقبلي المشرق، وكل ما أتمناه الآن أن تكبر وأراها بفستان الزفاف كي أطمئن أنني قد أدّيت رسالتي الدنيوية بنجاح.

- ما الذي أضافته زوجتك خيرية إلى حياتك الفنية؟
أضافت الكثير إلى حياتي كفنان وحياتي الشخصية أيضاً، فالآن أصبحت لديَّ حياة منظمة ومستقرة، وهي السر وراء كل نجاحاتي، لأنها تشجعني على تقديم الأفضل وتهيِّئ لي الجو المناسب للتركيز على عملي ومحاولة إبعادي عن المشاكل، فهي ليست زوجتي فقط بل صديقتي وأختي وحبيبتي، وأحلامي وطموحاتي كلها تتلخّص فيها وفي ابنتي خديجة.

- هل تغار عليك من المعجبات؟
زوجتي تهتم كثيراً بعملي وتحاول دائماً أن تحافظ على نجاحاتي، وهي تعلم جيداً أن المعجبات هن سبب شهرة الفنان، كما أن لديها الثقة الكاملة بنفسها قبل ثقتها بشخصيتي، وتعلم جيداً مدى الحب الكبير الذي يحمله كل منا للآخر.
وأنا لا أعطيها الفرصة لأن تصل إلى مرحلة الغيرة عليَّ من أي معجبة، عن طريق احترام مشاعرها وعدم السماح للمعجبات بالتجاوز في المعاملة ووضع حدود معينة بيني وبينهن.

- وكيف تحافظ على رشاقتك وأناقتك؟
الحفاظ على وزني ورشاقتي من أهم الأشياء التي أركز عليها دائماً، فأذهب يومياً إلى الجيم لممارسة الرياضة، بالإضافة إلى حرصي على الجري والمشي بشكل متواصل، كما أتبع نظاماً غذائياً معيناً وضعه لي طبيب متخصص حتى أحافظ على وزن معين دون زيادة أو نقصان.

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077