شارلين... انتصرت!
نجحت شارلين دو موناكو في أسر قلوب محبيها ومعجبيها، ضمن عائلة غريمالدي وبين سكان موناكو على حد سواء. فالبطلة السابقة في السباحة عرفت كيف تأسر قلوب جميع الذين عرفوها.
لا شك في أن الأمومة تبدّل المرأة كثيراً، لكن يبدو أن إنجاب شارلين لوريثين للإمارة العريقة نجح أيضاً في تبديل الصورة التي كوّنها البعض عنها.
فبعد أربعة أعوام على زواجها (2 يوليو 2011)، وسبعة أشهر على ولادة الأمير جاك والأميرة غابرييلا (10 ديسمبر 2014)، نجحت الشقراء الجنوب أفريقية في قلب الطاولة على المشككين فيها. ترتكز شارلين قبل كل شيء على دعم زوجها، الأمير ألبير الثاني، وشاركت معه في الاحتفالات التي أقيمت لمناسبة مرور عشرة أعوام على تربعه على عرش الإمارة. ونجحت في عدم الاكتراث للشائعات الكثيرة التي طاولتها في الآونة الأخيرة، ولاسيما بعد عمادة طفليها، إذ لم تختر أياً من أفراد عائلة غريمالدي ليكون عراباً أو عرابة لأحد الطفلين. وقد حرصت شارلين على الظهور دوماً قوية، وبرفقة زوجها كلما أمكن. وبدت دوماً مرتاحة ومتناغمة مع أفراد عائلة غريمالدي في المناسبات الكبيرة التي جمعتهم.
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1078 | تشرين الأول 2024
ناس وناس
هاني مهنا يتحدث لـ"لها" عن أنباء انفصال ابنته هنادي عن أحمد خالد صالح
ناس وناس
ناقد فني يهاجم تواجد الفنانات المصريات في "كان": "يلتقطن الصور على السلّم ثم يعدن"
ناس وناس