تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

تعرفوا على ما لم يجرؤ رامز جلال على فعله مع باريس هيلتون

تعرفوا على ما لم يجرؤ رامز جلال على فعله مع باريس هيلتون

أخيراً حلّت النجمة العالمية باريس هيلتون ضيفة "رامز واكل الجو"، في "الحلقة التي ينتظرها الملايين في العالم كله" وفق تعبير رامز جلال، في حلقة تثير الضحك والتشويق في كل ثانية منها، من دون أن يتجرأ جلال على فعل أمور عدة اعتاد عليها في الحلقات السابقة.


وظهر جلال للمرة الأولى من دون مكياج موضحاً السبب: "ما فيش ماسكات، لأنني غير معروف وأنا مجهول بالنسبة للضيفة، يا دوب شهرتي واصلة لحدود العراق".

وبدأ رامز الحلقة بقوله: "أنا عايزكم تركزوا أوي في الحلقة دي.. اللي معاه تليفون يقفله واللي بياكل يخلص بسرعة، وإللي نايم يصحى، إحنا معانا باريس هيلتون ، يا جدعان".

وعرّف عن ضيفته بأنها "نجمة البابارازي، إسطورة الفضايح، صاحبة الخمسة بلايين دولار "، علماً أن تقارير صحافية تحدثت عن تلقي هيلتون 250 ألف دولار أميركي لتظهر في الحلقة، من دون التأكد من هذا الرقم.

وبدأ المقلب بدعوة هيلتون لحضور افتتاح احد فنادق دبي، وإقامة حفلة وهمية قبل أن تصعد إلى الطائرة لمشاهدة الفندق من السماء، حيث تصاب الطائرة بالعطل. وعند وصول هيلتون إلى الفندق داخلة البهو، علّق جلال: "دي مشية المستهبلة". وعادة ما تحصل الخطوة الأولى من المقلب، حين تترك الصحافية الضيفة في الفندق من أجل استقبال نجم آخر، ولكن ذلك لم يحصل مع نجمة بحجم باريس هيلتون.

واستهل جلال "حركاته" فور جلوس هيلتون في الطائرة، برش رذاذ رائحة كريهة، أزعجت الضيفة العالمية التي وصفتها برائحة "البيض المعفن". واكتفى رامز بهذه الخطوة من دون التجرؤ على  ادعاء المرض او حصول نوبة قلبية من أجل مضايقة الضحية، مثلما جرت العادة في البرنامج.

وعلى ارتفاع آلاف الأقدام تم إيهام هيلتون بسقوط الطائرة، فبدأت بالهلع وإطلاق الشتائم: "اللعنة، هل ما يحصل هو أمر طبيعي"، قبل أن تبد بالبكاءا والصراخ: ماذا يحصل... ماذا يحصل؟"، في وضع مرعب زاده عراك جلال مع أحد الركاب الذي قفز من الطائرة.

ووصلت هيلتون إلى قمة الذعر صارخةً: "لا اريد أن أموت، لا أريد".

وعند هبوط الطائرة، كشف رامز عن شخصيته الحقيقية: "أنا سيء انا ممثل مصري أنا آسف"، معتذراً من هيلتون التي استمرت بالبكاء الشديد، قبل أن تصرخ بوجهه: "سأقتلك... هذه أسوأ تجربة لي في حياتي".

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077