جنيفر لوبيز تحلم بحياة عادية...
بعد التمثيل والغناء وخوض غمار الأعمال، وخمس وعشرين عاماً من الخبرة، وثلاث زيجات فاشلة، وولادة توأميها، إيمي وماكس، لا تزال جنيفر لوبيز «القنبلة اللاتينية» التي تلهب العالم بإطلالاتها. تشعر لوبيز، وهي الآن في الخامسة والأربعين، أنها أصبحت أكثر نضجاً، وقادرة على التوفيق بين عائلتها وعملها وراحتها الشخصية. تعترف أنها تعلمت أخيراً كيف تحبّ نفسها، وباتت قادرة على تمييز ما تريد تحقيقه على الصعيد المهني. ففي الأعوام الخمسة الأخيرة، أعادت جنيفر النظر في العديد من جوانب حياتها، وتعلمت أن فشلها لا يعود إلى الآخرين بل إلى أخطائها.
كما تعلمت الأخذ بالنصائح التي تعطى لها، وعدم الاستخفاف بها. باتت لوبيز أيضاً أكثر انفتاحاً على الآخرين، وأكثر قدرة على التمييز بين ما هو ضروري وما هو غير ضروري في حياتها. أما حلمها فهو بكل بساطة أن تعيش حياة عادية، مثل أية امرأة أخرى. تحب البقاء في المنزل مع ولديها، وتخصيص الوقت للعيش بفرح. تخاف على طفليها، مثل أي أم أخرى، وتدرك أن السعادة الحقيقية لا تقدّر بثمن...
شاركالأكثر قراءة
أخبار النجوم
آيتن عامر تحتفل بعيد ميلادها بطريقتها الخاصة (صور)
أخبار النجوم
سعد الصغير يبكي ويرفض الحكم الصادر بحقه (فيديو)
أخبار النجوم
نور إيهاب تثير الجدل حول انفصالها عن خطيبها
ساعات ومجوهرات
لجين عمران تخطف الأنظار بالوردي وبمجوهرات راقية
إطلالات المشاهير
كيف كسرت ميغان ماركل القواعد المَلكية في...
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024