تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

إليسا: أحلام امرأة ذكية للغاية...

أحب الظلال الدخانية البنّية للعينين أشعر بأنها تليق بي كثيراً ...

أحب الظلال الدخانية البنّية للعينين أشعر بأنها تليق بي كثيراً ...

ارتدت اليسا فستان انثوي للغاية بقصته وتداخله اللوني من Roland Mouret.

ارتدت اليسا فستان انثوي للغاية بقصته وتداخله اللوني من Roland Mouret.

قد تغرم كل عروس بفستان زفاف إيلي صعب (مجموعة الأزياء الراقية لخريف وشتاء 2014)

قد تغرم كل عروس بفستان زفاف إيلي صعب (مجموعة الأزياء الراقية لخريف وشتاء 2014)

ارتدت اليسا فستان مرهف من الدانتيل والشراريب باللون الزهري الناعم من Nina Ricci.

ارتدت اليسا فستان مرهف من الدانتيل والشراريب باللون الزهري الناعم من Nina Ricci.

علمت أحلام وهي تشتري فستان إيلي صعب أن اليسا سبق أن ارتدته قبلها لكنها فضّلت ترصيع عنقها لا خصرها

علمت أحلام وهي تشتري فستان إيلي صعب أن اليسا سبق أن ارتدته قبلها لكنها فضّلت ترصيع عنقها لا خصرها

لا تبخل على إطلالتها دون أن تذكر التفاصيل المادية. جذابة وجريئة حتى حدود الأنوثة. لا تحب التصاميم التي لا يألفها الجمهور عليها. حين ظهرت بالشورت ارتدته مع جوارب سوداء. لا تتبع الموضة بشكل أعمى بل تختار الأزياء المناسبة لها تماماً كما تختار أغنياتها. اليوم أكثر ثقة بأناقتها، وأقل تأثراً بأغنية «تعبت منك» أليست إليسا ؟


- هل تتبعين أسلوب ونهج مجموعات المصممين من خلال أسابيع الموضة في باريس؟
أتابع الموضة في مواسمها مباشرة من عواصم الموضة مرتين في السنة، وأطلع كثيراً على صيحات الموضة عبر الإنترنت وكتيّبات المجموعات الجديدة التي ترسلها بيوت الموضة. وبالنهاية اختار ما يليق بي. لكن لا يمكن أن أرتدي كل الصيحات وأن أجاري كل ما يُعرض على المنصة. علماً أنني قد أعجب بأسلوب معين على امرأة أخرى حتى وإن كان لا يليق بي.

- قد توازي الموضة عند بعض الفنانات العربيات اقتناء العلامات التجارية والتسوق في الخارج. ماذا عنك؟
لا يمكن الذم بالمتسوقات، فالتسوّق متعة جميلة وخصوصاً عند النساء. في ما مضى، كنت أشتري كل ما يعجبني دون الحاجة إلى بعضه، وذلك فقط لمجرد المتعة. أما اليوم، فأختار ما يلزم ارتداؤه فقط.

- متى تغيّر أسلوب تسوّقك؟
حين امتلأت غرفة الملابس ولم يعد هناك متسع للمزيد، وأخرجت منها ملابس لم ألبسها قط.

- ما هو تعريفك للأزياء التي تبرز جاذبية المرأة؟
اليوم بتّ مع المعتقد أن المرأة قد تظهر جاذبيتها مهما ارتدت حتى لو كان لباسها محتشماً جداً. فلفت الإنظار غير مرتبط بزي معين بل بشخصية المرأة التي قد تبدو رائعة مهما ارتدت.

- ما هي التعليقات التي تزعجك عموماً؟
النقد غير الموضوعي المسيء لفني. علماً، أنني أحب تطوير نفسي إنطلاقاً من النقد البناء.

- هل يزعجك مقارنة الفساتين نفسها التي ترتدينها وفنانات آخريات؟ 
لا يزعجني هذا الأمر، أعتبر ارتداء نجمتين الفستان نفسه ظاهرة صحية لصالح المصمّم أو الماركة التجارية. التقارب في الأذواق غير مضرّ. وبالنهاية قد يفضل الجمهور الفستان نفسه على فنانة دون الأخرى.

- ما هو تعليقك على المصادفة التي جعلت المطربة أحلام ترتدي في حفل “الموريكس دور” فستاناً أبيض من دار إيلي صعب سبق أن ارتديته في برنامج “إكس فاكتور” قبل أشهر قليلة؟
أولاً، هذه ليست مصادفة فأحلام امرأة ذكية للغاية. فلقد علمت وهي تشتري الفستان أنني سبق أن ارتديته، ولم تجد مشكلة في الأمر، وكذلك الأمر بالنسبة إليّ.

- لكن فستانك كان مرصّعاً عند منطقة الخصر...
لم يكن مرصّعاً عند الخصر بل وضعت حزاماً. فيما اختارت أحلام أن ترتدي الفستان دون حزام، وهذا موضوع آخر. وأظن بأنني لو أعجبت  بفستان كانت قد ارتدته أحلام أو غيرها، لن أتردّد في شرائه أيضاً.

- حتى لو ارتدته فنانة لا تروق لك؟
نعم، أياً كانت هذه الفنانة شرط ألاّ تكون صُورها بالفستان نشرتها الصحافة بكثافة.

- لم نعهدك بفستان كهذا طويل وبكميْن واسعين في السابق ...
هذه الموضة اليوم، وقد أعجبني هذا الفستان من مجموعة صديقي إيلي صعب لما قبل الخريف.

- هل تستعينين برأي المصمم إيلي صعب حين تختارين فساتينك؟
في النهاية إيلي صعب صديقي، لذا قد أطلب رأيه أحياناً. كما أن نسبة كبيرة من أزيائي هي من مجموعاته مع احترامي لكل المصمّمين اللبنانيين الذين احترمهم وأعتبرهم من أكثر المصممين إبداعاً عالمياً خصوصاً زهير مراد.

- مَن لفتك بتصاميمه في باريس أخيراً؟
لم أحضر هذا العام  إلاّ عرض إيلي صعب للخياطة الراقية Haute Couture، وقد تابعت بقية العروض على الإنترنت ومواقع التواصل. وكان من أجمل العروض التي قدّمها على صعيد القصات والألوان الملكية. أما فستان العرس، فألوانه مبهرة وقد تغرم به كل عروس.

- ما رأيك في المصمم ستيفان رولاند؟
أحب أزياء المصمّم ستيفان رولاند كثيراً، أسلوبه صريح باعتماده اللونين الأبيض والأسود ولا يشبه أحداً. فتصاميمه أنثوية للغاية. أعرفه شخصياً وأحبه كثيراً، وهو ذائع الصيت عربياً كونه يصمّم فساتين زفاف في السعودية والخليج بشكل عام.

- هل من لون تتجنّبين ارتداءه؟
سابقاً كنت أتجنب ارتداء الكثير من الألوان منها اللون البرتقالي. إذ كنت أكثر كلاسيكية أكان في القصات أو الألوان. فكان يهيمن اللون الأسود على خزانتي. بينما اليوم بت أميل إلى الألوان الفرحة التي تليق بلون بشرتي طبعاً. إلا أن اللون الأسود يبقى سيد الألوان.

- ما هو اللون الذي يظهرك أجمل وأكثر جاذبية؟
لون الخشب الوردي Bois de rose والأبيض بعد تعزيز سُمرتي حتى شتاءً.

- هل لجأت يوماً إلى الأسود لتظهري أنحف؟
طبعاً لجأت إلى الأسود في فترة معينة لأخبئ زيادة الوزن، فالأسود يجعل المرأة تبدو أنحف.

- ما لم تتوقعي ارتداءه...
لقد فاجأت نفسي في برنامج «إكس فاكتور» من خلال الموضة التي ارتديتها. ومنها: Jumpsuit باللون الأخضر الفيروزي من Prada الذي اختارته ماندي مرعب منسقة الملابس لدي. إذ لم يكن من الوارد أن أطل به، لكنه أعجبني بعد أن ارتديته.

- ارتديت رداءً سروالياً  Jumpsuitآخر باللون البيج الزهري...
نعم، من دار ألكسندر ماكوين. لقد تجرأت في إطلالاتي خلال برنامج “إكس فاكتور” واخترت قصات ما كنت لأرتديها. لم أكن أكترث بتجربة فستان إن لم يلفت نظري مباشرةً. لكنني أدركت ألا أحكم مسبقاً على أي فستان إلى أن أجربه. فعلى سبيل المثال حين نظرت إلى زي ألكسندر ماكوين شبهته بسروال “علي بابا” وأصررت على عدم ارتدائه لكنه أعجبني كثيراً لاحقاً.

- ظهرت بالشورت أيضاً؟
صحيح معطف Fendi الذي نسقته مع الشورت والتوب البسيطة. لم أكن معتادة على ارتداء الشورت ولا أحب التصاميم التي لم يألفها الجمهور عليّ، لذا فضلت ارتداءه مع الجوارب السوداء.

- من هي أيقونة الموضة التي كانت تأسرك منذ الصغر؟
قد أذكر لك داليدا، ولكن حينها لم تكن أيقونة الموضة بالنسبة إليّ، إذ كنت أراها كنجمة استعراضية عالمية فقط. أما اليوم فبتّ أنظر إلى بعضهن كأيقونات مثل جنيفر لوبيز وسيلين ديون وهالي بيري وشارلوت دو موناكو والملكة رانيا وغيرهن اللواتي أحب أناقتهن على البساط الأحمر. إذ أنهن يخرجن بملابس مريحة وبسيطة في الأيام العادية.

- هل من الممكن أن تتنقلي في أرجاء لبنان براحة؟
بالطبع أتنقل في أرجاء بلدي بملابس مريحة وبسيطة ودون تكلف.

- إذاً ليس الماكياج أساسياً في يومياتك؟
أتجول دون أن أتزين، لأنني لا أتقيد بقوانين الشهرة نهاراً. قد أخرج دون ماكياج مع توحيد لون السحنة. أما القوانين بالليل، فلها غير معيار في اللباس والزينة.

- أسلوب الثياب المفتوح عند منطقة الظهر ...
أتحمل مسؤولية ما أحبه والمناسب لي

- هل أناقة المرأة أسهل حين ترتفع قدرتها الشرائية؟
من الممكن أن أكون أنيقة بأزياء بسيطة وغير ثمينة.

- ما هي الموضة التي اعتمدتها أخيراً؟
لا يوجد نوع معين ولكن هناك أسلوب الثياب المفتوح عند منطقة الظهر الذي اعتمدته الدور العالمية أخيراً وقد ارتديته في كليبي الأخير “تعبت منك”.

- يقال إن هذا النوع من الثياب مثير للجدل؟!
لا تهمني الصفة التي قد تطلق عليه. أتحمل مسؤولية ما أحبه والمناسب لي.

- كم تأخذ أناقتك من وقتك؟
لا تأخذ أناقتي من وقتي كثيراً لأنني أعلم مسبقاً بإطلالاتي التلفزيونية وحفلاتي. وأنا أحضّر سلفاً لذلك.

- إلى أي مدى تهتمين بجمال طلتك من أجل الحبيب؟
أفكر بنظرة الرجل حين يكون موجوداً. إن كنت سأخرج للعشاء برفقة رجل مميز، قد أشتري فستاناً خصيصاً لأنني حريصة بأن يراني بأبهى طلة. إذ عندها سأشعر براحة نفسية أكبر لا يمكن تفسيرها.

- ما الذي يلفتك بالرجل؟
قد تلفتني أناقة الرجل من بعيد، لكن ما يجذبني كإمرأة هو طريقة تصرفه وكلامه ومواقفه وكرمه وثقل شخصيته الرزينة ووقاره. وقد أتغاضى عن بعض التفاصيل إذا توافرت الصفات السابقة.

- مثل الإعلامي المصري الدكتور باسم يوسف؟
معرفتي بالدكتور باسم يوسف ليست بعميقة، وأجد أن شخصيته طاغية من خلال برنامجه الساخر.

- كيف بدأت صداقتك به؟
علاقتي به مجرد معرفة... وقد بدأت حين كنت أشاهده عبر موقع Youtube. وقد غرّدت مرة تعليقاً على برنامجه «البرنامج» عبر «تويتر» فذكر ذلك مباشرة على الهواء. وحين كنت في مصر، عمدت لمشاهدة إحدى حلقاته، وقدمني بأسلوب لطيف. قلما يبرز إعلامي اليوم ويحدث الضجة مثلما فعل. أحب مساحة الحرية الموجودة في برنامجه. كل ما في هذا الرجل المثقف مثير للإعجاب، هو أيضاً حضر إلى برنامج «إكس فاكتور» وخصّني بزيارة في الكواليس. وأنا من معجباته.

- هل هو من معجبيكِ أيضاً؟
لا أدري يجب أن يطرح عليه هذا السؤال. لكنه استقبلني في برنامجه كشخص يحبه.

- أي لمسة ماكياج تعزز جمال وجهك؟
أحب وجهي بمكياج بسيط، إلاّ أنني أحب الظلال الدخانية البنّية للعينين. أشعر بأنها تليق بي كثيراً. أحب ألوان مستحضرات خبير التجميل بسام فتوح الرائعة. كما أستخدم المستحضرات الطبية لوجهي مثل كريم الأساس لأنها خالية من الزيت، فبشرتي حساسة للغاية. وأستخدم البودرة المضغوطة وبودرة الخدود نهاراً.

- لم تظهري بأحمر شفاه أحمر يوماً...
كما ذكرت أعتمد عادةً الماكياج الدخاني القوي للعينين، لذلك أفضل أن أترك لون شفتيّ طبيعياً. لم أشترِ أحمر شفاه يوماً، أفضل الأقلام المحدّدة Lip Liner التي أحفظها في مكان بارد لكي تبقى جامدة ولا ترسم لوناً حاداً.

- ماذا عن لون طلاء الأظافر؟
أفضل ألا أطلي أظافري بالألوان، فأنا أعتمد الـFrench Manicure  كطلاء أظافر دائم. إلا أنني اشتريت للمرة الأولى في حياتي طلاء أظافر أحمر من شانيل. لا أملك قوارير طلاء أظافر في منزلي، إلاّ واحدة باللون الأبيض لتصليح ال French manicure وأخرى شفافة.

- ما هي أخطاؤك Pas- Faux في مجال الموضة؟
لم أتبع الموضة بشكل أعمى يوماً، أعرف اختيار الأزياء المناسبة لي على الدوام تماماً كما أختار كلمات أغنياتي. أعرف ما أريد ويسهل عليّ الإختيار منذ البداية.

- يقال Less is More، هل كانت الموضة لك More is More يوماً ...
لا أحب المبالغة بالمطلق إن كان على صعيد الشعر أو اللباس أو حتى الماكياج. ولكن مؤخراً خلال برنامج “إكس فاكتور” تجرأت على اعتماد أساليب موضة جديدة لم اعتمدها سابقاً بسبب كثافة اطلالاتي خلال البرنامج.

- ما هو أسلوبك في وضع المجوهرات؟
لا أضع المجوهرات كثيراً، وقد أكتفي بسوار وأقراط مع فستان للسهرة، وخاتم أحياناً. لا أحب وضع الخواتم إلا عند الضرورة وأمام الكاميرا. وموخراً لم أعد من محبي الأكسسوار، ولكن هذا لا يمنع من استخدامي للمجوهرات الكبيرة من وقت  الى آخر حسب المناسبة.

- ما قصة سواريْ «كارتييه»... يكادا لا يفارقا معصمك؟
أحبهما، فهما أنيقان وبسيطان في الوقت نفسه ويتماشيان مع أزياء النهار والليل أحياناً.

- بمَ تحتفظين من أزياء البدايات؟
الملابس التي ظهرت بها في مناسبات كبيرة، مثل فستان مايكل كورس الذي ارتديته يوم حصولي على جائزة Music Award العالمية لأول مرة. كذلك الفستان الذي ظهرت به على غلاف ألبوم «تصدّق بمين». وغيرها من المناسبات التي تعتبر مهمة في مسيرتي الفنية.

- ما هو أثمن فستان حصلت عليه؟
من غير اللائق ذكر ثمن فساتيني. لكن قد أذكر اسم الدار، مثل فستانا Valentino من مجموعة الخياطة الراقية. وقد ارتديت أحدهما باللون الأبيض في حفل Salle des ةtoiles بموناكو من 3 سنوات، والآخر ليلة رأس السنة في دبي. لا أبخل على إطلالتي وفي دفع ثمن فساتيني دون أن أذكر التفاصيل المادية.

- هل ندمت يوماً على شراء أي فستان؟
لا أبداً.

- أين يحلو لك التسوّق؟
في نيويورك ولندن، رغم أنني أتجول في باريس على الدوام.

- هل من متجر معين تفصدينه دائماً؟
لا عناوين ثابتة. فبعد أن كان متجر Dolce&Gabbana أول ما أقصده في باريس، بات اليوم مقصدي الأخير. وأصبحت اليوم عاشقة لأكثر من ماركة.

- ماركات عالمية تحبينها ...
تصاميم من دور Elie Saab وStella McCartney وLanvin وAlexander McQueenوBalmain وTom Ford وPrada وبالإضافة إلى ماركات عدة أخرى. أما بالنسبة إلى الأحذية، فهناك Jimmy Choo وLouboutin وZanotti وFendi وDior ...

- هل تلفتك ميلانو كعاصمة للموضة؟
نعم، لكنني لا أقصدها دائماً.

- ماذا يعني لك العطر خصوصاً أنك خضت تجربة إطلاق عطر باسمك؟
أطلقت عطراً بالنفحات التي أحبها، ولا أزال أتدثر منه، بالإضافة إلى استعمال عطور عدة منها Van Cleef&Arpels وNoir من شانيل.

- هل أنت امرأة باريسية أم شرقية بعطرك؟
باريسية رغم أنني أحب العنبر كمكوّن، لكن دون أن يطغى على العطر. كما أبتعد عن العطور السكريّة مثل عطر Angel ...

- هل تحبين أن يترك عطرك أثراً في المكان الذي تكونين فيه؟
غالباً ما أسأل عن اسم عطري. لا أتدثر بمزيج عطر معين لكي أترك أثراً لكن هذا السؤال يفرحني كأي فتاة.

- إلى أي مدى لا يرتبط التطورّ المهني بطول المشوار الفني، خصوصاً أنك أطلقت عطرك وأصبحت نجمة إعلانات أكثر من غيرك؟
قد تسمح الظروف لفنان بالبروز في خمس سنوات بينما فنان آخر يتألق بعد 10 عاماً من الفن. ظهرت في إعلانات مهمة دفعة واحدة مثل  PepsiوLux وSamsung والكثير غيرها... حظيت بثقة المعلن نتيجة صورتي الفنية الثابتة. أظن أنني من المطربات القليلات اللواتي ظهرن في هذا الكم من الإعلانات في فترة قصيرة.

- لمَ أو لمن تقولين في هذه الحياة «تعبت منك»؟
لا لشيء، فحياتي مستقرة ومتوازنة للغاية. لم أعرف الملل يوماً، لدي الكثير لفعله يومياً ولحظة أشعر بحاجة إلى التغيير أسافر.

- ماذا أحضرت من فلورنسا أخيراً؟
تجولت فيها فقط، لكنني تسوّقت أزياء كليب “تعبت منك” من روما.

- ما هي الأغنية التي تبكيك؟
كانت أغنية “تعبت منك” تبكيني لكنني بعدما اعتدت سماعها لم أعد أتأثر بها كالسابق. قد تشبه هذه الأغنية علاقة عاطفية سابقة في حياتي لكنني لا أبكي على الأطلال. حين سمعت الأغنية عشت الحالة.

- أنت معروفة بأنك تختارين أجمل عارضين في أغنياتك المصورة...
عارض «تعبت منك» وسيم للغاية أيضاً، لكنه ليس الرجل الذي في خيالي بل عنصر لتكامل الكليب.

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079