يا صاح
جرحٍ عطيبٍ ما لقَى له مداوي مير البلا شوفه غدا به هقاوي علَى الذي ما هوب للغدر ناوي لا شك ما يقوَى ولاني بقاوي وابيع بيعات الهبيل الفداوي خوفٍ عليه من الحكي والدّعاوي العاذل الّلي جر كل البلاوي يوم ان عذّال المودّه خلاوي وامسيت أنا يا صاح قلبي شقاوي
|
يا صاح أنا قلبي من الحب مجروح لو ينشرَى قربه شريناه بالرّوح أهلّ دمعٍ فوق الاوجان مسفوح أنا ادري إنّه مثلي اليوم مطروح لولاي أداري سرّ الاحباب لابوح* لكنّي اجحد فيه عن كل مفضوح حسبي على الّلي حط في الدّرب ساموح من أوَّلٍ باب المواصيل مفتوح واليوم سدّ الباب لوحٍ علَى لوح
*لابوح: لأبوح وحذفت الهمزة للتخفيف.
|
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024