أشرف عبد الباقي: أصدقائي يعتبرونني مجنوناً
لا يعلم كثيرون أن الفنان أشرف عبد الباقي كان يعمل في مجال الديكور والمقاولات قبل أن يتجه إلى التمثيل، فهو يعترف بذلك، ويصف انتقاله إلى الفن بالفترة الصعبة في حياته، ويكشف لنا منها أسراراً لا يعرفها أحد.
فلسفتي في الحياة... خلّيها على الله، وهذا ليس تواكلاً بالطبع وإنما اجتهاد مع الاتكال على الله.
سيارتي المفضلة... اشتريت أنواعاً عديدة ولا أفضّل سيارة بعينها، وأحب اقتناء سيارة جديدة كل فترة.
علاقتي بالتسوّق... لا توجد أي علاقة، وفي الحقيقة أملُّ منه كثيراً وأشتري ملابسي من محل واحد فقط.
أكثر شيء أفتخر به... كرم الله عليَّ.
الفصل الذي أفضله... الصيف، لأنني ارتبطت به منذ أيام دراستي وطفولتي، وكنت أشعر فيه بالحرية والانطلاق أكثر من الشتاء.
لوني المفضل... الأخضر والبني.
أقرب أنواع الورود إلي قلبي... البلدي ولست مهتماً بمعرفة أنواع الورود كثيراً.
الموسيقى التي أستمع إليها... أفضل أغاني أم كلثوم وعبد الوهاب ونجاة، بالإضافة إلى منير وعمرو دياب في أوقات معينة.
أقرب أغنية إلى قلبي... «أمل حياتي» و«يا مسهرني» لأم كلثوم.
آخر كتاب قرأته... أحاول القراءة في أكثر من مجال، لكن لا أتذكر آخر كتاب.
آخر فيلم شاهدته... «الفيل الأزرق» لكريم عبد العزيز والمخرج مروان حامد وأعجبني كثيراً.
مطربي المفضل... محمد منير.
نجمي المفضل... الزعيم عادل إمام، فقد تعلمنا منه الكثير.
التمثيل... هواية أحبها كثيراً وأستمتع بها، فالتمثيل بالنسبة إلي ليس عملاً فقط بل هو حبي الأول والأخير.
البرامج... قدمت 19 برنامجاً واستمتعت بها جداً، لأنني أحب مهنتي كثيراً وأبذل كل جهدي ولا تهمني النتيجة أياً كانت.
أهم خطوة في حياتي... الابتعاد عن العمل في مجال المقاولات الـذي كنت أمارسه منذ المرحلة الثانوية، حيث كنت أملك ورشة حدادة، وبعد ذلك أسست مكتباً للديكور والمقاولات قبل أن أقتحم عالم التمثيل والتركيز فيه بدرجة أكبر.
أصعب مرحلة في حياتي... الانتقال من مجال حققت فيه نجاحاً مثل المقاولات، إلى مجال آخر أحبه: التمثيل.
في محفظتي يوجد... لا أملك محفظة أبداً.
صيحات الموضة التي أرفضها... موضة البنطلون المقطوع، ولا أرى عيباً في الأشخاص الذين ارتدوه، لكن لا أحب أي موضة فيها تشبُّه بالنساء.
ما لا أستطيع الاستغناء عنه... هاتفي المحمول لأنه أصبح مهماً وضرورياً لأي إنسان وفنان أيضاً.
أكلتك المفضلة... طبق الفول صباحاً لا أستطيع الاستغناء عنه أبداً، ولست من هواة الأكل الخفيف مثل بعض الأشخاص.
رياضتي المفضلة... المشي إذا توافر لي ذلك.
هوايتي... الكتابة، مثل تسجيل خواطر معينة، لأنها تخرج مني أفكاراً وطاقة إيجابية.
مفتاح الصداقة... الصدق.
الشيء الذي لا يعرفه عني الجمهور... أنا عصبي أحياناً في عملي الفني.
عيب أحاول التخلص منه... العصبية.
أكثر صفة تميّزني... أنا دؤوب ومجتهد في عملي كثيراً، إلى درجة أنني لا أنام أحياناً.
أخاف من... الفشل.
في أوقات فراغي... أهتم بالجلوس مع أسرتي لتعويضهم عن انشغالي عنهم في عملي الفني.
سر النجاح... توفيق الله.
سر الحب والعلاقة الناجحة... الصدق والإخلاص.
تعلمت من أهلي... الطيبة واحترام الناس.
علّمتني الحياة... أن أبذل كل ما في وسعي ولا أنشغل بالنتيجة.
ما لا أغفره... لا أستطيع أن أغفر الخيانة أبداً، لأنها قاسية وموجعة كثيراً بالنسبة إلي.
ندمت على... لم أندم في حياتي أبداً، لأن إحساس الندم في رأيي يكون على التقصير في العمل وهذا لا أسمح لنفسي به.
حلمي... الصحة والستر وراحة البال.
مشروعك المسرحي تياترو مصر... حلم تحول إلى واقع.
السفر... أحب السفر إلى أي مكان جديد لم أذهب إليه سابقاً، وأصدقائي يرونني مجنوناً كثيراً في هذا الأمر، لأنني كل فترة أفاجئهم بالسفر إلى مكان لا أعرفه، سواء داخل مصر أو خارجها. أحب دائماً أن أقتحم كل شيء جديد، وأحاول أن أستكشف بلاداً جديدة كل فترة.
المرأة...
يعجبني في المرأة... ذكاؤها وثقافتها.
لا يعجبني فيها... أن يصيبها جمالها بالغرور.
الأصدقاء المقربون
أحمد آدم وأحمد رزق وأحمد السقا.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024