نسرين إمام: مع عمر الشريف وصلت إلى القمة
زواجها وطلاقها تحولا من شائعتين إلى حقيقتين! فشائعة الزواج كانت سبباً لأن تتقرب من المنتج تامر مرسي حتى حدث الارتباط بينهما، وشائعة الطلاق انتشرت قبل أن تتحوّل إلى انفصال رسمي.
الفنانة الشابة نسرين إمام تتكلم عن سبب غيابها ثلاث سنوات، وحقيقة طلاقها بسبب عودة تامر مرسي إلى زوجته الأولى، وترشيح MBC لها لتعود بمسلسل من إنتاجها.
كما تكشف لنا الدرس الذي تعلمته من عمر الشريف، والنجم الذي تعتبره صديقاً شهماً في حياتها، ورسالتها لحورية فرغلي، وأكثر ما تحرص على غرسه في ابنها الوحيد.
- منذ تقديمك مسلسل «رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» قبل ثلاث سنوات وأنت غائبة فما السبب ؟
بعد المسلسل مباشرة أصبحت حاملاً ثم وضعتُ مولودي، فانشغلت بابني، وفي الوقت نفسه عرض عليَّ أكثر من عمل، لكن لم يعجبني أي منها ولم أرغب في المشاركة فيها، لأني حريصة على اختيار أدوار تحافظ على المستوى الذي وصلت إليه، وتكون إضافة كبيرة لي، لذلك فضلت البقاء في المنزل عن خوض تجربة أي عمل.
- ألم يقلقك غيابك كل هذه الفترة خاصةً أن هناك نجمات جديدات ظهرن وأثبتن أنفسهن؟
غيابي فعلاً كان طويلاً، لكن ما يطمئنني هو أنني قدمت أدواراً جيدة منذ بدايتي وما يطمئنني أكثر هو أن الجمهور ما زال يتذكرني وأشعر بذلك عندما يرونني أمامهم، فردود فعلهم تسعدني.
وبذلك لن يكون هناك أي مجهود حتى أعود، فكان من الممكن كما قلت أن أشارك في أعمال كثيرة لكنها لن تترك بصمة عند الجمهور، خاصةً أنني لا أعمل من أجل المال، وإنما من أجل تقديم أعمال جيّدة.
- ما هي أهم الأدوار التي عرضت عليك خلال الفترة الماضية؟
مسلسل «العرّاف» لعادل إمام الذي عُرض في رمضان قبل الماضي، وكنت سأجسد فيه دور صحافية، لكنني شعرت بأنني لن أفيد أو أستفيد من هذا الدور ولن يقدم لي شيئاً جديداً. وكنت أتخيل أن ابتعادي كل هذه الفترة سيجعل المنتجين ينسونني، لكن حدث العكس تماماً.
- ماذا حدث؟
كان لديَّ تخوف أنه لن يطلبني أحد للعمل معه، لكني فوجئت بعد انفصالي الفني عن زوجي السابق تامر مرسي بمنتجين يريدون العمل معي، وليس ذلك فقط بل في أعمال من بطولتي.
- هل زواجك وإنجابك تسببا بتعطيلك فنياً؟
بالتأكيد، تعطلت كثيراً، لكني في المقابل كنت زوجة وحققت حلم الأمومة، وأعتبرها ميزة، لأن من ينسى نفسه في حياته المهنية يمرّ عليه الوقت ويضيع دون تحقيق أي إنجاز على المستوى الشخصي.
- وهل كان لزوجك السابق دور في غيابك الفني؟
كزوج كان يغار عليَّ، ولا يتقبل فكرة أن تعمل زوجته مع منتج آخر، والفكرة في حد ذاتها كانت مرفوضة وكان خائفاً عليَّ وشديد الغيرة مما تسبّب بالتأكيد في تعطيلي لفترة.
- هل كان يزعجك ذلك؟
في البداية لم يكن يزعجني ولم أتضايق، لكن بعد ذلك أصررت على الاستمرار في التمثيل وعلى العودة إلى العمل.
- تقولين ذلك بعد انفصالكما لكن كيف كنتِ ستتصرفين إذا كان الزواج مستمراً؟
لو كنت متزوجة حتى الآن وطلب مني عدم العمل والجلوس في المنزل كنت سأوافقه الرأي، لكن في حالة واحدة وهي عدم قدرتي على التوفيق بين البيت والعمل وتقصيري تجاه ابني والمنزل لصالح العمل، لكنني أستطيع التوفيق بين أكثر من مسؤولية، وكنت سأعطي المنزل كما كنت سأعطي عملي.
- هل رغبتك في الاستمرار في التمثيل هو السبب الحقيقي للانفصال؟
كانت من أهم الأسباب وضمن أسباب كثيرة، فهو تعرف عليَّ وأنا ممثلة، وتزوجني وأنا كذلك، فلماذا يتغير؟
- ألم تستطيعي الاستمرار في الزواج وترك التمثيل؟
لم أستطع الاستمرار، لشعوري أنني لم أبدأ حياتي الفنية بعد، ولم أبدأ شغلي الحقيقي، ولم أحقق بعد ما أريده وما أطمح في الوصول إليه، فعندما يدخل الشخص في عمل يحبه يجب أن يستمر به حتى النهاية، أو لا يبدؤه من الأساس، لذلك أرفض فكرة الوقوف في منتصف الطريق وترك كل شيء، وأنا أحب أن أكون على قدر ما بدأته، حتى أحقق ما جعلني أدخل هذه المهنة.
- لماذا نفيتِ خبر زواجك في بداية حدوثه قبل أن تعودي وتعلنيه بعد ما يقرب من عام؟
لم أنفِه، وللأسف نُشرت أخبار عن انفصالي قبل أن يكون حقيقياً، وكما حدث تماماً مع زواجي، فقبل الزواج نُشرت أخبار عن زواجي ولم أكن قد تزوجت، وهذا ما عرّفني على تامر مرسي في الأساس، فلم أكن أعرفه بشكل جيد قبل انتشار هذه الأخبار، لكن وجود اسمينا معاً في الصحف والمواقع الإلكترونية هو ما عرفنا على بعض أكثر.
أما عن الطلاق، فمن كثرة ما نشر عن انفصالنا قلت له يجب أن تعلن أننا لم ننفصل، لكنه رفض لعدم حبه للأضواء وتسليطها عليه، وكنت وقتها حاملاً في الشهر الرابع ونشرت صوري معه لنفي الخبر.
- هل انزعجت من عدم رغبته في تكذيب الخبر؟
هذا كان أحد أسباب الطلاق بعد ذلك.
- وماذا عن علاقتكما في الوقت الحالي؟
نحن صديقان ونتقابل كثيراً، خاصةً أن بيننا ابننا «سليم»، وأنا أحترمه، وهو بالنهاية أب لابني.
- إلى أي مدى يمكن أن تنجح علاقة الصداقة بعد الطلاق؟
يجب أن يسود الاحترام بين أي زوجين قررا الانفصال، خاصةً إذا كان بينهما طفل، فما جدوى العداوة؟ وعلى سبيل المثال فهو انفصل عن زوجته الأولى ثم عاد إليها، فلماذا إذن إثارة عداوات لن تؤدي إلى شيء، وأنا وتامر صديقان ونتقابل من أجل سليم.
- ألا تقلقين من تحمّلك المسؤولية بمفردك؟
أنا مثل الرجل في حياتي، ودائماً ما تحدث مواقف كثيرة أمام المقربين مني، فيقولون إن تصرفاتي مثل الرجال في تحمل المسؤولية. لكن حتى الآن لا أتولى تربية سليم بمفردي. فوالده يقوم معي بتربيته ويأخذ الكثير من وقته، وطليقي ليس صغيراً في السن لذلك قلبه ضعيف أمامه مثله مثل الكبار، فكلما كبر الآباء يكون خوفهم وقربهم من الأطفال أكبر.
- هل هناك أمل في العودة إلى زوجك أم هو قرار نهائي؟
هذا القرار أنسب لنا، وأنا أريد أن آخذ فرصة لأعيش حياتي، لكن لا يوجد شيء اسمه مستحيل.
- تردد أنك قلت إنك سعيدة بعودته لزوجته الأولى، فهل هذا صحيح؟
قلت إنه شيء جيد، لكني بالتأكيد لم أكن سعيدة كما نشر البعض، عبّرت عن سعادتي وارتياحي لاتخاذهما هذا القرار، لأنها أم أبنائه فهذا بالتأكيد لا يزعجني أو يضايقني، فهو لم «يتزوّج عليّ»، ولو فعل ذلك كنت سأتضايق.
وما أريد أن أوضحه للبعض أنه لم يتركني لكي يعود لها مرة أخرى، فقد انفصلنا قبل قراره بالعودة إليها بفترة تصل إلى سبعة أشهر وقبل إقامته الحفلة التي أعلن خلالها عودته إليها، وهذا قراره الذي وجده مناسباً. لكن للأسف كل ما قيل عن طلاقنا ليعود إليها بعيد تماماً عن الصحة.
- هل ستعملين معه إذا طلب منك ذلك؟
في الوقت الحالي لا، وحتى إذا كنت زوجته حتى الآن كنت سأرفض العمل معه، فأنا أريد أن أخرج من عباءته، لأني لا أريد أن يقولوا زوجها هو الذي جعلها نجمة، أحب أن أكون خارج هذا الإطار تماماً وبعيداً عن هذه الأحاديث، وسأعمل مع منتجين آخرين حتى أثبت أنني فنانة تستحق الاستمرار، لذلك كنت مصرّة على عدم العمل معه، سواء استمرت حياتنا الزوجية أم لا، لكن في ما بعد وبعد تحقيقي للنجاح الذي أريده ممكن أن نتعاون.
- هل ستطلبين رأيه في ما يعرض عليك من أدوار؟
بالتأكيد من الممكن أن أطلب رأيه فلسنا عدوّين.
- إلى أي مدى غيَّر سليم حياتك؟
أنا بطبعي هادئة، لكنه زاد من هذا الهدوء في حياتي ولم أعد مثل السابق فأنا لا أستطيع الخروج بشكل مستمر، وأقابل أصدقائي بشكل أقل، وأصبح لديَّ التزامات كثيرة، ودور الأم الذي أعيشه حالياً أهم من أي شيء آخر وغيّرت حتى ملابسي وأسلوب حديثي مع الناس.
- هل تتفقين مع طليقك على أسلوب تربيته أم تحدث مشاكل بينكما؟
أنا وتامر مختلفان في طريقة تعاملنا مع سليم. وأعتقد أن هذا هو الأصلح، فهو يدلّله كثيراً وأنا أحاول أن أكون أكثر حسماً معه، فلا يجب أن يدلل الآباء والأمهات الأبناء، بل أن يكونا مختلفين، وتعلمت ذلك من والدي ووالدتي.
- ما هي الأعمال التي تنوين العودة بها؟
المسلسل الأول من إنتاج mbc، وعندما عرضوه عليَّ شعرت بدهشة، لأنني لا أشعر بأنني على قدر كل هذه الثقة أن تقوم هذه القناة الكبيرة بترشيحي لدور مهم في مسلسل من إنتاجهم، وحتى الآن لم أبد أي رأي نهائي لقلقي من الفشل، فإذا فشل سيقولون إنه فشل بسببي، وسيسبب لي ذلك إحباطاً، وهذا ما يجعلني أخشى تلك المغامرة.
- هل ترين أنك لست مؤهلة لذلك في الوقت الحالي؟
ينتابني شعور أحياناً بأنني لست مؤهلة لأن أتحمل مسؤولية عمل، وفي الوقت نفسه هناك نجوم شباب صغار تحملوا مسؤولية أعمال بأسمائهم ونجحت واستمروا، لكن هذه الخطوة تجعلني قلقة، فإما سأنجح وأستمر وإلا الفشل، وسيثبت ذلك في عقل المشاهد. هذا ما يقلقني.
- هل من المفترض إنتاج هذا المسلسل لرمضان المقبل؟
من المقرر عرضه خارج رمضان، وفي رأيي أصبح أفضل للأعمال أن تعرض قبل رمضان أو بعده لأن الجمهور يكون متفرغاً للمشاهدة ولديه وقت فراغ يريد أن يملأه، عكس العرض في رمضان حين تكون هناك زحمة في الأعمال وتتعرض أعمال كثيرة للظلم رغم المجهود الذي يُبذل فيها، والعرض خارج رمضان ليس الأفضل، لكن بالنسبة إلي، سأستطيع تقويم نفسي بدلاً من خسارة متابعة الجمهور لي.
- وماذا عن العمل الثاني؟
لا أريد الحديث عن تفاصيله حتى يتم الاتفاق بشكل نهائي، لكنه بطولة مجموعة من الشباب.
- ما الأعمال التي أعجبتك في رمضان هذا العام؟
«سرايا عابدين» شاهدته حتى الحلقة السابعة عشرة، ثم سافرت بعد ذلك إلى بيروت وأمضيت إجازة الصيف مع عائلتي، لكن أعجبني هذا العمل كثيراً، فهناك مجهود كبير مبذول فيه.
- من هم الفنانون الذين أعجبتِ بهم؟
مي عز الدين، وريم البارودي، ومحمد إمام، ومصطفى شعبان، وأعجبتني حورية فرغلي، فعلى الرغم من كثرة الهجوم عليها أريد أن أقول لها «لا تهتمي، فأي شخص ناجح يكون الكلام زائداً حوله»، وأريد أن أؤكد أن كل الممثلين قدموا أدواراً جيدة هذا العام، وبذلوا مجهوداً كبيراً بها، وأشعر بتعبهم، حتى ظهرت النتيجة مُرضية لهم ولجمهورهم، لكن ما يفرق فناناً عن الآخر هو الدور.
- قيل إن الشباب تفوقوا على الكبار هذا العام، فهل توافقين على ذلك؟
دائما ما يقال لكل جيل وقته، فلا أحد يستطيع أن يأخذ زمنه وزمن غيره، ولا يستطيع فنان أن يستمر على المستوى نفسه طوال عمره، فالزمن يمر ويأخذ كل جيل حقه، ليظهر بعد ذلك جيل آخر يأخذ مكانه، هذا واقع لا يمكن تغييره.
- عملت في أكثر من عمل درامي قبل ذلك لكنك بعيدة تماماً عن السينما فما السبب؟
أريد أن أعمل بالسينما، ولا أستطيع الحديث عنها وأنا لم أجربها، لكن بالتأكيد أجواء الدراما مختلفة عن السينما.
فالدراما تأخذ وقتاً ومجهوداً طويلاً، تصوير مسلسل قد يستغرق تسعة أشهر يجعل الفنان يندمج مع الدور، عكس السينما حيث عدد المشاهد يكون قليلاً ولا يستطيع الفنان التعود على الدور، لكني في الوقت نفسه أريد أن أعمل بالسينما وكذلك بالمسرح. فهذه مهنتي وأريد أن أعمل بكل ذلك، لكن ما عطلني هو عملي مع تامر مرسي فقط، لكن الفترة المقبلة ستكون مختلفة.
- ما العمل الذي ستدخلين به أولى خطواتك في السينما؟
أحضر لفيلم كوميدي به العديد من النجوم ومن إخراج إسماعيل فاروق.
- تظهرين كضيفة شرف في فيلم «النبطشي» فلماذا وافقت على ذلك على الرغم من استعدادك للبطولة المطلقة؟
عندما عرض عليَّ الدور سعدت به جداً، خاصةً أن مخرج العمل إسماعيل فاروق صديقي وأعرفه جيداً من 12 عاماً، قبل أن أدخل مجال التمثيل، وقبل أن يصبح هو مخرجاً، فهو رأى أن دوري بالفيلم يناسبني، كما تحدث معي بطل العمل محمود عبد المغني وطلب مني المشاركة فوافقت، ووجدت أن الدور فيه رسالة لكل امرأة، فهو عن متخصصة في مجال التجميل. فما أوصلته من خلاله أن الناس تحب بالعين قبل القلب، وهو ما يجب أن تأخذه في الاعتبار كل امرأة، وفور انتهائي من مشاهدي قال لي إسماعيل فاروق إنني قدمته كما يجب أن يكون، ودون أن يوجهني.
- انتشرت في الفترة الأخيرة الأفلام الشعبية فهل ستوافقين على تقديمها إذا عرضت عليكِ؟
عرض عليَّ قبل ذلك دور راقصة، لكني رفضت لعدم استطاعتي تقديم ذلك، وبالنهاية هناك حرية في اختيار كل ممثل للدور.
- كانت بدايتك مع النجم الكبير عمر الشريف وحققت وقتها شهرة واسعة، فهل تقلقك الخطوات المقبلة؟
بالتأكيد، فكل الممثلين يبدأون صغاراً ثم يكبرون، لكن حدث لي العكس، فمشاركتي في مسلسل مع عمر الشريف جعلتني أصل إلى القمة، ويقلقني أن أتراجع، لذلك أرفض المشاركة في أي عمل لا أقتنع به بشكل كامل، حتى لا يأخذ من رصيدي عند الجمهور.
- ماذا تعلمت من عمر الشريف؟
التواضع وحب كل الناس، وكيف أستطيع التمثيل، ومخارج ألفاظي تكون سليمة، وعلمني كيفية الوقوف أمام الكاميرا والتعامل معها.
آخر مكالمة مع عمر الشريف
- هل مازلت على تواصل معه؟
عندما كان في مصر كان ينتظر تلقي المكالمات في أوقات محددة عند ابنه، وفي آخر مكالمة قال لي «سأترك مصر وأسافر لأن هذا هو الوقت المناسب الذي يجب أن أرحل به قبل أن يقول الناس «كبر وعجز»، وأنا أحترمه في ذلك. أراد أن تظل الصورة عند الجمهور كما هي، بدلاً من الظهور بلا إضافة، وأنا أحترم فيه ذلك، فهناك فنان كبير آخر مازال يصر على التمثيل على الرغم من كبره، وعدم تقديمه أي جديد، بل ومازال يتعاقد على أعمال جديدة على الرغم أيضاً من إفلاسه فنياً.
وأتذكر دائماً كلمة قالها لي تامر مرسي هي: «عندما تتركين الفن اتركيه وأنت في قمة مجدك»، لأن الانطباع الدائم عند الجمهور سيكون أنني كنت متفوقة في عملي وتركته، بدلاً من أن يقولوا تركته لأنها فشلت. ومن ناحية أخرى، أخشى على الفنان عمر الشريف حتى هذه اللحظة من خبر وفاة إيناس بكر مديرة أعماله.
- هل تزعجك الشائعات؟
إطلاقاً، فعندما قالوا إنني تزوجت قربتني الشائعة من زوجي بالصدفة، فهي أحياناً تكون دليلاً على اهتمام الناس بالفنان، لكن أحياناً أخرى تكون سيئة ومبالغاً فيها، مثلاً عندما أطلقوا شائعات طلاقي ولم أكن انفصلت وقتها.
- إلى من تستمعين من المطربين في سيارتك؟
محمد حماقي، وعمرو دياب، ومحمد فؤاد، ووائل جسار، وشيرين.
- من أصدقاؤك من الوسط الفني؟
آيتن عامر، وحورية فرغلي، وعمرو يوسف، ومحمود عبد المغني.
- نشرت صورة وقلت إن حسن الرداد صديق عمرك، فماذا عنه؟
حسن الرداد من الأصدقاء المقربين إلى قلبي، وهو عشرة عمر فعلاً وصديق شهم وجدع.
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1078 | تشرين الأول 2024