كم أُهينت الطفولة في غزّة!
شبح الموت لا يشبع في غزة. لا يعرف أطفالها بأي اتجاه يسيرون. يلاحق الموت عيونهم ولون بشرتهم وخصلات شعرهم وألعابهم. بين الدمار والدماء، غادروا بيوتهم السابقة وأحلامهم وخلفهم الكثير من «الحجارة».
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1080 | كانون الأول 2024