قلبي الّلي
جرّحته الّليالي والحظوظ الرّديّه من يلوم المفارق عقب فرقا خويّه مير هذا نصيبك يا العيون الشّقيّه واللّه اعلم بقلبٍ فيه الاشواق حيّه وين درب السّعادة والحياة الهنيّه كان أداعي عيون الّلي فراقه خطيّه كل ما جظّ بالونّات زادوه كيّه
|
كنّي المبلي الّلي قطّعته المكاوي قلبي الّلي لواه من الصّواديف لاوي واللّه انّي بوسط النّاس كنّي خلاوي أشهد أنّ المفارق من عظيم البلاوي اتجلّد واقول انّي علَى البعد قاوي كيف راحت يا بوتركي حياتي شقاوي ليت لاهل الهوَى والحب قاضي دعاوي
|
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024