حقائق وأرقام عن الليدي غاغا لن تصدقوها

07 تموز 2014

900,000 شخص أو أكثر سيحضرون جولة هذا العام الغنائية للنجمة العالمية الليدي غاغا المعنونة ARTPOP Ball مع إسدال الستار عليها في 24 نوفمبر 2014 بالعاصمة الفرنسية باريس.
21,346 هو عدد ساعات العمل التي استغرقتها مهمة تصميم وتشييد المنصة التي تشمل منصة العرض ورَدْهة Absolute ARTPOP المدمجة في وسط المنصة، وغرف تبديل الأزياء، والعديد من الإضافات الأخرى.
478 قدم من خراطيم الهواء ستُستخدم لنفخ حديقة في وسط منصة العرض خلال الحفلة.
144 هو عدد أفراد طاقم الجولة الغنائية العالمية ويشمل ذلك المغنية الليدي غاغا والفرقة الموسيقية والراقصين والمخرجين الإبداعيين والمصففين وفريق الإنتاج وفريق الإدارة والتقنيين والسائقين وغيرهم.
110 قدم هو طول المدرج الممتد من منصة العرض الرئيسة نحو الجمهور، وتتصل المدارج بالعديد من المنصات التي تجعل الحاضرين لا يعرفون أين يقفون ليكونوا أكثر قرباً من الليدي غاغا، علماً أن كافة المدارج مرئية من الأسفل.
78 حفلة في 68 مدينة حول العالم في أماكن متفاوتة الحجم، تشمل ملاعب والصالات الضخمة ومضمار لسباقات الخيل وحديقة عامة.
24 أغنية تؤديها الليدي غاغا خلال حفلتها الغنائية تشمل Applause و G.U.Y و Do What U Want من أحدث ألبوم لها ARTPOP الذي احتل المرتبة الأولى حسب تصنيف Billboard 200، إلى جانب العديد من أغانيها السابقة التي حققت شهرة عالمية واسعة مثل Telephone و Just Dance و Born This Way و Bad Romance وغيرها الكثير.
21 شاحنة ستنقل كل شئ، بدءاً من منصة العرض ووصولاً إلى الأزياء، من محطة إلى أخرى في جولة الليدي غاغا الغنائية العالمية.
15 شجرة منفوخة ستظهر على منصة العرض خلال أداء أغنية Venus في مشهد لحديقة مطاطية في وسط الحفلة الغنائية.
14 راقصاً وراقصة إلى جانب 5 أعضاء فرقة موسيقية، هم عازفا جيتار وعازف باس وعازف كيبورد وعازف الدرامز، يرافقون الليدي غاغا خلال حفلتها.
14 عملية تبديل للأزياء، ستتم إحداها على منصة المسرح، فيما ستتم أسرع عملية تبديل أزياء خلال 30 ثانية لا أكثر.
3 ساعات هي الفترة الزمنية اللازمة لتفكيك منصة المسرح التي تُنقل خلال أقل من يومين إلى المحطة التالية من جولة الليدي غاغا الغنائية.
1 «حافلة وُلدت هكذا» Born This Way Bus دعماً لـ«مؤسسة وُلدت هكذا» Born This Way Foundation التي أسَّستها الليدي غاغا ووالدتها سينثيا جيرمانوتا عام 2011 لبناء عالم أكثر شجاعة ولطفاً يقوده جيل الشبان.