يا مدوّر الهيّن
أسأل مغنِّي كايدات الطّروقِ* ولكل شرّايٍ بضاعه وسوقِ لَى فاق علمٍ جاه علمٍ يفوقِ دامك تبيني فانْت يا صعْب شوقي واحب أروّض كل طرفٍ يموقِ* واحب فوق الغيم لمع البروقِ وارْسمْ شعاع الشّمس عند الشّروقِ خلّك علَى قلب الكرامه شفوقِ يسوق عمْره للمشاريف* سوقِ ياحيثكْ* مْرادي وكيفي وذوقي لولاك تسوَى ما عطيتك خفوقي
|
يا مدوّر الهيّنْ ترَى الكايد* احلَى الزّين غالي لكن الازين اغلَى النّو عالي والسّما فوقه اعلَى الصّعب هلَّى قلت يا صعْب سَهْلاَ أحب أعَسْف* المهرة الّلي تغلَّى واحب أسافرْ معْ سحابٍ تعلَّى واحب أساهر بدريَ الّلي تجلَّى يا منْ علَى ثاير فوادي تولَّى أكرم عزيزٍ بالعمُر ما استذلاَّ* إخترتك مْن النّاس للقلب خلاَّ ما رحت أدوّر* كل زولٍ* تحلَّى*
*الكايد: الصّعب. وهي من الكأد أي الشدة والصعوبة. وفي حديث الدعاء «لا يتكأدك عفو عن مذنب» تاج العروس مادة كأد.
|
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024