خلال مونديال البرازيل 2014 لكرة القدم نجوم الفنّ يتنافسون حول المنتخب الأفضل
لكل نجم من نجوم الفنّ فريقه المفضّل، بل ولاعبوه المفضلون في مونديال البرازيل لكرة القدم الذي ينطلق في الثاني عشر من شهر حزيران /يوليو الجاري ويستمر شهراً كاملاً. ومثل سائر الناس يتحمَّس النجوم لهذا الفريق أو ذاك، ويتابعون مبارياته أكثر مما يتابعون مباريات باقي الفِرَق، وفي النهاية يكون الفوز أو الخسارة اللذان يتركان فرحاً أو إحباطاً لدى أنصار الفرق من مختلف فئات الناس في مختلف أنحاء العالم.«لها» سألت النجوم من عدد من البلدان العربية عن منتخباتهم لمونديال البرازيل، وعن لاعبيهم المفضَّلين وعن أسرار حماسهم لهؤلاء وهؤلاء، فكانت هذه الإجابات التي نبدأها من مصر.
غادة عادل: منتخب البرازيل ممتع وأنا وزوجي نشجعه
«سأشجع منتخب البرازيل أنا وزوجي المخرج مجدي الهواري، وقررنا أن ندعم هذا المنتخب بالذات لأن المسابقة تلعب على أرضه ووسط جمهوره، وبالتأكيد سيقدم أفضل العروض الكروية من أجل إرضاء جمهوره العريض، فوجود المشجعين داخل الاستاد بكثافة يغير طريقة لعب أي فريق، ويعطي روحاً وحماساً هائلين للاعبين.بالإضافة إلى أن منتخب البرازيل مختلف عن بقية المنتخبات المشاركة في كأس العالم من حيث المهارة في لعب الكرة، والجميع يعلمون أنهم يملكون طريقة لعب مميزة تشعر المتفرج بالمتعة، لذلك يطلق عليهم لقب منتخب السامبا». أما بالنسبة لأبرز اللاعبين الذين تنجذب لهم فتقول: «أعشق طريقة لعب إبراهيموفيتش رغم أنه يلعب بمنتخب السويد؛ وأرى أنه من أفضل اللاعبين في المهارة وطريقة تسلم وتسليم الكرة، وأحياناً أندهش من طريقة مروره بالكرة واستحواذه عليها، لذا أعتبره لاعبي المفضل».
غادة عبدالرازق: البرازيل ستفوز لأنها تلعب على أرضها ووسط جمهورها
«أشجع منتخب البرازيل لأنه من أقوى المنتخبات في كأس العالم هذا العام، وأتوقع أن يفوز بالبطولة، وهذا لعدة أسباب، أولها أن البرازيل هي التي تنظم كأس العالم وتلعب على أرضها ووسط جمهورها، والسبب الثاني أنها استطاعت أن تتلافى عيبها المتعارف عليه على مدار تاريخها ومشكلتها الأساسية وهي ضعف الدفاع، واستطاع مدربها التغلب على هذا العيب وتجهيز خط دفاعي قوي». وعن لاعبها المفضل تقول: «لا يوجد لاعب محدد فأنا أعجب باللعبة المميزة بعيداً عن التركيز على لاعب بعينه، لأن لكل لاعب ما يميزه عن الآخرين وجميعهم يمتعون الجمهور بمهاراتهم المتنوعة، لذلك لا أريد أن أخصص أسماء معينة وتجاهل أخرى».
هاني سلامة: إيطاليا فريقي المفضل وأتوقع وصوله إلى المربع الذهبي
«هناك منتخب واحد فقط أشجعه دائماً في كأس العالم وهو منتخب إيطاليا، وأعتبره فريقي المفضل الذي أشعر بمتعة حقيقية أثناء متابعتي لمبارياته، فهو فريق متكامل يملك كل الإمكانات المهارية والتخطيطية ليفوز بالبطولة، كما أنه يتميز بخطوط دفاع ووسط وهجوم قوية جداً. ورغم المنافسة الشرسة بين المنتخبات هذا العام، أتوقع أن تصل إيطاليا إلى المربع الذهبي ولديها فرصة كبيرة لتحقيق الفوز بالبطولة، ولكن في بعض الأحيان لا يتوافر لديها التوفيق وخصوصاً في المباريات النهائية، لذلك أتمنى ألا يحدث معها ذلك هذا العام».
وعن لاعبه المفضل يقول: «أحب طريقة لعب المهاجم الإيطالي ماريو بالوتيللي وألقبه بصقر إيطاليا، فهو قادر على إحراز الأهداف والاستحواذ على الكرة وسط المدافعين، وإمكاناته الجسمانية القوية تؤهله لذلك، وهو من أهم المهاجمين على مستوى العالم، ويعطي للفريق الثقة في الفوز على أي فريق مهما كانت قوته».
يسرا اللوزي: أحب ميسي لكنني أشجع البرازيل
«عشقي لممارسة الرياضة جعلني أحب متابعة كرة القدم والاهتمام باختيار فرق ومنتخبات معينة لتشجيعها، واعتدت بكأس العالم على تشجيع منتخب البرازيل، لأنني أرى أنه الفريق الأمهر على مستوى العالم، ويملك لاعبين ذوي إمكانيات وموهبة عالية. وهم قادرون على التعاون واللعب الجماعي بشكل منظم وممتع، وهذه هي التركيبة التي من الصعب أن تتحقق في أي فريق آخر، بمعنى أن المنتخب البرازيلي يملك عدداً من النجوم الكبار، لكنه لا يعتمد على لاعب واحد لتحقيق الفوز، وإنما يدير المباراة بشكل منظم وبخطة محكمة يكون العامل الرئيسي فيها الفريق بأكمله وليس لاعباً بعينه. أيضاً من الأشياء التي جعلتني أرتبط بمنتخب البرازيل عن غيره هو ولع شعبها بكرة القدم، وهو يشبه إلى حد كبير الشعب المصري في ذلك، وهذا الاهتمام الجماهيري يجعل اللاعبين يقدمون أفضل ما لديهم لإرضاء جمهورهم العريض». وعن أبرز اللاعبين في رأيها تقول: «أحب مهارة ميسي وحرفيته في المرور من المدافعين بمنتهى البساطة والسهولة، وأعتبره أهم لاعب على مستوى العالم».
محمد رجب: إسبانيا فريق منظم وإنييستا ساحر
«المنتخب الذي أشجعه منذ سنوات طويلة بكأس العالم وسأظل أشجعه دائماً هو منتخب إسبانيا، لأنني أرى فيه تشابهاً كبيراً بينه وبين المنتخبات العربية في طريقة اللعب، فرغم أن لاعبيه لا يملكون المهارات المبهرة مثل فرق أخرى كالبرازيل، إلا أنه فريق منظم ويلعب بخطط متنوعة ويعرف جيداً إمكانات كل لاعب ويحاول توظيفها بمكانها الصحيح كي يحقق الفوز. وأرى من خلال متابعتي للمنتخب الإسباني أنه لا يبحث عن متعة الجمهور فقط، لكنه يركز في كيفية إدارة المباراة على حسب كل منافس، ويسعى دائماً إلى إيجاد خطط وأساليب جديدة تتناسب مع إمكانات اللاعبين المتاحين له في المباراة».
وعن نجمه المفضل يقول: «تعجبني طريقة لعب إنييستا الذي يلعب في خط وسط المنتخب الأسباني والملقب بالساحر، لأن لديه طريقته الخاصة في تحكمه بالكرة وقدرته على المراوغة وصنع الثغرات في صفوف الفريق المنافس، إلى جانب موهبته الفذة التي جعلت منه مهاجم خط الوسط بدلاً من كونه خط وسط مدافعاً».
هشام سليم: أحب البرازيل وبيليه لن يتكرّر
«تربيت في منزل يعشق كرة القدم، ومنذ نشأتي وجدت والدي «المايسترو» صالح سليم متابعاً جيداً للكرة المحلية والعالمية، فأصبحت أنا أيضاً بالتبعية أشاهد مباريات كرة القدم. ومنذ طفولتي كان هناك ارتباط روحي وعقلي بيني وبين منتخب البرازيل دون أن يوجهني أحد إلى ذلك، لدرجة أنني أتذكر حتى الآن طريقة لعب بيليه، وأراه من أفضل اللاعبين على مستوى العالم، ولا يمكن أن يأتي مثله مرة أخرى، وإلى الآن لا أستطيع أن أشجع فريقاً آخر إلا البرازيل، لأنه يمتعني في طريقة لعبه ودائماً ما يصنع لاعبوه طرقاً جديدة ومبتكرة في المراوغة وإحراز الأهداف. وأتوقع أن تخطف البرازيل البطولة هذا العام لتضيف إلى رصيد بطولاتها حصولها على كأس العالم للمرة السادسة». وعن لاعبه المفضل يقول: «لا يوجد لاعب بعينه، بل إنني أحب طريقة لعب فريق البرازيل بأكمله دون تمييز، لأن جميعهم يتكاتفون من أجل هدف واحد وهو الفوز باللقب».
أحمد الفيشاوي: لن أتخلى عن الأرجنتين
«اعتدت منذ صغري على تشجيع منتخب الأرجنتين، لأنه يملك طريقة لعب متخلفة تماماً عن سائر المنتخبات، فهو له طابع خاص ومميز إلى درجة أنهم إذا ارتدوا «تي شيرت» آخر غير الـ»تي شيرت» الأزرق المتعارف عليه سيعرف الجميع أن هذا هو منتخب الأرجنتين من طريقة لعبه. وهذه الطريقة ليست مرتبطة بجيل معين من اللاعبين، بل إنها أسلوب منتخب، وهذا أكثر ما يعجبني في هذا الفريق». وأضاف: «لم يستمر المنتخب الأرجنتيني على المستوى نفسه طوال الوقت، بل هبط مستواه الفني خلال الأعوام الماضية، لكن هذا لم يجعلني أفكر للحظة في التخلي عن دعمه، بل أظل دائماً بجانبه لأنه فريقي المفضل، وأتوقع وصوله إلى المربع الذهبي هذا العام، وظهوره بشكل مشرف في كأس العالم. وأتمنى له الفوز بالبطولة، لكن ما يهمني أكثر من الحصول على اللقب هو الأداء الجيد الذي عودوا عليه جمهورهم». وعن أفضل اللاعبين يقول: «أعشق طريقة لعب المهاجم الأرجنتيني كون أغويرو، وأنتظر أن يكون هو هداف المونديال لعام 2014».
مروة نصر: إيطاليا ستكسر التوقعات
«أشجع المنتخب الإيطالي لأنني أعجب بطريقة لعبه واستحواذه على الكرة، فالمدرسة الإيطالية معروفة بخط الدفاع القتالي، بل إنها تعتبر من أقوى المدارس الدفاعية في العالم، وهذا لا يعني أنها تعاني من ضعف في الجبهة الهجومية، بل تملك عدداً من المهاجمين المحترفين ولديها خطط تكتيكية مميزة تستطيع تحقيق التوازن بين الجبهتين. وهذا أكثر ما يعجبني فيها ويجعلني أتمسك بتشجيعها منذ فترة طويلة. وأتوقع أن تكون هي الحصان الأسود في كأس العالم هذا العام، وستخترق كل التوقعات وتحقق نتائج أكثر من رائعة، وأتمنى أن تنافس بقوة على اللقب رغم أن المنافسة صعبة للغاية وخصوصاً مع البرازيل التي تنظم هذه الدورة على أرضها ووسط جمهورها. لكن كأس العالم دائماً ما تحمل مفاجآت، وأحلم بأن تكون المفاجأة هذه المرة لصالح منتخب إيطاليا».
وعن نجمها المفضل في عالم كرة القدم قالت: «بوفون حارس المرمى، فهو أسطورة في حراسة المرمى، وسيكون له دور في نجاح إيطاليا بالمونديال».
أحمد فهمي: أشجع إسبانيا بسبب حبي لبرشلونة
«أشجع منتخب إسبانيا منذ صغري، وجاء حبي لهذا الفريق نظراً لعشقي الشديد لنادي برشلونة، وهذا ما جذبني إلى متابعة منتخب بلاده، فوجدته يتمتع بالصفات نفسها من احترافية اللعب والتكتيك والمهارة في تمرير الكرة، وبدأت أرتبط به حتى أصبحت من أكثر المتابعين والمشجعين له، ليس فقط في بطولة كأس العالم، لكن أيضاً في بقية البطولات، مثل بطولة كأس الأمم الأوروبية والمباريات الودية».
وأضاف: «أميل أيضاً إلى تشجيع المنتخب الأرجنتيني، خصوصاً إذا كان في أفضل حالاته، وأراهن على حصول أحدهما على بطولة كأس العالم لعام 2014، على الرغم من صعوبة المنافسة واتجاه كل المؤشرات إلى البرازيل صاحبة الأرض والجمهور، إلا أنني أتوقع أداءً مشرفاً من كلا الفريقين، لأنهما عودا جمهورهما على ذلك».
أما بالنسبة إلى أبرز اللاعبين فيقول: «أنحاز في حبي وعشقي إلى المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي يمتلك مهارات خارقة ويفعل أشياء في الكرة من الصعب أن يكررها أحد، فهو فنان وموهوب ويستحق أن يكون أفضل لاعب في العالم عن جدارة واستحقاق».
أحمد جمال: حائر بين البرازيل وإسبانيا والأرجنتين
«أنا حائر بين أكثر من فريق ينال إعجابي وسأشجعه في كأس العالم، أولها وأهمها منتخب البرازيل، الذي يملك قوة وحرفية اللعب الجماعي ومهارة اللاعبين على المستوى الفردي، بالإضافة إلى السرعة في نقل الكرة والتحرك في الملعب والوصول إلى مرمى المنافس. وأكثر ما يمتعني في الفريق البرازيلي هو خط هجومه، الذي يحرص دائماً على الفوز بأكثر من هدف، وأي مشجع يحب أن يشاهد أهدافاً عديدة، لذا فهو يشبع رغبة الجمهور في تلك النقطة. الفريق الثاني هو المنتخب الإسباني الذي أحترم طريقة لعبه وأشعر فيها بالإختلاف والتميز، فهو يبحث دائماً عن أساليب وخطط مبتكرة يفاجئ بها منافسيه، أما الفريق الثالث فهو منتخب الأرجنتين، وأحرص على متابعته من أجل مشاهدة لاعبي المفضل ليونيل ميسي، لكنني أعشق البرتغالي كرستيانو رونالدو أكثر منه، وأعتبره أفضل لاعب على مستوى العالم».
نسمة محجوب: كريستيانو رونالدو وراء تشجيعي للبرتغالي
«أشجع منتخب البرتغال لعشقي الشديد للاعب كرستيانو رونالدو، فهو سبب تعلقي بمتابعة مباريات كرة القدم العالمية، لأنني أول مرة شاهدته انجذبت إلى طريقة لعبه ومهارته الزائدة عن الحد، والتي تجعله يصنع أشياء غير متوقعة، وبعدها أصبحت أتابع كل مبارياته مع فريق ريال مدريد ومع منتخب البرتغال، وأرى أنه قادر على تحقيق الفوز لأي فريق. وأتوقع أن يصل منتخب البرتغال إلى النهائيات في كأس العالم وينافس على اللقب بقوة، لأنه يملك الأدوات التي تؤهله لهذا، أولها أنه فريق منظم ويملك خطَّي دفاع ووسط جيدين وخط هجوم نارياً بقيادة كرستيانو، وأتمنى أن يفوز باللقب، فرغم جودة الفريق ومهارته واحتوائه على عدد من اللاعبين المشاهير على مستوى العالم، أمثال فابيو كوينتراو وجواو موتينيو وريكاردو كوستا وميغيل فيلوسو وبيبي، إلا أنهم لم يحصلوا على كأس العالم أبداً، وهذا ما يمثل نقطة ضعف في المنتخب البرتغالي».
رامي صبري: يعجبني في الإسبان احترامهم للمنافسين
«اعتدت أن أشجع منتخب إسبانيا بكأس العالم، لأنه يحقق لي كل مواصفات الفريق الجيد من ناحية التكتيك وخطة اللعب إلى احترام المنافس والاستعداد له بقوة ودون تخاذل، فهناك بعض الفرق الكبيرة تستهين بمنافسيها، وهذا يظهر في طريقة اللعب والأداء، لكنني لم أشاهد ذلك من المنتخب الإسباني. بالإضافة إلى أن لاعبيه لا يقدمون الإستعراضات بالكرة من أجل إبهار الجمهور، وإنما يبحثون دائماً عن الفوز حتى إن لم يحققوه فيكفي أنهم يظهرون بشكل مشرف وراقٍ، وأتوقع أن يقدموا في كأس العالم هذا العام شكلاً جديداً للكرة يجعلهم في مقدم المنتخبات المنافسة على الحصول على اللقب، خصوصاً أن لاعبيه لديهم الروح والدافع لذلك للحفاظ على الشكل الذي ظهروا به في كأس العالم عام 2010، وحصولهم على اللقب بعد أن فازوا على المنتخب الهولندي في المباراة النهائية».
وعن نجمه المفضل يقول: «أحب لاعب خط الوسط الإسباني تشافي هيرنانديز، الذي يعتبر من أفضل صانعي اللعب في العالم على مر التاريخ، فهو لاعب مؤثر وخطير ووجوده في أي فريق يزيد قوته».
هاني عادل: البرازيل أمامها فرصة ذهبية
«منذ صغري ارتبطت بالمنتخب البرازيلي لأن والدي كان يعشقه، وعندما كبرت وأصبحت متابعاً جيداً لكل منتخبات العالم وجدت أن هذا الفريق لديه نكهة مميزة لا تتوافر لأي فريق كرة قدم آخر، فهو يشعرك بالمتعة والسعادة، ويقدم لك أشكالاً وطرقاً جديدة من المهارات والحركات المدهشة، كما أنه من أقوى فرق العالم ولا يتأثر أو يهتز، بل إنه ثابت على أدائه، وإذا انخفض في بعض الأحيان لا يكون الإنخفاض الملحوظ مثلما يحدث في بقية الفرق».
وأضاف: «منتخب البرازيل هذا العام لديه فرصة ذهبية للحصول على الكأس، لأنه يلعب وسط جمهوره العاشق لكرة القدم والمرتبط بفريقه «السامبا»، لذلك أتوقع بنسبة كبيرة أن تنال البرازيل اللقب هذا العام، إلا إذا حدثت مفاجأة من أحد المنتخبات الأخرى».
أما عن أبرز اللاعبين فيقول: «أحب طريقة لعب جميع اللاعبين في المنتخب البرازيلي. وبعيداً عن البرازيل أعشق اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو، لأنه يملك موهبة ليست موجودة لدى لاعب كرة قدم آخر، ودائماً ما يتفوق على نفسه سواء في طريقة المراوغة أو إحراز الأهداف».
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024