بسبب كايت ميدلتون وميشال أوباما هل تُمنع التنانير الواسعة؟
تعرّض التنورة الواسعة صاحبتها لكثير من المواقف المحرجة عندما تتطاير مع نسمات الهواء، وتكشف المستور تحتها. ويشهد سلّم الطائرات على كثير من هذه المواقف كان أبرزها ما حدث مع دوقة كامبريدج كايت ميدلتون والسيّدة الأميركية الأولى ميشال أوباما.
فمنذ فترة وجيزة أنقذ الرئيس الأميركي، باراك أوباما، زوجته ميشيل من تعرضها لموقف محرج وهما يصعدان سلم الطائرة المتوجّهة من هيوستن إلى تكساس ، حيث تسببت الرياح في ارتفاع تنورة السيدة الأولى، فإذا بزوجها يضع يده أسفل التنورة ليمنعها من الارتفاع.
وبذلك ساعد الرئيس أوباما زوجته على تجنب حرج تعرضت له دوقة كامبريدج لدى وصولها إلى ويلينغتون، نيوزيلاندا. وكانت دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، قد تعرضت لنفس الموقف المحرج على سلم طائرة كندية عام 2011، حيث ارتفعت التنورة الصفراء التي كانت ترتديها إلى أعلى فوضعتها في موقف محرج أمام الكاميرات، وأثارت حفيظة الملكة التي امتعضت من الأمر.
كما تعرضت الدوقة لنفس الموقف في شهر مايو الماضي عندما كانت حاملا في شهرها السابع، حيث ارتفعت تنورتها أثناء حضورها لحفل زفاف في الهواء الطلق.
فهل تمنع التنانير القصيرة الواسعة في المناسبات الرسمية التي تقام في الهواء الطلق منعاً للإحراج؟
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024