تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث
the Voice<\/strong>...","ArticleAuthorName":null,"ArticlePublishDate":"2014-03-25T16:34:29+02:00","ContentType":"article","SearchTerm":null,"Platform":"web","IsVideo":null,"CategoryId":"161","PollId":null,"QuizId":null},"Page":{"ChannelLevel1":"celebreties","ChannelLevel2":""}}'>

صابر الرباعي: سيمور شرّفني وشرّف العراق وحرام ما يكون هو the Voice...

ما هو أجمل مختصر؟

أقرب كلمة ممكن أن نصف بها الحالة، اختصرنا الحالة والتصرفات السيئة بالخيانة.

من غدر وخان صابر الرباعي؟

لم يغدرني ولم يخنّي أحد بصراحة.

هل غدرت أم خنت يوماً؟

لو غدرت أو خنت كنت سأقول، ولكن لم أقم بذلك قط.

ربطت متناقضين في الأغنية، اختصار الجمال بالخيانة؟

سر الأغنية في وجود هذا التناقض وجعل الناس يحتارون أين تسير ولذلك مشيت مع إحساس الأغنية ومع كلماتها ولحنها وبالتالي الأمر صبّ في مصلحة الأغنية.

 

إلى أي مدى أراحك الجمهور في هذه المرحلة؟

الضغط أصبح بنسبة أقل لكن أتمنى من الجمهور أن يختار الشخص الذي يراه مناسباً ويستطيع أن يفوز باللقب ويدافع عنه حتى النهاية.

من تتوقع أن يفوز باللقب؟

لا أعرف، ولكن بالتأكيد سأدافع عن أولادي وبالنهاية لا بد أن يكون اللقب لفريقي.

كنت سعيداً جداً خلال أداء سيمور جلال..

سيمور حالة وفنان ونجم ولديه حضور وكاريزما وأداء وتمكّن.

ما رأيك بتفوّقه على باقي المشاركين؟

الصوت الذي يمثّلني رهيب ومحترم ومتمكن، شكله جميل وحضوره لافت، ويملك كل مواصفات الفنان الناجح. إنه سمفونية...

كيف وجدت المنافسة بينه وبين محمد الفارس؟

سمعت صوتين أخطر من بعضهما وشعرت معهما بشدّة المنافسة. أسعداني وأثبتا أنهما على قدر التحدي، وأنا مطمئن على مستقبلهما الفني لأنهما كوّنا قاعدة جماهيرية كبيرة من خلال مشاركتهما في البرنامج. وعندما أبقيت محمد الفارس كنت على ثقة بأنه على قدر المسؤولية، ولا يعني كلامي أن صوت مروة غير جيد، على العكس، قصدت أن الفارس أثبت أنه الأركز والأهدأ، استحقّ الفرصة التي منحته إياها و"كسّر الأرض" كما وعدني. أعطانا درساً بمروره الأخير، هو شاب لبق، مستمع ومحاور جيد، عدا عن روعة أدائه وإحساسه ورصانته.

بماذا يشبهك سيمور؟

يشبهني في إصراره وجهوزيته وعفويته وابتكاراته، وقد أبلغني أنه متأثر بي بدرجة كبيرة. فنان متنوّع ومتجدّد ومبتكر ولا يُشعر المستمتع بالملل. صوته متلوّن ومطواع وهو سمفونية وفي النهاية هو Mon Amour "مونامور" ولم أخطىء حين قلت أنه حبّي، فقد أوصلني إلى النهاية وشرّفني وشرّف بلده. جهوزيته غير طبيعية، فإذا جئت يوماً وطلبت منه أن يتعلّم العزف على آلة "التشيلو" على سبيل المثال، يتعلّمها ويتقنها بوقت قياسي. "حرام ما يكون هو the Voice...".

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079