خصّصي وقتاً لزيارة صديقاتك
تشعر بعض الأمهات بالتوتر وعدم الرضى عما يقدّمنه لعائلاتهن، خصوصاً اللواتي يحرصن على الكمال في كل ما يقمن به، ولو على حساب راحتهن الشخصية. وقد يشعرن بالغبن إذا لم يتّبع أفراد عائلتهن نمط العيش نفسه، الأمر الذي قد ينعكس سلباً على العلاقة بين الأم والأبناء والزوج. ربما كنت واحدة من هؤلاء الأمهات!
تذكّري أنه لا يمكنك العيش في قمقم، ووجود الصديقات في حياتك أمر ضروري. قد تسألين لمَ؟ لأنه بكل بساطة مجرّد أن تتحدثي مع صديقتك عبر الهاتف أو تحادثيها عبر الإنترنت أو تزوريها لاحتساء القهوة وتبادل الحديث، سوف تفصحين عما تشعرين به من قلق أو تعب مما يخفف حدة التوتر الذي تعيشينه ويرفع معنوياتك.
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024