تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث
the Voice<\/strong>!","ArticleAuthorName":null,"ArticlePublishDate":"2014-01-26T00:00:00+02:00","ContentType":"article","SearchTerm":null,"Platform":"web","IsVideo":null,"CategoryId":"161","PollId":null,"QuizId":null},"Page":{"ChannelLevel1":"celebreties","ChannelLevel2":""}}'>

شيرين 'تفقد صوابها' على أدراج مسرح the Voice!

نايل

نايل

محمود ترابي

محمود ترابي

اكتمل فريق شيرين بعد انضمام «شوكولاتة» إليه إلاّ أن عينها كانت على صوت «غريب عجيب» أفقدها صوابها، ودفعها إلى البكاء على أدراج المسرح وهي تنادي «ده بتاعي أناااا»...

  •  طالبت شيرين بأن تكسر القاعدة وتضمّ محمود ترابي إلى فريقها، وحيّت المغرب التي أنجبته، مشيدة بأدائه المتمكّن. فقد بدأ في الغناء في سن العاشرة على يدي والده، وجاء اليوم ليتعلّم من المدربين الأربعة. غنّى محمود ودار القتال بين صابر وعاصي للحصول عليه، واستدار كاظم وشيرين رغم اكتمال فريقيهما. وصف صابر صوته بالآلة الموسيقية، واعتبره «أحلى صوت». ومع فوز صابر بالترابي اكتمل فريقه.
  • من السودان، وصل نايل إلى مسرح the Voice لكي يعرّف الجمهور على المواهب السودانية. صوت مثقف وفريد استفزّ عاصي وشيرين وصابر فاستداروا إليه وأشادوا بقدراته الصوتية ومقوّماته الفنية، وأطلقت عليه شيرين لقب «شوكولاتة» حاسمة أمرها بضمّه إلى فريقها قائلة «خلاص إنتَ معايا» قبل أن يختارها.
  • عايدة محمد، مدرّسة موسيقى تونسية تقدّمت للمشاركة في the Voice لمصداقيته وتعتبر أنه نقطة بدايتها. أقنعت صابر ووصلته بهدوئها في الغناء وبتلويناتها الغنائية التي تنفرد بها. ومنحتها شيرين اللقب قائلة «إنتِ the Voice»، مشيدةً بحرفيتها في الأداء ولمعان وصوتها. بين صابر وشيرين احتارت عايدة ثمّ اختارت الانضمام إلى فريق صابر.
  • إياد محمود، شاب أردني يملك صوتاً حنوناً ويجيد الغناء. أراده والده أن يتابع دراسته الأكاديمية، فغنّى في السرّ، وكان يبدّل ملابسه في منزل صديقه ليذهب إلى حفلاته. دخل إياد قلوب المدربين بإحساسه ورقيّ أدائه وأداروا له كراسيهم الأربعة، واختار الانضمام إلى فريق صابر.
  • آشور تمرس، عراقي يعيش في الولايات المتحدة الأميركية، اختار مسرح the Voice لكي يعود إلى جذوره العربية من خلاله. «أخذ قلب» عاصي بصوته، ولفت صابر بـ«همّته». راهن عليه عاصي وضمّه إلى فريقه ووعد المدربين بأن النهاية مع آشور ستكون «فظيعة».
  • خامة صوت جميلة وتقنيات عالية، يتمتّع بها الشاب اللبناني وائل المعلم الذي شارك في the Voice ليرقي موهبته. لفت صابر وشيرين في البداية فاستدارا إليه، ثمّ ندمت شيرين. وطلبت من وائل أن «يندّمها على ندمها». فاختار الانضمام إلى فريقها واعداً شيرين بألاّ يخيّب ظنّها في المراحل التالية.
  • «أنا وأنت هنرجّع البسمة لسوريا تاني» هذا ما قالته شيرين للسوري عمّار شمّاع الذي ترك حلب بسبب الأوضاع التي ضربت المنطقة، وقصد مسرح the Voice لكي يمثّل بلده ويجعل والديه فخورين به. بتقنيته العالية وإحساسه المميّز نجح عمّار بكسب ثقة شيرين، التفتّ إليه وانضمّ إلى فريقها.
  • أرادت أن تتشارك موهبتها مع العالم بأسره، فاختارت the Voice منبراً لها. هي الفلسطينية التونسية التي ولدت في لندن، منى إبليني. لفتت المدربين بقدرتها على التحكّم في صوتها وإحساسها، واكتفى كاظم بأن يشاور للكاميرا معبّراً عن إعجابه بصوت منى. أما عاصي فأدار كرسيه وضمّها إلى فريقه.
  • مدرّسة موسيقى تونسية، شاركت في البرنامج لتكتسب من خبرة المدربين الأربعة لتوظيفها في مهنتها ومسيرتها الفنيّة. كل ما في حياتها يتمحور على الموسيقى. هي نادية خالص التي افتقدت الثقة في الغناء متأثرة برهبة مسرح the Voice، مما جعل المدربين يترددون، ما عدا كاظم الذي اختار نادية لتكون آخر مواهب فريقه.
  • حسام حسني، شاب مصري تعلّم من الحياة التفاؤل وتميّز بابتسامته وبصوته العريض. ترك الكاراتيه وتوجّه نحو الموسيقى، وخاض على مسرح the Voice مباراة فردية سحر فيها المدربين الأربعة فاستداروا جميعاً احتراماً لصوته، رغم أن المدرّب الوحيد الذي كان بإمكانه احتضان حسام كان عاصي.

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079