تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

شريف رمزي: المرأة الذكية هي الأجمل

هو ابن المنتج الشهير محمد حسن رمزي، لكنه يؤكد عدم اعتماده على إسم والده، رافعاً شعار «من جد وجد». الفنان الشاب شريف رمزي يكشف لنا الكثير من أسراره الخاصة كرجل، بعيداً عن كونه فناناً شهيراً، فيتكلم عن فلسفته الخاصة في الحياة، وأكثر ما يفتخر به، وسيارته المفضلة، والعطر الذي يحبه وصداقاته وعلاقته بالرياضة، وغيرها من الاعترافات الخاصة بملامح شخصيته بعيداً عن الكاميرات.


فلسفتي في الحياة... من جد وجد، ومن خلال التجربة أيقنت أنه لا يوجد إنسان ناجح في حياته من دون أن يجتهد ويتعب في عمله، ولهذا أكون حريصاً على بذل كل طاقتي لأحقق ما أتمناه.

أهم الأشياء التي توجد في حقيبة سفري... فرشاة أسنان ومنشفة للوجه وفرشاة الشعر الخاصة بي وشاحن لهاتفي المحمول.

سيارتي المفضلة... أفضل السيارات ذات الدفع الرباعي، ولا أشعر بالراحة والأمان إلا معها.

التسوق... أفضل التسوق بمفردي، لكن أحياناً تكون معي والدتي أو أحد أصدقائي، وأحرص على شراء كل متطلباتي بنفسي ولا أعتمد على أي شخص آخر في ذلك، فالتسوق يمثل لي متعة خاصة. وأحب شراء الملابس والأطعمة والأجهزة الإلكترونية والأشياء الخاصة، وأعشق التسوق في نيويورك، لأنني أجد فيها كل متطلباتي وبجودة عالية وأسعار مناسبة جداً، بل أحياناً كثيرة تكون أرخص من دول عديدة.

لا أحب... استخدام مستحضرات العناية سواء للبشرة أو للشعر.

أكثر شيء أفتخر به... عائلتي، سواء والدي أو والدتي أو جدي أو أخي، وأشعر دائماً بأنهم السر وراء اعتزازي بنفسي.

آخر شيء اشتريته... بعض الملابس من دبي.

الفصل المفضل... الربيع، وأكره الشتاء كثيراً، لأنني لا أحب الشعور بالبرد الذي يجعلك تضطر للمكوث في المنزل أغلب الوقت.

أستمع إلى... أعشق الموسيقى الغربية، لكنني أميل أكثر إلى الموسيقى الشرقية، لأنها ترتبط بالعديد من الذكريات السعيدة.

مطربي المفضل... عمرو دياب ومحمد فؤاد وإليسا وشيرين عبد الوهاب.

آخر كتاب قرأته... «كيفية كتابة السيناريو»، وعادة لا أميل إلى قراءة الروايات، بل أفضل قراءة الكتب التثقيفية.

آخر فيلم شاهدته... «هاتولي راجل» في دبي، وسعدت كثيراً برد الفعل العربي على الفيلم، واطمأننت على تحقيقه النجاح ليس في مصر فقط، لكن في كل الدول العربية التي عرض فيها.

أضع في محفظتي... البطاقة الشخصية وبطاقات النوادي الرياضية وبطاقة الائتمان، ولا أحمل مالاً في محفظتي أبداً.

الموضة التي أرفض متابعتها... الوشم، لأنني أرى أنها لا تتناسب مع مجتمعنا الشرقي، وعادة لست مهتماً بصيحات الموضة ولا أحب متابعتها.

المقتنيات التي لا غنى عنها... الأجهزة الإلكترونية، فأنا مولع بالتقنيات الحديثة، وهي من أكثر الأشياء التى أسعى لشرائها.

رياضتي المفضلة... التنس وركوب الخيل وأمارسهما أسبوعياً ولا أستطيع الاستغناء عنهما أبداً.

روتيني اليومي... مشاهدة الأفلام السينمائية، سواء العربية أو الأجنبية، أو ممارسة هواية الرسم.

أدلل نفسي... عن طريق تناول بعض الأطعمة التي أحبها.

أكلتي المفضلة... السمك.

نصيحتي للمعجبين... لا أعطي نصائح للمعجبين، بل أنتظر منهم أن ينصحوني بما يرونه الأفضل لي.

أهتم بأناقتي... عن طريق اختيار كل ما يناسبني، فالأهم أن تكون أزيائي مريحة وتتناسق مع موضة العصر، وفي الوقت نفسه تتماشى مع شخصيتي.

الشيء الذي لا أترك المنزل دونه... المياه المعدنية والوجبات السريعة المعلّبة.

مفتاح الصداقة الناجحة... الإخلاص والانتماء.

أقرب أصدقائي... حاتم، صديقي منذ الطفولة.

شيء لا يعرفه عني الكثيرون... أحب أن أبقى بمفردي لفترات طويلة لأفكر في كل شيء فعلته في حياتي، وأراجع نفسي في بعض الأشياء وأشجع نفسي في أشياء أخرى.

أكثر ما يضايقني... نشر الأكاذيب والشائعات، لأن ذلك يؤثر على حياة آخرين، ويمكن أن يأتي بالسلب عليهم، لكن من اعتاد على الكذب لا يهتم بالآخر أبداً.

السعادة بالنسبة إلي... تقديم عمل ناجح أسعد به الآخرين، فإسعاد الجمهور يمثل للفنان سعادة شخصية له.

سر النجاح... الإخلاص في العمل، وإعطاؤه أكثر من حقه، لأن ذلك سيعود بالإيجاب على العمل نفسه.

الاسم الذي ينادونني به في المنزل... شريف، فلا أحب أسماء الدلع أو الاختصار، وأعتز باسمي كثيراً.


المرأة

المرأة الأجمل... المرأة الذكية، ولا أهتم كثيراً بالشكل لأنه زائل مع مرور الزمن، لكن الطباع الشخصية هي التي تدوم.

أكثر ما يغضبني في المرأة... السطحية والاهتمام بالأشياء التافهة فقط.

سر الحب والعلاقة الناجحة... التفاهم بين الطرفين، وأن تكون عيوب الآخر مميزات بالنسبة إليك.

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077