بَحرُ العُيُون
يا حُلْوَتي السَمْراءَ إِنّي ضَائِعٌ
بَحْرانِ في عَيْنيكِ قد أَخَذاني
ضيَّعْتُ مِجْذافي فَتِهْتُ بِزَوْرَقي
في لُجَّةِ الأَمْواجِ في هَيَمانِ
ولَقيتُ نَفسي غارقاً ومُتيَّماً
مُسْتَسْلِماً في رِقّةٍ وحَنانِ
فَرَضيتُ بالأَمرِ المُقَدَّرِ خاشِعاً
وبَقيتُ في أَسْرِ الْهَوى الْفَتّانِ
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024