إشترك
شذى حسون: رغم خلافي معها... أحلام فقط 'ملكة أعراس الخليج'
تشكل الثلاثية الفنية العراقية مع كاظم الساهر وماجد المهندس. لا أذكرها بأغنية رومانسية رغم أنها أدتها.
ولكنها سطعت ب«شاعلها» و«وعد عرقوب»... هذا لونها وهذا عنوانها، امرأة الصحراء السمراء التي مهما بلغت عصريتها تعود إلى دفء صوتها وتمرّدها التراثي. مختصر حربها الأخيرة مع فنانة الإمارات أحلام وسلامها مع نفسها في برج خليفة، شذى حسون.
- ما قصة خوليو إغليسياس؟
أعشق خوليو، لقد تربيت على صوته وأغانيه الفرنسية والإنكليزية والإسبانية. ما من امرأة لا تحب أغانيه المليئة بالوله والعشق والحب. كنت أجلس بقرب حوض السباحة فلمحت رجلاً وحوله خمس نساء ومرافقين هم حراسه الشخصيين فعرفت أنه خوليو.
التقطت له على الفور صورة ك «الباباراتزي» ونشرتها عبر موقعيْ «إنستغرام» و«تويتر»، وكتبت بأنه يكتسب السمرة إلى جانبي. لم أزعجه كثيراً، ألقيت عليه التحية وعبّرت له عن محبتي.
- ماذا سيكون موقفك لو أن أحد النجوم نشر صورتك وأنت أمام حوض السباحة كما فعلت مع خوليو؟
أنا فنانة وعليّ أن أتوقع أي شي حيثما أذهب. ورغم ذلك، خوليو فنان عالمي ومعتاد على الملاحقة أكثر مني ومن النجوم العرب عامة. فنحن مجتمع محافظ وثمة قوانين صارمة أكثر من الخارج خصوصاً حين تدخل مسألة الكرامة. أقيم في برج خليفة ويصعب خرق خصوصيتي.
- لم تقيمين حالياً في برج خليفة؟
لأنه عنوان سكني كأي مكان آخر. رغبت في أن أقيم في إحدى شقق البرج الأنيقة.
- هل هو مكان إقامة مؤقتة؟
لا بل مكان سكني الدائم في دبي.
- هل شذى حسون ميسورة مادياً لهذه الدرجة؟
لا علاقة لوضعي المادي بإقامتي في برج خليفة. فأنا فنانة نشيطة فنياً، أحيي الحفلات والأعراس في كل مكان في البحرين وأبو ظبي والكويت وباستمرار، شاركت في مسلسل رمضاني أخيراً ... أي أن لديّ مدخول معين.
أعيش الحياة يوماً بيوم وأنا استمتع بها. أتحمل كل السلبية والإيجابية في حياتي الفنية لأخبئ أموالي ولا أنفقها في النهاية؟
- هل هذا يعني أن شذى حسون تملك شقة في برج خليفة؟
(تضحك) لا أشعر بأنه أمر كبير؟! أنا إنسانة عادية وأعيش حياتي بسعادة، وصلت إلى مرحلة أسافر فيها حيثما أريد وأتسوق ما أريده. أشعر براحة كبيرة مع نفسي بفضل فني.
- ما سبب الإنتقال من الإقامة في بيروت إلى دبي؟
خلال فترة وجودي في بيروت كنت أتردد كثيراً على دبي حيث الاستوديوهات لتسجيل ألبومي الخليجي والعراقي. أعتبر بيروت مدينتي وقد تركت منزلي هناك منذ شهرين رغم أنني أقيم في دبي منذ أكثر من عام. فني هو السبب.
- نعود إلى خوليو. هل يلفتك الرجل الناضج؟
طبعاً، فأنا امرأة ناضجة ولا يمكن أن أعجب برجل أؤدي له دور المربية. أبحث عن الرجل الناضج. وقصدت الناضج فكرياً وليس عمراً.
- هل يمكن أن تتزوجي رجلاً يصغرك سناً؟
قد أتزوج رجلاً من عمري أو يصغرني بثلاث سنوات على الأكثر.
- هل يمكن أن تشعر المرأة بالأمان مع رجل يصغرها؟
نعم، إن لم يتجاوز الفرق بينهما الخمس سنوات.
- كشفت تفاصيل عن علاقة عاطفية فاشلة في حياتك في لقاءات إعلامية سابقة. هل تراجعين ما قلته؟
أعيش حالياً مرحلة هدوء ونضوج. أشعر وكأنني في إجازة نفسية وتأمل. ولا أريد أي رجل في حياتي حالياً، سأكون أكثر عقلانية. أرغب في أن أقع في الغرام لكن لا أريد أن أختبر مشاعر سلبية سابقة وأشعر بالأسى نتيجة قلبي. هذه تجارب في النهاية.
- هل طويت الصفحة العاطفية هذه مع انتقالك إلى دبي؟
نعم، كان لا بد أن أطويها. القوة هي أن تطوي هذه الصفحة وأنت في المكان نفسه. لقد تعرفت على هذا الشخص في دبي. أعتقد بالكارما وبأن العمل الجيد ينعكس عليّ في النهاية كذلك إن قام المرء بسلوك سيء.
- هذا ما قالته هيفاء وهبي أخيراً، بأنها شرِبت المرّ عاطفياً بعد أن شرّبته ...
قالتها قبلها فنانات أيضاً. أعتقد بذلك، ولهذا أحرص على ألاّ أؤذي أحداً عاطفياً.
- هل أنت اليوم أكثر حرصاً على حياتك العاطفية لناحية الخصوصية؟
لا، شعرت برغبة في التعبير عن سبب اختفائي. كان أسلوبي غير المباشر في تبرير كسلي الفني.
- قلت في مقابلة سابقة مع «لها» بأنك قد تتخلين عن الفن لأجل رجل حقيقي. هل ما زلت تتمسكين بهذا التصريح أم أن الإنفصال الدائم في عالم المشاهير قد يكون عبرة لك؟
حين صرحت بهذا الأمر عنيته. لكنني لا أقبل بأن يخيّرني الرجل بينه وبين الفن خصوصاً أنني أقدم فناً محترماً. حين تجد المرأة الرجل الحقيقي وحين تكوّن معه أسرة تحديداً قد تصرف النظر عن أي عالم آخر ولا تكون ملزمة.
كما قد ينعكس استقرارها الشخصي إيجاباً على حياتها الفنية أيضاً. قد اعتزل الفن خمس سنوات لأجل زوجي، ما قد يجعلني أعود بوتيرة أسرع وأقوى من قبل.
- هل بات الفن واحد اليوم لناحية تعاون الأصوات الجميلة والرديئة مع الشاعر أو الملحن نفسه أو حتى الإطلالة بفستان أنيق لمصمّم معين يتكرّر اسمه؟
هذا هو الفن، ليس فقط صوت بل كاريزما وتوفيق من عند الله أيضاً. في الفترة الأخيرة استمعنا إلى أصوات متواضعة لفنانات- ظواهر «كسّرن الدنيا» لكن اختفين لاحقاً. ولا أريد أن أذكر أسماء.
- مثل من؟
هن كثيرات في لبنان والخليج، لا أحب أن أقيّم الأصوات.
- ألاّ يجذبك أن تكوني في لجنة تحكيم في برنامج مواهب لتقويم الأصوات كسائر النجوم؟
أحب هذا الأمر، لكنني لست جاهزة لهذه المسؤولية اليوم، يلزمني المزيد من الخبرة.
- هل عضو لجنة تحكيم برنامج the Voice شيرين عبد الوهاب أكبر منك سناً؟
لقد كنت طالبة في «ستار أكاديمي» حين حلّت شيرين عبد الوهاب ضيفة على البرنامج. كل أعضاء لجان التحكيم غنيت معهم في برنامج «ستار أكاديمي». أحب شيرين كثيراً وأعشق صوتها.
- أنت «عطر الأغنية العربية» وهيفاء وهبي لقبها «عطر الليل» ...
ثمة عطر للنهار وعطر لليل. أنا وهيفاء من برج الحوت أيضاً. لكنني لم أعد أريد هذا اللقب. أنا «البرنسيسة». «عطر الأغنية العربيّة» لقب أطلقه عليّ طوني قهوجي.
- هل تفضلين اللقب الفني أم الجمالي؟
أفضّل اللقب الفني، فالجمال سيذهب يوماً. لقد تعلمنا دروساً من فيروز وليلى مراد وكل النجمات اللامعات اللواتي نذكرهن بأصواتهن. بينما هند رستم كانت تختبئ من الجمهور اليوم لأنها كانت أيقونة جمال فقط وكانت ساطعة بجمالها طوال الوقت أكثر من فنها.
- ماذا لقبّك عبادي الجوهر؟
«قمر الأغنية»، لديّ الكثير من الألقاب ..
- هل يعقل لقبه الذي يشيد بعزفه، «أخطبوط العود»؟!
هذا الصحيح، لكنه دليل على مهارته. لا يمكن أن أختار له لقباً هو أستاذنا.
- ما الذي يدور في الخبايا الفنية؟
أحضر لألبوم عراقي ومغربي وخليجي وأغنية لبنانية.
- هل اللبنانية هي أغنية «عيب» بتوقيع الموسيقار ملحم بركات؟
لا، من المعيب أن أغني «عيب» للموسيقار ملحم بركات اليوم بعد كل الكلام الذي قاله عني وعن صوتي. ورغم ذلك أحبه وأحترمه.
- مع من تتعاونين في هذا الألبوم؟
في الألبوم الأول تعاونت مع أسماء كبيرة، كان بداية نجاح ومسيرة جميلة مع الأغنية العراقية والخليجية. أما الألبوم الثاني، ففيه نضج أكبر. أتعاون مع ناصر الصالح وعبدالله الرويشد وحاتم العراقي وأسماء جديدة ...
- كيف تصفين علاقتك بشركة «روتانا» اليوم؟
جيدة جداً خصوصاً مع الأستاذ سالم الهندي. وقد صورنا أغنية عراقية خليجية «خطية» أخيراً في دبي وهي من إنتاج روتانا.
- من لفتك باللون العراقي أخيراً من غير العراقيين؟
ماجد المهندس.
- أليس عراقياً .. لن أسألك من لفتك باللون اللبناني لتسمي لي نجوى كرم مثلاً؟
لم أقل ذلك.
- ومن الفنانات؟
«ماكو غيري».
- هل سمعت أغنية نوال الزغبي العراقية «غازلني»؟
سمعتها. «غازلني» بصوت نوال الزغبي تجربة جميلة لها ولانتشار الأغنية العراقية. الأغنية العراقية عريقة وهذه فرص جديدة لها في الإنتشار.
- أي من أغاني ماجد المهندس كانت الأجمل؟
أغنية «يا خلي مالك». أحب إحساس ماجد وعبدالمجيد عبدالله كثيراً.
- كيف كانت أجواء الحفلات التي أحييتمانها معاً في باريس ولندن؟
كانت الأجواء جميلة جداً، وقد أدينا معاً على المسرح أغنية «جنة جنة» خصوصاً أننا عراقيان.
- ماذا عن «العراقي الآخر» القيصر كاظم الساهر ...
أحبه كثيراً، لكن العراقي يعرف عنه بأنه حين يبلغ مكانة معينة يختلي بنفسه ويركز على نفسه أكثر من أن يدعم من حوله.
ذاق كاظم الساهر المر في حياته قبل الوصول ويملك عقدة تمنعه من دعم الآخر خوفاً من سرقة الاضواء منه ربما. قد تكون هذه العقدة موجودة في الفنانين العرب بصفة عامة.
- هل يحقّق ماجد المهندس النجومية التي حصدها كاظم الساهر في البدايات؟
لا أعرف التاريخ الفني لكل منهما، فأنا فنانة مبتدئة. كاظم الساهر هو قيصر تربيت على صوته أنا وأتصور أن ماجد أيضاً تأثر بفنه. كان يشبه كاظم الساهر في المرحلة الأولى من انطلاقته الفنية فقط.
ماجد نجم محبوب اليوم وله جمهوره. هو مطلوب في الأفراح ولذلك لجأ إلى أغنية سريعة من كلمات عبدالله بوراس وألحان ناصر الصالح هي «سحرني حلاها» ليسعد جمهوره.
لا أطمح إلى تحقيق نجاح ماجد المهندس
- هل خرج قيصراً آخر من العراق؟
لكل فنان لقبه، كاظم القيصر وماجد البرنس وحاتم عندليب العراق.
- ماذا عن أسلوب غنائك وماجد المهندس، سبق أن أشرت إلى أنكما متشابهان فنياً كما أنكما تحملان لقب البرنسيس والبرنسيسة؟
أنا سعيدة بهذا اللقب الذي لم يطلقه عليّ شخص معين بل الجمهور.
- هل رغبتك في التعاون مع الشاعر فائق حسن نابعة من سعيك إلى تحقيق نجاح ماجد المهندس؟
لا أبداً، لا أطمح إلى تحقيق نجاح ماجد المهندس ولا أي فنان آخر. رغبتي في التعاون مع فائق ناتج عن إحساسه المرهف. هو فنان أحب كلمته الرائعة. لقد أبدع في أغنية «أنا حنيت».
- هل إحياء الأعراس الكبيرة دلالة على جماهيرية النجم أو النجمة كما قالت ميريام فارس في لقاء مع «لها» واصفة نفسها والفنانة الإماراتية أحلام بأنهما «ملكتا أعراس الخليج»؟
هذا العام؟ هذا غير صحيح. أما أحلام ورغم خلافي معها إلاّ أنها «ملكة أعراس الخليج» الثابتة دون ميريام فارس. فالوجود الدائم حرق بعض الفنانات دون ذكر أسماء، ولم يعدْ الإقبال على دعوتهن ثابتاً.
- قالت أحلام بأنها مجروحة منك لأنها تحبك وبأنك أنت من خسِرتها وأنها طلبت من إدارة مهرجان موازين استضافتك في المغرب في برنامج «قصر الكلام»؟
هي تعلم جيداً بأن هذا الكلام غير صحيح وبأنني أنا من أطلعتها وزوجها بأن مهرجان موازين سيستضيفها في داخل منزلها في قطر.
لم تتوسّط لي أحلام لأحضر في المهرجان. لقد أزعجها ما نقله لها البعض عن إدعائي بأنني من كنت وراء دعوتها إلى موازين. أنا خسرت أحلام الإنسانة مئة بالمئة. وأنا سعيدة بأنني خسرتها أمام وفاء الكيلاني. أحلام ذكية وتاريخ فني ولا يمكن أن تورطها إعلامية.
- لكن أحلام سبق أن اتهمت السوبر ستار راغب علامة ب»الودني» أي الذي ينصت إلى الأقاويل، أي أنها تكره هذه الصفة ...
أحلام هي»الودنية» ولم أكن أعرف بأنها نعتت راغب علامة بهذه الصفة. هي تعلم جيداً بأنني أحبها لشخصها وليس لأي سبب آخر. ادّعت بأنها هي من أدخلتني الخليج أيضاً من خلال الأعراس.
ورغم خلافي معها اليوم أنا أحيي مزيداً من الأعراس. لقد نجحت بفني وفي برنامج حصدت فيه 12 مليون صوت. لا يمكنها أن تمسح كل هذا لمجرد أن سمعت خبراً عن لساني.
- هل طلبتِ منها أن تتصوري معها ورفضت؟
هذا غير صحيح أيضاً، صور كثيرة تجمعني بأحلام. تتورط أحلام حين تظهر على شاشة التلفزيون وتكون قد قررت مسبقاً استفزاز الآخر.
- لكنها غير نادمة على منحك أغنية ...
بالتأكيد لن تندم فهي تعرف مقدار حبي لها، بل هي نادمة على ما قالته عني بينها وبين نفسها. فبيني وبينها علاقة صداقة ومحبة وعيش وملح.
- «قُصر الكلام» مع أحلام ...
أنا مصدومة، أظهرتني شريرة أمام الجمهور وفتاة أحضرتها من الشارع وعدّلتها. وكأنني ضربتها بخنجر، هذه هي الصورة التي نقلتها عني.
- فرح يوسف أم محمد عساف في «أراب آيدول»؟
محمد عساف.
- كاظم الساهر أم صابر الرباعي نجم برنامج the Voice؟
نسيتِ عاصي حلاني.
- «يا طير» بصوت شذى حسون أم عاصي حلاني؟
سمعها عاصي بصوتي قبل أن يؤديها بأسلوب لبناني. هي ليست أغنيتي ولا أغنيته بل لفنانة عراقية قديمة. لقد نجّح عاصي هذه الأغنية، وأحبها العراقيون بصوته.
- زوجة ثانية لرجل أحبه أم الزواج من رجل مناسب؟
لو طرحت عليّ هذا السؤال العام المنصرم كنت لأجيب: «لا أقبل بأن أكون زوجة ثانية» لكن على الدوام ثمة ظروف تدفعنا إلى قبول ما استبعدناه سابقاً.
- نجم أم نجمة على عرش «روتانا»؟
محمد عبده ونجوى كرم نجما «روتانا».
- أليست إليسا؟
لا، نجوى.
- «منو اللي ما عنده ماضي» أم «شو في بينك وبينا»؟
أشبه أغنية «شو في بينك وبينا» أكثر.
الوجه الثاني...
- ما الوجه الثاني للشهرة؟
عدم الراحة.
- ما الوجه الثاني للفن والثروة؟
القلق.
- الوجه الثاني لملحم بركات؟
عيب.
- الوجه الثاني للغربة؟
التكيّف.
- الوجه الثاني للحرية؟
الضمير.
- الوجه الثاني للون الأسود؟
الأمل وضوء بعد العتمة.
- الوجه الآخر للمشاركة في برامج المواهب؟
الإستغلال.
- الوجه الآخر للفساتين الأنيقة والمجوهرات الثمينة؟
الخداع.
أنا ابنة برنامج «ستار أكاديمي» لكن مستواه تراجع
- هل تتابعين هذا الموسم من البرنامج؟
أنا ابنة هذا البرنامج الذي فتح لي أبواب الشهرة. لكن واقعياً مستواه تراجع مع غياب التجديد في مفهوم الاستعراضات المسرحية وبوجود برامج مواهب أخرى مثل «أراب آيدول» و«ذا فويس» و«أرابز غوت تالنت» ... وهذا ما تؤكّده مواقع التواصل الإجتماعي.
- ما رأيك في استبعاد الطالبة التونسية ليليا من المشاركة في البرايم الذي أحيته هيفاء وهبي نتيجة تعليقها خلال التدريبات «بعد أن غنيت لأصالة والمطربة أسمهان لن أغني لهيفاء وهبي»؟
لا يجوز إهانة ضيوف البرنامج بالتأكيد. ولكن من جهة أخرى، لم يكن ضرورياً عرض هذا التصريح مباشرة على الهواء حرصاً على مشاعر هيفاء وهبي والطالبة. فثمة 30 دقيقة مسجلة مسبقاً قبل البث في تلفزيون الواقع.
لقد استغلّ هذا التصريح لكسب مشاهدة أكبر للبرنامج. كانت الطالبة تبدي رأيها الشخصي، ولم يكن قمعها ضرورياً.
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1078 | تشرين الأول 2024
