تحميل المجلة الاكترونية عدد 1080

بحث

نجوم تحت 25 سنة! النجومية المبكرة فرصة أم معاناة؟

بيار ربّاط

بيار ربّاط

تاج حيدر

تاج حيدر

شيري عادل

شيري عادل

محمد رمضان

محمد رمضان

عبد الفتاح الجريني

عبد الفتاح الجريني

كارمن سليمان

كارمن سليمان

دنيا بطمة

دنيا بطمة

شهد برمدا

شهد برمدا

محمد القماح

محمد القماح

زيزي عادل

زيزي عادل

نسمة محجوب

نسمة محجوب

هبة طوجي

هبة طوجي

بلقيس

بلقيس

حلا الترك

حلا الترك

سعد رمضان

سعد رمضان

سينثيا خليفة

سينثيا خليفة

شجون الهاجري

شجون الهاجري

رينا شيباني

رينا شيباني

أسيل عمران

أسيل عمران

أنتوني توما

أنتوني توما

رغم أن تحقيق النجومية مهمة صعبة يسعى إليها كثيرون ولا يدركونها إلا بعد مشوار طويل وأعمال فنية كثيرة، هناك من حصدوا لقب «نجم» قبل أن يكملوا عامهم الخامس والعشرين. فمن هم أبرز هؤلاء النجوم؟ وكيف حققوا النجومية المبكرة؟ وإلى أي مدى تأثرت حياتهم بالنجومية في سن صغيرة؟


محمد رمضان

«التمثيل كان هدفاً وليس هواية»، بهذه الكلمات كشف محمد رمضان الذي بدأ مشواره الفني وعمره لم يتجاوز ستة عشر عاماً، سبب دخوله مجال التمثيل في سن مبكرة، ويقول: «التمثيل كان حلماً يراودني منذ طفولتي، وكنت حريصاً على المشاركة في كل المسرحيات المدرسية، وكنت أنتظر الفرصة الحقيقية، وجاءتني بالفعل عندما رشحني الفنان سعيد صالح لمشاركته في بطولة مسرحية «قاعدين ليه» عام 2005. وبدأت انطلاقتي في مجال الفن، وتلقيت بعدها عروضاً للمشاركة في العديد من المسلسلات والأفلام، حتى استمعت إلى تصريحات الفنان الكبير عمر الشريف التي أكد فيها إعجابه الشديد بموهبتي، فهذه التصريحات جعلتني أكثر حماساً، وساعدتني على أن أكون نجماً في سن صغيرة».  ويضيف: «تحقيق النجومية في سن مبكرة أكسبني الكثير من الخبرات، كما أنني تمكنت من الفوز بالبطولة المطلقة بعد سنوات قليلة جداً من دخولي مجال الفن. وبصراحة لا أتفق مع الآراء التي تؤكد أن النجومية المبكرة تؤثر سلباً على حياة الإنسان، وتمنعه من التمتع بسنوات شبابه الأولى, فأنا سعيد بالنجومية والشهرة، ولا أشعر بالضيق من التفاف الجمهور حولي في كل مكان أكون فيه».


نجمة «أراب آيدول» كارمن سليمان  

«النجومية قلبت حياتي راساً على عقب»، بهذه الكلمات عبرت نجمة «أراب آيدول» كارمن سليمان  عن سعادتها بتحقيقها للشهرة في سن لم تتجاوز سبعة عشر عاماً، واصفة ما حدث معها بالمعجزة، وتقول: «رغم أن العديد من النجوم يشتكون من الشهرة وأضرارها، إنني أختلف معهم وأجد أن الشهرة أجمل شيء، فالإحساس بأن لديك جمهوراً يحرص على الاستماع إلى أغانيك ويحب معرفة كل أخبارك باستمرار شيء رائع، لا يمكن للكلمات أن تصفه. فكلما كنت في مكان يلتف الناس حولي للتحدث والتقاط الصور التذكارية معي. في الحقيقة هذه الأمور تسعدني للغاية وتجعلني أكثر رغبة للاستمرار في هذا المجال، لكن هذا لا يمنع أن تحقيقي للنجومية وعمري لم يتجاوز سبعة عشر عاماً لم يكن سهلاً، خاصة أنني لم أكن أملك أي خبرة فنية، وكنت أعتمد على موهبتي للوصول إلى هذه المرحلة، وللحصول على لقب نجمة «أراب آيدول», هذا بالإضافة إلى المجهود الذي أبذله الآن للتوفيق بين خطواتي الفنية ودراستي الجامعية، فأنا لست متفرغة فقط لفني كبقية النجوم، بل لديَّ أعباء دراسية لابد أن أتجاوزها، لأنني لا أعرف الفشل». وتضيف: «العيب الوحيد الذي وجدته في النجومية المبكرة هو صعوبة اختيار الأصدقاء، فبعد دخولي الجامعة فوجئت بمن يحاول التعرف عليَّ لمجرد أنني نجمة ناجحة، ومن الأشياء الغريبة التي واجهتها اتهامي من قبل بعض الطلاب بالغرور، لكني حاولت تغيير هذا الانطباع وأثبت لهم أنني طالبة مثلهم».


شيري عادل

رغم أن عمرها لا يتجاوز الخمسة والعشرين عاماً، نجحت شيري عادل في تحقيق نجومية والعمل مع نجوم الدراما والسينما الكبار، وعلى رأسهم عمر الشريف وعادل إمام ومحمود عبد العزيز ويحيى الفخراني وأحمد حلمي، وهو الأمر الذي دفعها لوصف نفسها بالنجمة الأكثر حظاً في الوسط الفني، وتقول: «أشعر بأنني فتاة محظوظة جداً، فرغم سني الصغيرة، تعاملت مع كبار النجوم واكتسبت منهم خبرات كثيرة كان من الصعب اكتسابها إلا بعد ثلاثين عاماً، وبالتالي أنا سعيدة جداً بهذه النجومية المبكرة». وتضيف: «بدأت مشواري الفني عن طريق الإعلانات، فبعد حصولي على لقب ملكة جمال الأطفال، تلقيت عروضاً كثيرة للمشاركة في الإعلانات. هذه الخطوة أفادتني كثيراً لأنها كسرت حاجز الخوف من الكاميرا، كما جعلت الكثير من المخرجين يعلمون بموهبتي، حتى تلقيت عرضاً بعد ذلك لمشاركة الفنان يحيى الفخراني في بطولة مسلسل «المرسى والبحار»، وكانت بمثابة أول انطلاقة حقيقية لي في التمثيل. وبعدها شاركت في العديد من الأفلام والمسلسلات، حتى جاءت النقلة الحقيقية من خلال المشاركة في بطولة فيلم «حسن ومرقص» مع الفنانين الكبيرين عادل إمام وعمر الشريف، فهذا الدور قلب حياتي رأساً على عقب، وبدأت أتلقى عروضاً للمشاركة في أعمال فنية مهمة مع كبار النجوم. ولا يوجد كلمات أصف بها مدى سعادتي بالمرحلة التي وصلت إليها الآن, فالنجاح شعور رائع لا يأتي إلا بعد بذل جهد حقيقي، وهذا ما فعلته, فركزت على كل خطوة فنية أتخذها، لإخراج كل إمكاناتي وقدراتي الفنية حتى أثبت للجميع أنني صاحبة موهبة حقيقية».


نسمة محجوب

نسمة محجوب بدأت مشوارها الفني بمشاركتها في الموسم الثامن ببرنامج «ستار أكاديمي» وعمرها لم يتجاوز الواحد والعشرين عاماً، وتؤكد أن تحقيقها للنجومية ودخولها مجال الغناء في سن صغيرة فرصة حقيقية لا يحظى بها سوى الأشخاص المحظوظين، وتقول: «يجب أن نتفق على شيء مهم، وهي أن الشهرة لا تتحقق بسهولة لكنها تأتي بعد سنوات عدة، ولذلك أرى أن دخولي مجال الفن في سن مبكرة شيء إيجابي جداً، لأنه سوف يمكنني من تحقيق حلم الشهرة في فترة قصيرة. وبصراحة لم أشعر بأن النجومية المبكرة قيدت من حريتي كما يحدث مع بعض النجوم، بل جعلتني أتعرف على المعنى الحقيقي للنجاح وحب الجمهور، وتمكنت من رفع اسم مصر بفوزي بلقب نجمة ستار أكاديمي. لكني لا يمكن أن أنكر أن تحقيق الفنان للنجومية في سن مبكرة يجعله يواجه العديد من الصعوبات والمشاكل، أبرزها صعوبة التوفيق بين الدراسة والفن، فهذا هو العائق الوحيد الذي جعلني أبذل مجهوداً مضاعفاً حتى أتمكن من النجاح والتوفيق بين دراستي وخطواتي الفنية، حيث كنت أذهب في الصباح للجامعة وبعد انتهاء اليوم الدراسي أنتقل إلى الاستوديو من أجل تسجيل أغاني ألبومي الأول, ولا يمكن أن أصف مدى الإرهاق الذي كنت أعانيه في هذه الأيام، لكن رغم تلك المهمة الشاقة إلا أنني كنت سعيدة لرؤية أحلامي تتحقق، وما زلت أشعر بأن أمامي العديد من التحديات أتمنى تحقيقها خلال الفترة المقبلة».


محمد القماح

رغم أنه لم يفز بلقب نجم «ستار أكاديمي» عندما شارك في موسمه الرابع، نجح النجم محمد القماح  في تكوين شعبية عريضة منذ أول ظهور له في الأكاديمية في 2006، حين لم يكن عمره يتجاوز الثمانية عشر عاماً. وأكد أن دخوله مجال الفن في سنّ مبكرة كان أمراً طبيعياً، خاصة أنه نشأ في بيئة موسيقية.  ويقول: «حبي للموسيقى ورثته عن عائلتي، نشأت في بيت موسيقي وبدأت العزف وعمري لم يتجاوز الستة أعوام. والدي شعر بوجود موهبة قوية بداخلي وقرر أن يدعمها، فتلقيت العديد من الدروس الخاصة في العزف على الآلات المختلفة. وبدأت موهبتي تظهر لكل المقربين مني، حتى جاءت تجربة ستار أكاديمي التي قلبت حياتي رأساً على عقب، وجعلتني أعرف معنى الشهرة. ورغم عدم فوزي باللقب، أرى أن هذه التجربة نقطة تحول في حياتي. أنا سعيد بدخول مجال الفن في سن مبكرة، لأن هذا الأمر عرفني على معنى الشهرة في فترة أقصر، كما أنني لا أؤيد الآراء التي توكد أن النجومية المبكرة لها سلبيات، فأنا لم تواجهني أي صعوبات، بالعكس كان من السهل عليَّ التوفيق بين دراستي وارتباطاتي الفنية، كما أن الشهرة لم تقيّد حريتي».


نجمة ستار أكاديمي  زيزي عادل

رغم سعادتها بتحقيقها الشهرة في سن مبكرة، تعترف نجمة ستار أكاديمي زيزي عادل بأن الغناء سرق منها حريتها ومنعها من الاستمتاع بشبابها. وتقول: «رغم أن عمري لم يكن تجاوز سبعة عشر عاماً عندما التحقت ببرنامج «ستار أكاديمي»، نجحت في إثبات موهبتي وتكوين جماهيرية في فترة قصيرة، وهناك من حذرني من دخول مجال الفن في سن مبكرة، لكني قررت أن أتحدى نفسي، وبالفعل أثبت لهم أنني قادرة على تحمل هذه المسؤولية، فالنجومية ليست سهلة، بل تتطلب التركيز للاستمرار، ولا يمكن أن أنسى دعم والدي رحمه الله فهو كان يساندني ويثق بقدراتي الفنية، إلا أنني لا أعرف سبب شعوري في بعض الأحيان بالانزعاج من النجومية، ربما لأنها أصبحت تمنعني من الوجود في العديد من الأماكن، وربما لأنها جعلتني أتحمل المسؤولية وأشعر بالنضج في سن مبكرة جداً».


الفنانة اليمنية بلقيس

هي مغنية إماراتية من أصل يمني، بدايتها كانت مع إذاعة صوت الخليج في قطر. تعاونت مع الشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن، تألقت في أغنيتي «ديوان الشعر» التي أدتها مع أبو بكر سالم و»مسألة سهلة» اللتين كانتا من كلمات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد المكتوم وألحان فايز السعيد.


أسيل عمران: نجمة تلفزيون الواقع

هي الأخت الصغرى للإعلامية ومقدمة البرامج لجين عمران. وصلت إلى المرحلة النهائية في برنامج «نجم الخليج»، وهي صاحبة صوت جميل. تزوجت من مذيع «صباح الخير يا عرب» البحريني خالد الشاعر الذي يشارك شقيقتها التقديم على شاشة mbc. خاضا معاً تجربة تلفزيون الواقع «هو وهي» التي أثارت حفيظة المشاهدين بعدما تطرقت لتفاصيل مست الخصوصية.


المطربة شهد برمدا الصغيرة صاحبة الصوت العذب

توقّع كل من تابع برنامج المواهب» سوبر ستار» فوزها باللقب. لكن الموهبة السورية التي لم تتجاوز وقتها السادسة عشرة حلت في المرتبة الثانية حاصدة نسبة 47 في المئة من الأصوات. وكانت قبلتها لجنة البرنامج رغم صغر سنها لموهبتها الفريدة وأدائها العذب. أصدرت ألبومها الأول «بعد اللي صار» فحصد أصداء لافتة خصوصاً عنوانه. يعتبر قيصر الغناء العراقي كاظم الساهر والمطربة السورية ميادة الحناوي من أشد المعجبين بصوتها.


شجون الهاجري: «هلا بشوج ويانا»

برزت الممثلة الكويتية شجون الهاجري درامياً في مسلسل «ثمن عمري» و»دنيا القوي». وهي النجمة الخليجية الأولى التي تتطرق إلى قضية الشذوذ  في المجتمع العربي في مسلسل «عديل الروح».  تختار أدوارها بشكل دقيق، في رصيدها اليوم أكثر من 15 مسلسلاً إلى جانب المسرح. هي معروفة بعفويتها وحضورها المحبّبين على الشاشة. تألقت في برنامج «هلا بشوج ويانا» الرمضاني على شاشة mbc الذي حقّق نسب مشاهدة عالية، كما ستطل في العام المقبل على الشاشة نفسها التي وقعت معها عقداً على مدى ثلاث سنوات. حصدت جوائز إعلامية تقديرية، وتصدّر برنامجها المراتب الأولى في برامج المسابقات. ودّعت جمهورها في الحلقة الأخيرة بالدموع. يذكر أن شجون بدأت مسيرتها الإعلامية في سن السادسة في برنامج مسابقات رمضان «الصواية أم عوينة».


الطفلة حلا الترك: تنافس أعمال النجمات الأكثر مشاهدة على «يوتيوب»

بدأت الطفلة البحرينية مشوارها الفني في برنامج «ستار صغار» الذي عرض على قناة أبوظبي عام 2009. ثم شاركت في الموسم الأول من برنامج «أرابز غوت تالنت» ولفتت بأدائها نظر لجنته، علي جابر ونجوى كرم وعمرو أديب. تنافس حلا اليوم أعمال النجمات الأكثر مشاهدة على موقع «يوتيوب». تفتخر فنانة الإمارات أحلام بأن حلا أدت أغنيتها «ما يصح إلاّ الصحيح». أدت حلا دويتو «بنيتي الحبوبة» مع مشاعل حقّق أصداء لافتة كما شاركت في «جلسات وناسة». وهذه خطوة تحسب لهذه الطفلة التي أذهلت المشاهد العربي.


عبد الفتاح الجريني الغريب بتسريحته والفريد بصوته

حصد النجم المغربي عبد الفتاح الجريني جائزة أفضل مطرب من مؤسسة MTV العالمية عن منطقة أفريقيا والشرق الأوسط والهند. هو خريج برنامج المواهب «ألبوم» الذي عرض على شاشة mbc. تميّز بتسريحة شعره الغريبة والكثيفة وأغنيتيْ «أشوف فيك يوم» - التي أداها كبار النجوم أبرزهم حسين الجسمي- و«3 كلمات».


دنيا بطمة «أطربت جمهور جلسات وناسة»

أطربت المغنية المغربية دنيا بطمة جمهور جلسات وناسه 2013 بأغنية «الله الله بالأمانة» أخيراً. شاركت في برنامج Studio 2M ولم يحالفها الحظ. فازت بالمرتبة الثانية في الموسم الأول من برنامج «أراب آيدول». وأطلق عليها السوبر ستار راغب علامة لقب «أميرة أراب آيدول»، كما أثنى على أدائها بشكل لافت في إحدى حلقات الأداء قائلاً: «يا دنيا يا غرامي». 


سعد رمضان:المطرب الوسيم

4 أشهر في برنامج «ستار أكاديمي» كانت كفيلة في سطوع نجم الفنان سعد رمضان ابن الواحد والعشرين ربيعاً الذي نال «كأس أقوى رجل» خلال مسابقة رياضية والمرتبة الثالثة في التصفيات النهائية. أثبت موهبته سريعاً وهو من الأسماء النادرة التي تخرجت من برامج المواهب سالكاً طريق النجومية بخطى ثابتة، ويبدو أنه سيدخل عالم الإعلانات من بابها الواسع قريباً. هو نجم لبناني حصد جمهوراً قبل أن يصدر ألبومه الأول حتى، بل في رصيده أغاني منفردة حققت النجاح ولعل أكثرها تألقاً «خلص الوقت». 


الإعلامي اللبناني بيار ربّاط 

بيار ربّاط اسم إعلامي صاعد منح البرامج الحوارية طابعاً عفوياً مع فريقه الذي يجتمع معه على «طاولة الحوار». يستضيف في برنامجه «من الآخر» مبدعين وأصحاب منجزات يسلّط عليها الضوء. كبر على الشاشة حيث بدأ مقدماً في فريق مقدمي «روتانا كافيه» سنة 2003.


أنتوني توما: الشاب اللبناني حديث الإعلام الفرنسي

شارك توما في برنامج «ذا فويس» بالموسم الثاني في نسخته الفرنسيّة، فلقبه الإعلام الفرنسي بـ «معبود الفرنسيين الجديد». أدّى توما أغنية «بيلي جين» لملك البوب الراحل مايكل جاكسون، ما دفع الحكام الأربعة لضغط زرّ الاختيار، كما نزلوا عن مقاعدهم، للرقص على أنغام الأغنية. تنافس أعضاء لجنة التحكيم الفرنسيّة على انضمام أنتوني إلى فرقهم. عبّرت النجمة إليسا عن إعجابها بموهبته، ودعت جمهورها للتصويت له مغرّدة على موقع «تويتر». ولد توما في باريس، لكنّه عاش معظم حياته في لبنان.


ملكة جمال لبنان رينا شيباني

توّجت اللبنانية رينا شيباني بلقب ملكة جمال لبنان لعام 2012  وانتخبت شقيقتها التوأم رومي وصيفة

أولى.  وهي المرة الأولى في تاريخ مسابقة انتخاب ملكة جمال لبنان التي تصل فيها شقيقتان توأمان إلى المرحلة النهائية. الملكة هي طالبة جامعية تدرس الهندسة الداخلية، طولها 178 سنتيمتراً، ووزنها54 كيلوغراماً. أثارت إجابة رينا على هامش مشاركتها في انتخابات ملكة جمال الكون الإنتقادات عبر مواقع التواصل الاجتماعي. فقد توجهت لجنة تحكيم المسابقة بسؤالها عما ستفعله لو علمت أن نهاية العالم قد اقتربت فأجابت الأخيرة بأنها ستتناول البوظة برفقة رومي.


هبة طوجي: «خارج نطاق السوق»

هبة طوجي موهبة مسرحية أطلقها الموسيقي أسامة الرحباني الذي سعت إلى التعرّف إليه. تقول: «أنا متأثرة بكل أعماله. كنت أحلم بالتعاون معه وأشعر بأنها خطوة أكبر مني». أما أسامة الرحباني فيصفها بأنها: «خارج نطاق السوق». «عودة الفينيق» هو عملها المسرحي الأول مع الرحابنة الذي تكرّر. وعن خيارها المسرحي تلفت: «لم أدخل مجال المسرح سعياً وراء الشهرة بل حباً بالموسيقى والفن الحقيقي. لا يهمني إلقاء التحية لجمهور عريض يرى من خلالي صورة لا تشبهني».


الممثلة سينثيا خليفة (مسلسل «روبي»)

بعد تجربتها في مسلسل «روبي»، تسلّطت الأضواء على الممثلة ومقدمة البرامج سينثيا خليفة التي تتألق في عالمين على الشاشة وهي لا تزال في الواحد والعشرين من عمرها. كان حضورها لافتاً بدور «غادة» شقيقة الدكتور «عمر» الذي أدى دوره الممثل السوري ماكسيم خليل. 

المجلة الالكترونية

العدد 1080  |  كانون الأول 2024

المجلة الالكترونية العدد 1080