تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

BVLGARI تحتفل بسنة الأفعى الصينية من خلال مجموعة SERPENTI الأيقونية

اوليفيا وايد

اوليفيا وايد

اوما ثورمان ونيكولا بولغاري وجوليانا مور

اوما ثورمان ونيكولا بولغاري وجوليانا مور

ميلا يوفوفيتش

ميلا يوفوفيتش

جيسيكا البا

جيسيكا البا

كريستينا ريتشي

كريستينا ريتشي

إليزابيت تايلور

إليزابيت تايلور

راشيل فايز ودانييل كريغ

راشيل فايز ودانييل كريغ

احتفلت «بولغاري» BVLGARI في متجرها في مركز دبي مول بمعرض خاص بمجموعة «سربنتي» Serpenti، وهو معرض لإحدى أهمّ أيقونات الدار التي ترمز إلى أسلوبها الأبدي: «سربنتي» SERPENTI.


قدّم المعرض الذي نُظّم سابقاً في نيو يورك مجموعةً استثنائية من المجوهرات بشكل أفعى مثل القلادات، والأساور، والخواتم والساعات التي صُممّت خلال السنوات السبعين الماضية.
يشير تصميم الأفعى إلى عالمٍ حقيقي من الرموز والمعاني التي لطالما ارتبطَت بهويّة «بولغاري» Bvlgari منذ الستينات. فعلى غرار الأفعى - رمز المعرفة والحياة والأبدية - التي تبدّل جلدها مع البقاء وفيّةً لنفسها، تقوم دار «بولغاري» Bvlgari باستمرار بإعادة ابتكار نفسها فيما تبقى وفيّةً لقيَمها الجوهرية وأسلوبها الفريد.
أما اليوم، فيجتاح هذا التصميم القويّ عالم المجوهرات الراقية والجواهر والساعات و الأكسسوارات...


الأفعى في تقاليد Bvlgari

تتميّز الساعات التي يتّخذ سوارها شكل الأفعى، بقرصٍ موجود في داخل رأس مرصّع بالمجوهرات وبحلزون من الذهب يلتفّ حول المعصم.
وترتبط أصول أولى ساعات «بولغاري» Bvlgari بسوار على شكل أفعى ارتباطاً وثيقاً باستعمال «بولغاري» Bvlgari لتقنيّة «توبوغاس» Tubogas. وقد تطوّر هذا النوع من الساعات نحو نماذج ملفتة وأكثر تنوّعاً.


«سيربنتي» Serpenti من نيكولا بولغاري:

علامة الحكمة والأبديّة والقوة، تشكّل الأفعى رمزاً قوياً يتعدّى العديد من الحدود الثقافية. فمن التقاليد المصرية والصينية، وصولاً إلى اليونان القديمة والأمبراطورية الرومانية، تجسّد هذه الكائنة قيَماً عديدة تكمن في قلب العلاقة بين البشريّة والخارق.منذ العام 1884، قامت رؤية بولغاري على شغفها بالتاريخ والثقافة والتقاليد. وفي هذا الإطار، تمثل مجموعة «سيربنتي» Serpenti الاستمراريّة المتناغمة بين إرث «بولغاري» Bvlgari اليوناني-الروماني والتصميم المعاصر.
لطالما كان الجسم مصنوعاً من الذهب غير أن الحراشف الصغيرة في النماذج الأولى تحوّلت إلى حراشف أكبر حجماً لاحقاً، ورصّعت بزينة ألماسية متعددة الأضلاع أو طلاء المينا المتعدّد الألوان بمزيج متنوّع وملتهب بما فيها الفيروزي والأبيض، الأحمر والأصفر، الأخضر، الأحمر، الأسود، والأزرق الباهت. وبالإضافة إلى هذا التنوّع في طلاءات المينا، استخدمت أحجار مختلفة لتكوّن عيني الأفعى. واستخدم كل من الألماس الأصفر، والألماس الخالي من  اللون، والياقوت، والصفير، والزمرّد الذي اتخذ شكل قصة الدمعة وقصة «ماركيز» Marquise، والقصة الدائرية. ومن الواضح أن طول السوار قد تغيّر، وكان أكثره لفتاً للإنتباه ذلك الذي التفّ حول المعصم عدداً من المرات.

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079