تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

البوب ستار رامي عيّاش: ويبقى البرنامج الأول استوديو الفنّ...

حلّ البوب ستار رامي عياش ضيفاً على حلقة الجمعة وتحدّث خلالها عن تجربته مع برامج الهواة هو المتخرّج من برنامج استوديو الفن عام 1996، واعتبرها تجربة مماثلة بالرغم من أن استوديو الفن كان يُقام مرّة كل 4 سنوات، لكّن الضغوط والمشاعر التي ترافق المشارك هي نفسها. وأبدى إعجابه بكل المشاركين واعتبرهم سفراء لبلدانهم. وكان لنا معه هذا اللقاء...


مريض؟
كثيراً وصوتي يختفي،  تغيير الطقس بين قطر ولبنان آذاني.

التقيت المشاركين وغنّيت معهم، فكيف وجدتهم؟
"بيجننوا"... أصواتهم جميلة جداً وكل فرد منهم يمثّل بلده أفضل تمثيل.

نشرت صورة على تويتر وأنت جالس على كرسي التحكيم، فهل سنراك بين أعضاء لجان تحكيم البرامج يوماً ما؟
جلست بهدف الراحة، الكرسي مريحة ويضحك... لكلّ فنان التزاماته وجدوله الفنّي وأنا لم أكن قادراً على المشاركة في الفترة الحالية بسبب كثرة انشغالاتي، لكن يجوز أن أكون في لجنة تحكيم أحد البرامج في السنة المقبلة... لا أحد يعرف!

عرضوا الأمر عليك؟
كثيرون عرضوا عليّ ولن أسميّهم حتماً (ويضحك). منذ انطلاق برامج الهواة يكلّمونني بحكم أني شاب وكانوا يريدون عنصر الشباب في لجنة التحكيم، لكن وقتي لم يكن يسمح.

نادم؟
لا يمكن أن أقول إني نادم، لم يكن انضمامي إلى أي برنامج ممكناً حينها، أما الآن فأدرس أمر خوض هذه التجربة في السنة المقبلة.

بعد أن سمعت كل المواهب، من هو المشارك الذي قلت بينك وبين نفسك عنه "هذا هو محبوب العرب"؟
جميعهم أصواتهم جميلة ولن أبوح.

فتاة أم شاب؟
بعد تفكيرٍ طويل يجيب: هناك فتاة وشاب لفتاني...

هل من الممكن أن تغنّي دويتو مع مشارك تخرّج من برنامج مواهب؟
"أنا للي بعمل!!". عندما غنّيت مع مايا دياب، لم تكن مشهورة حينها كمطربة، واخترتها لننفّذ هذا العمل الذي أحسست بأنه يليق بها ويمكننا أن نقدّم من خلاله شيئاً مميّزاً. نحن نملك شركة إنتاج بدأت عملها في المغرب ولبنان ونحن ننتج لفنّانين جدد لأننا نؤمن بالمواهب الجديدة، وأنا شخصيّاً من أكثر مشجّعي الهواة.

كيف وجدت تقويم اللجنة للمواهب؟
هو البرنامج الأول عربياً من حيث انتقاء الأصوات، مع إصراري على رأيي بأن البرنامج الأول يبقى استوديو الفنّ.

لأنك تخرّجت منه؟
لا، "لأنو ممنوع المزح!".

هل أنت عاتب على مايا دياب؟
عاتب؟ لماذا؟

لأنها لم تذكرك في حديثها عن داعمها وذكرت وائل كفوري...
أنا لم أقف بجانب مايا كما وقف وائل كفوري، أنا فقط نفّذت معها دويتو، أما وائل فدعمها في الحياة الاجتماعية اليومية ووقف بجانبها.

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077