تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

سميرة سعيد: نانسي عجرم أضافت إلى 'أراب آيدول'

سميرة سعيد

سميرة سعيد

هاني شاكر

هاني شاكر

لجنة حكم 'أراب آيدول'

لجنة حكم 'أراب آيدول'

سميرة سعيد

سميرة سعيد

بعد فترة غياب عن سوق الكاسيت، تعود النجمة سميرة سعيد بألبوم من إنتاجها، تتحدث معنا عن تفاصيله، مثلما تكشف لنا أسباب الغياب، وحكاية الاستوديو الذي أقامته في بيتها، وتقوّمم تجربتها في برنامج «صوت الحياة»، كما تبدي رأيها في برنامج «أراب آيدول» ونجوم لجنة تحكيمه، وتجربة أنغام كممثلة، وألبوم أصالة الأخير.
وتكشف حقيقة الدويتو الذي تردد أنه يجمعها بهاني شاكر، وفي النهاية تتحدث عن ابنها في غربته.


- هل صحيح أنك تستعدين لتصوير الموسم الثاني من برنامج «صوت الحياة»؟
لا أعرف مصدر هذا الكلام، فأنا لم أدلِ به من قبل، وما يشغلني في الوقت الحالي هو تجهيز الألبوم وتسجيل بقية الأغاني، ليكون جاهزاً في أقرب وقت ممكن، ولا أشغل نفسي بشيء غير ذلك.

- ألم تتلقي عرضاً للمشاركة في الموسم الجديد من البرنامج؟
لم يتحدث معي أحد من جهة الإنتاج عن اقتراب بدء تحضير وتصوير الموسم الجديد من برنامج «صوت الحياة»، وبكل صدق أنا لا أعرف أي شيء عن مصير الموسم الجديد.

- وهل توافقين على المشاركة في موسم آخر من البرنامج أم ستكتفين بالموسم الأول؟
في الحقيقة لم أحسم موقفي بعد، وأعتقد أن الحديث عن هذا القرار سيكون سابقاً لأوانه، خاصة أن جهة الإنتاج نفسها لم تعلن الأمر ولم تعرضه عليَّ، وعندما أتلقى عرضاً للمشاركة في الموسم الجديد سوف آخذ وقتاً لأتخذ القرار المناسب.

- ما هو تقويمك لتجربتك في هذا البرنامج؟
أرى أنها كانت جيدة، بالنسبة إلى طبيعة البرنامج وظروفه، خاصةً أنه كان يقوم على المتسابقين المصريين، وله طبيعة مختلفة عن البرامج التي تم تقديمها في هذا المجال، فهو كان يعتمد على مصر فقط، لهذا أعتبر أن النجاح الذي حققه كان مناسباً في حدود الإطار الذي خرج به.

- وهل حقق لك إضافة معينة؟
الإضافة الأهم أنه جعلني أقرب للجمهور، وكشف جانباً آخر من شخصيتي، ربما لم يكن يعرفه الجمهور من قبل، بالإضافة إلى أنه عوض بشكل أو بآخر غيابي عن الجمهور وعدم تقديمي ألبومات أو أغانٍ منذ سنوات، هذا الى جانب مساعدتي لبعض المواهب الحقيقية في الخروج إلى النور، في ظل الظروف الصعبة التي تواجهها المواهب الحقيقية في بلادنا، والإضافة الأجمل وجودي لفترات أطول مع صديقيّ الفنان الكبير هاني شاكر والملحن القدير حلمي بكر، فالتجربة ككل كانت مفيدة.

- وما رأيك في التنافس بينه وبين برنامج «The voice» الذي كان يعرض في الوقت نفسه؟
تنافس جميل وشريف جداً، لأن لكل برنامج طبيعته ومذاقه الخاص، وكان هناك اختلاف كبير بين البرنامجين، مع أن وظيفتهما واحدة، وهي اكتشاف المواهب الشابة.
كنت معجبة جداً ببرنامج «The voice» وبلجنة تحكيمه التي ضمت نجوماً لهم جمهور كبير في الوطن العربي، من بينهم شيرين التي بدت جميلة، وكذلك الفنان كاظم الساهر وعاصي الحلاني وصابر الرباعي، فالبرنامج حقق نسبة مشاهدة عالية.

- الانتقاد الذي تم توجيههإلأى لبرنامجك بسبب سقوط المتسابقين في «الحفرة» هل أثَّر سلباً على نسب المشاهدة؟
لجنة التحكيم لم تكن موافقة على وجود هذه «الحفرة»، وكنت رافضة تماماً لها، وحاولنا التحدّث مع الجهة المنتجة وإدارة البرنامج لإلغائها، لكن الرد أن هذا هو شكل البرنامج ولا يمكن تغييره، ومع هذا نسبة المشاهدة كانت عالية جداً واستطاع البرنامج أن يجمع مشاهدين كثيرين. كما أن البرنامج منذ اللحظة الأولى نجح في أن يفجر الكوميديا ويرسم الابتسامة ويدخل البهجة إلى قلوب الجمهور، وهذا ليس سهلاً في هذه النوعية من البرامج المتخصصة في اكتشاف المواهب الغنائية... هذا لم يكن مفهوماً أو متقبلاً في الحلقات الأولى، إلا أنه أصبح مقبولاً من الجمهور بعد عرض حلقات عدة، خاصة أن الجميع تفهموا أنها طبيعة البرنامج.

- هل ترين أن هذه البرامج مفيدة للمواهب أم تتاجر بها كما تردد؟
على العكس، أرى أنها تقدم فرصة حقيقية للمتسابق الذي يملك صوتاً مميزاً وموهبةً كبيرةً، وتختصر أمامه مشواراً طويلاً للوصول إلى الجمهور والتأثير فيه، بعكس جيلنا الذي كان يعاني ليجد الفرصة لكي يراه الجمهور، وكان المشوار أصعب بكثير، لهذا فهذه النوعية من البرامج تعتبر فرصة ذهبية لمن يجيد استثمارها.

- وكيف يستثمرها المتسابق؟
بأن يكمل الطريق الذي وضعه البرنامج على بدايته، ويجتهد ولا يتراخى أو يستسلم للمواقف التي قد تواجهه خلال المشوار، فالنجاح ليس سهلاً والحفاظ عليه يعتبر تحدياً كبيراً جداً، وعلى صاحب الموهبة أن يفهم ذلك جيداً، وبهذا يتمكن من استثمار ظهوره في هذه البرامج بالشكل الإيجابي الذي يضمن نجاحه.

- وما رأيك في برنامج «أراب آيدول»؟
شاهدت بعض الحلقات من هذه البرامج، وللأسف لم أتمكن من مشاهدة كل الحلقات لانشغالي بالتحضير لألبومي، وأرى أن «أراب آيدول» برنامج مميز ويضم عدداً كبيراً من الأصوات الجميلة، وهذا يجعل مشاهدته عالية أيضاً.

- وكيف وجدت لجنة تحكيمه؟
مجموعة من ألمع نجوم الغناء، أحلام وراغب علامة ونانسي عجرم وأيضاً حسن الشافعي، كما أن العلاقة بين أحلام وراغب علامة لطيفة جداً ومرحة للغاية.

- هل ترين أن نانسي عجرم إضافة بين أعضاء اللجنة؟
بالطبع نانسي عجرم متميزة، ولها ملامح مختلفة عن الآخرين، كما أن نانسي عجرم صغيرة في السن قياساً ببقية لجنة التحكيم، وهذا يضيف تنوعاً مطلوباً.

- ورأيك في أحلام؟
أحلام حالة مختلفة ومتفردة من الصعب تفسيرها، وهذا يميزها بالطبع.

- ما سبب ابتعادك عن الغناء كل هذه الفترة؟
هناك أسباب كثيرة، من بينها أنني كنت أشعر بعدم رغبة في القيام بشيء، ربما بسبب حالتي النفسية التي لم تكن على ما يرام بسبب أمور شخصية، ومن جانب آخر الظروف كلها التي تمر بها مصر والوطن العربي ليست مشجعة على الإبداع، ومع عدم الاستقرار الذي نعيشه أجد صعوبة في العمل، خاصة أنني من الشخصيات التي لا تستطيع فعل شيء إلا إذا كانت تعشقه.

- لكن ألم تقلقي أن يبتعد عنك الجمهور بعد غيابك أكثر من أربع سنوات في ظل ظهور أعداد هائلة من المطربين في الفتره الأخيرة؟
أبحث دائماً عن الأغاني التي تستطيع أن تعيش أطول فترة ممكنة، والحمد لله نجحت في ذلك، وما زالت الأغاني التي قدمتها في الثمانينات تحتل مكانة جيدة في قلوب الناس.

- هل تعتبرين أن ما قدّمته خلال مشوارك من الأغاني كافٍ؟
لا أعرف عدد الأغاني التي قدمتها، لكن الحمد لله راضية عن مستواها ونوعيتها، وسأحاول بالطبع أن أضيف إلى نجاحاتي.

- هل يتضمن ألبومك المقبل موضوعات جديدة بعيدة عن الحب والهجر كما وعدتنا من قبل؟
هذا صحيح، والحمد لله نجحت في ذلك واخترت أغاني جديدة من حيث الشكل والكلمات والألحان والتوزيع، وهذا من بين الأشياء التي أراهن عليها في هذا الألبوم، بعد أن سئمت من انحصار كلمات الأغاني في الوطن العربي في الحب والهجر والشوق والفراق، فلماذا لا نغني للشجر والطبيعة والحرية والبيئة والصدق والجمال والإخلاص، وغيرها من الأمور على غرار ما يتم تناوله في الغرب؟

- ما دمت مقتنعة بضرورة تغيير مضمون الأغاني لماذا لم تفعلي هذا من قبل؟
للأسف الجمهور في بلادنا اعتاد نوعية معينة من الأغاني، ومن الصعب أن يغيرها ويتغير معها بسهولة، ولهذا كنت أؤجل دائماً هذه الخطوة لأكون جاهزة بالشكل المناسب لرد فعل الجمهور.

- مع من تتعاونين في ألبومك الجديد؟
مع مجموعة من الشباب الموهوبين، إلى جانب الشعراء الكبار ومنهم أيمن بهجت قمر، وتفاصيل الألبوم كلها سوف تكون مفاجأة، لأنني أصبحت متحمسة جداً لتقديم عمل مهم أعود به إلى الجمهور الذي يطالبني بالعودة باستمرار ويسألني عن الجديد.

- كيف تتجه الأمور في مهنتك الجديده كمنتجة للمرة الأولى لألبومك؟
بدأت أتأقلم معها، لأنني كنت مضطرة وقررت أن أخوض التجربة، مع أنني لا أجيد الإدارة، ودائماً كنت أبحث عن جهة متخصصة تتولى ذلك.
لكن للأسف أصبح من الصعب التعامل مع جهة إنتاج كبيرة، خاصة بعد حالة الكساد التي حدثت لسوق الكاسيت، مما جعل المنتجين يتوقفون عن الإنتاج بسبب الخسائر الكبيرة التي يتكبدها المنتج حالياً لأسباب عديدة، من بينها أزمة التحميل على مواقع الإنترنت، والتي تمنع المنتج من تسويق الألبومات وبيعها، لذا قررت أن أعتمد على نفسي وسوف أكون في مستوى المسؤولية.

- لماذا أنشأت استوديو خاصاً بك في منزلك؟
وجدت أن هذا هو الحل الأمثل للهروب من أزمة الزحام التي تواجهني في الشوارع والطرق، مما يجعلني أخسر ساعات كثيرة وأنا في الطريق لتسجيل الأغاني، ويفقدني الطاقة والوقت والجهد، ويجعلني خارج تركيزي. لهذا فكرت في إيجاد حل آخر بعد أن وجدت أن أزمة المرور لن تنتهي.

- وكم استغرق تحضيره؟
ليس وقتاً كبيراً، خاصة أنه ليس استوديو ضخماً، فهو عبارة عن حجرة عندي في المنزل قررت استغلالها وتجهيزها لتكون في شكل استوديو صغير يمكنني من تأدية المهمة في المنزل، دون الحاجة للذهاب إلى استوديوهات خارجية.

- هل ستسمحين لزملائك بالتسجيل في الاستوديو الخاص بك؟
بالطبع أرحب بالجميع في منزلي وفي الاستوديو الجديد، لكن هذا الاستوديو ليس مجهزاً بشكل كامل، فهو خاص بالتسجيل الصوتي للأغنية فقط، وليس كما يتخيل البعض، ومع هذا فأنا أرحب بالجميع دوماً.

- متى ستصدرين ألبومك الجديد؟
أنا متفرغة تماماً للألبوم، وأكثف ساعات العمل عليه أملاً في إنجازه في أسرع وقت، لكن للأسف لم أستطع أن أنهي تجهيزه وطرحه في موسم شم النسيم، مع أنني في آخر مرحلة، وأقوم حالياً بتسجيل الصوت بعد اختيار كل الأغاني، لكنني ما زلت بحاجة لمزيد من الوقت لأنتهي من كل التجهيزات على أكمل وجه، وعلى أمل أن يصبح الوضع أكثر هدوءاً في مصر والوطن العربي، ليكون الجمهور قادراً على الاستماع إلى الأغاني والاستمتاع بها.

- هل تخشين على مصير الألبوم من الأحداث الحالية؟
بالطبع الوضع الحالي غير مطمئن ولا استقرار، مما يجعل الحالة المزاجية للناس غير مستقرة ولا مطمئنة. لكن قررت أن أتحدى الظروف وأبتعد عن الكسل والتردد وأطرح الألبوم بمجرد الانتهاء منه.

- ألا تشعرين بالقلق من الخسائر المادية في أولى تجاربك في الإنتاج؟
لا أسعى من خلال هذه التجربة الإنتاجية إلى تحقيق المكاسب المادية والإيرادات الكبيرة، وعلى العكس لم أحب يوماً أن أكون منتجة لأحد ألبوماتي، لكن كنت مضطرة لخوض التجربة بسبب الظروف الأخيرة التي أبعدت المنتجين عن سوق الغناء وجعلتهم متخوفين من تجربة الإنتاج للمطربين.
كما وجدت أنني لست المالكة الأصلية للأغنيات التي يطلب الجمهور أن يسمعها بصوتي، وبالتالي ليس لي أي ثروة غنائية مملوكة فعلياً، ففكرت أن أقدم أغاني تكون ملكي، وحتي يجد ابني ممتلكات أتركها له بعد رحيلي.

- لماذا لم تفكري في طرح أغانٍ خليجية مثلما يفعل نجوم كثيرون؟
بالفعل أفكر في طرح أغنية خليجية مختلفة جداً، أعجبتني كلماتها وتفاصيلها، ويتم تجهيزها في الوقت الحالي، ولن أضمها إلى الألبوم بل ستكون منفردة، لكن لن يصل الأمر إلى ألبوم كامل بالخليجية، وبالتحديد في الوقت الحالي.

- ما حقيقة ما تردد عن اتجاهك إلى التمثيل ثم تراجعك؟
هذا غير صحيح، فأنا لم أتلق أي سيناريو لأخوض به تجربة التمثيل في هذا الوقت بالتحديد، ورفضت العروض التي كانت تقدم لي.

- إذا تلقيت عرضاً للتمثيل في عمل جيد ستقبلين؟
تجربة التمثيل بالنسبة إلي ليست محببة في الوقت الحالي، ولا أجد نفسي متحمسة لها، ولا أعرف السبب.
قد لا يكون الوقت مناسباً فأنا لا أميل إلى خوض هذه التجربة، والأمر عندي لا يقتصر على العرض الذي أتلقاه، سواء كان مسلسلاً أو فيلماً، فالأهم بالنسبة إلي الرغبة وهي غير متوافرة في الوقت الحالي.

- لهذه الدرجة ما زلت غاضبة من تجربتك في الفيلم الوحيد الذي قمت ببطولته؟
هو ليس غضباً، لكن في الحقيقة لم أحب أدائي وقتها، خاصة أنني كنت صغيرة جداً، لكن الشيء الوحيد الذي يجعلني أرضى بها أنني قدمته لكونه عملاً وطنياً لبلدي بعد الجلاء، وكان احتفالاً بالاستقلال، لكن هذا الفيلم ليس سبباً لابتعادي عن التمثيل.

- كيف وجدت تجربة المطربة أنغام في مسلسل «في غمضة عين»؟
تجربة مميزة جداً، وشعرت بسعادة كبيرة عندما شاهدت أولى تجاربها في مجال التمثيل.

- هل هنّأتها على المسلسل؟
في الحقيقة لم أجد الفرصة لذلك لأنني كنت خارج مصر، وأغتنم فرصة حواري معكم لأقول لها لا بد أن تستمري في التمثيل لأنك نجحت فيه جداً.

- ما هي الألبومات التي استمعت إليها في الفترة الأخيرة؟
استمعت إلى ألبوم أصالة، ووجدت فيه عدداً من الأغاني المتميزة، وقد حققت فيه تغييراً كبيراً في نوعية الموسيقى وطريقة الغناء.
وسأستمع إلى ألبوم تامر حسني الأخير، فقد سمعت ردود فعل كثيرة حوله وأنا أحب أن أطلع على جديد تامر حسني وسائر المطربين لأتابع الحركة الفنية وتطورها.

- من هم المطربون الذين تحرصين على الاستماع إليهم؟
جميع المطربين الموجودين، وأحرص على أن أستمتع بالأغاني كأي مستمعة وليس كمطربة فقط، فالفنان لا بد أن يواكب ويتابع كل من حوله باستمرار، وأرى أن هذا مفيد جداً.

- هل تابعت الجزء الثاني من برنامج «صولا» الذي تقدمه أصالة وهل تقبلين أن تكوني ضيفة فيه؟
للأسف الألبوم يأخذ كل وقتي، لكن أصالة صديقتي ولن أتردد في زيارتها إذا دعتني وكانت الظروف مناسبة بالطبع.

- ما حقيقة الدويتو الذي تستعدين لتقديمه مع هاني شاكر؟
لم أعلن هذا الكلام، وأيضاً الفنان الكبير هاني شاكر لم يصرح بهذه المعلومات ولا أعرف مصدرها، لكن ربما لأننا غنّينا في آخر حلقة من برنامج «صوت الحياة»، فظن البعض أنها مقدمة لمشروع دويتو يجمعني به.
ومع كل هذا فالغناء مع الفنان هاني شاكر شرف لي، لكن هذا المشروع ليس حقيقياً.

- ما هي أخبار ابنك شادي؟ هل تأقلم مع دراسته في الخارج؟
الحمد لله هو بخير، وأوشك على الانتهاء من العام الدراسي الأول في الجامعة، وأصبحت مطمئنة إليه بشكل أفضل من بداية العام، خاصة أنه تأقلم سريعاً في ظل وجود أصدقاء له هناك.
وكنت في البداية قلقة عليه من الغربة والمسؤولية، وكنت مرعوبة من أصدقاء السوء، لكن تربيتي له والمبادئ التي يسير عليها ساعدته في الحفاظ على نفسه.

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077