تربت يدي
عدّا زمانُ الموعِدِ فقفلتُ بابَ المعبدِ |
ووأدتُ أحلامَ الخطى تبكي على حُبِّي النَّدي |
ورميتُ باقةَ شوقِنا خلفَ المدى. تَرِبَت يَدي |
منثورةً مثلي أنا مذعورةً للمشهدِ |
هذا مداهُ يا هوى ومدايَ جُرحٌ سرمدي |
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1077 | آب 2024