إشترك
ووعدتني!
ووعدتني..
وتركتني..
كأنك لم تعد..
وكأنني طفلة..
تعاند..
والديها..
ومن السهولة..
صلحها..
بكلمتين..
فتنسى ما لها..
وما عليها..
وتعود مبتسماً..
كأن شيئاً..
لم يكن..
ونسيت..
أني لم أعد..
طفلة..
وأنك..
لم تعد رجلاًَ..
وأني لم أعد..
أنسى..
ما عليَّ..
ولا ليا..
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1077 | آب 2024
