زهر اللوز
كوكب في يدي معلّق
بخيط رفيع
وقوس قزح يكلّلني
لأنني أحبّك
ولأنك لا تترك زاوية في حديقتي
بلا زهر نديّ
وبلا أعشاش صغيرة.
نذوب كشمعة فوق شباك صامت
نذوب من عشق
ومن حنين،
بحرارة نعانق الأرض
وأيدينا أغصان فارعة في الغيم
... ونتناثر كزهر اللوز.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024