شاعرة مخبولة!
سأطلب الضياع..
سأطلب النهاية..
وينتهي الصراع..
وتنتهي الحكاية..
فلم يعد في طاقتي..
أن أنتظر بداية..
ويبدأ الكلام..
وتبدأ الرواية..
رواية مكررة.
نهاية مزورة..
فهل أنا المسؤولة..
عن قلة الرجولة..
وعن شباب ضائع..
يفتقد عقوله..
فقولوا ما تقولون..
وأقول ما أقوله..
أعرف ما تقولون..
عني وعن حياتي..
شاعرة ضائعة..
تائهة..
مخبولة..
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024