تَعِبَ السُّهَاد
مَا زلتِ عَابثَةَ الهوى تعبَ السهادُ وما اشتكتْ منهُ جُفونك |
كم بعتِ مِن لهوِ المنى كم هَانَ قلبٌ في هَواكِ وفي عيونك |
أَسمَعْتني أحلى الأغَاني وأكادُ ألمحُ آخراً يُشجي لحونك |
وكأنّني ألقَاهُ في عَينيكِ يلهُو سَاخِرا وأكادُ أُسحقُ مِن شكوكي... مِنْ مجونكْ |
مَا زلتِ عَابثةَ الهوى تعِبَ السُّهادُ وما اشتكتْ منهُ جُفونك |
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1077 | آب 2024