لا يَا حُبُّ
أيُّها الحبُّ فؤادٌ يَتَحطَّمْ كيف يَشْدو كَخَليٍّ يتَرنَّمْ؟ |
فالأَغَاني في فؤادي باكياتٌ وضلوعي في سكونٍ تتأَلَّمْ! |
كم تَغَنَّى.. وَتَلَهَّى بالأَمَاني وغَفا في عالمِ الأَشجَانِ يَحلمْ |
أيُّها الحبُّ حناناً لفؤادي ليس في صَدْري حَنينٌ يتكلَّمْ! |
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024