خلف الباب!
وأراك بين النور..
والعتمة..
فأحس نفسي..
بين الخوف والفرحة..
وأفتح باب البيت..
مرتعشة ومنتظرة..
لكن خطوك فوق الدرج..
يبتعد مغادراً..
دون أن تلقي..
ولو نظرة..
وأحس أنني لا شيء..
في نظرك..
وفي قلبك..
وفي وقتك..
وأنني مهانة..
ومحتقرة..
وألوم نفسي..
وأكاد أموت..
بالحسرة..
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024